كلماته وألحانه.. محمود الليثي يطرح أغنية "الجدع" (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
طرح المطرب الشعبي محمود الليثي قبل قليل عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وجميع المنصات الرقمية أحدث أغنياته التي يبدأ بها العام الجديد باسم "الجدع".
والأغنية من تأليف وألحان محمود الليثي في تجربة مختلفة، وهي من توزيع باسم منير ومن إنتاج شركة ميوزك دايوتوزيع رقمي ڤيرال ويڤ.
: بطلت يوم أعمل جدع مع ناس يا ناس ظلموا الجدع
كدابين بياعين.. باعوا عمري من سنين
أنا أنا أنا عب عويلة ويله جتكوا نيلة نيلة
طلعوا بليلة أنتم عيال عيال أنتم شمال شمال
حبة عيال عيال طب فين رد الجميل
ده أنا بختى فيكوا مال.. انسوا بقى الموضوع
طب حان وقت الرجوع شبعة من بعد جوع
وكلامكم مش مبلوع
شارع الخيانة مليان بشر حتى الرجولة بينا في خطر
غدارين طماعين خلوا قلبى عاش حزين
مفيش أمان أمان كلوا كداب يا مان
وخيانة كدة علني ووشوش زى الألوان
من ناس كتير قلبى اتظلم وأنا خدت فيهم مليون قلم
خداعين جراحين قولولى بس أروح لمين
وطرح الليثي مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “أخوك يشرف بلد” بالتعاون مع المطرب الشعبي عمر كمال، من فيلم حمص وحلاوة، والأغنية منكلمات مصطفى الجن، ألحان علاء غنيم، وتوزيع إسلام شيبسي.
ويذكر أن آخر أعمال محمود الليثي هو أغنية سطلانة من فيلم بعد الشر، بالتعاون مع المطرب عبد الباسط حمودة وحمدي بتشانوحسنالخلعي، وتعد أغنية سطلانة من فيلم بعد الشر من كلمات مصطفى حسن، ألحان كريم عاشور، توزيع أماديو.
كلمات أغنية سطلانة:
يا دكتور شوف لي تصريفة أبوس إيديك إكتب لي روشتة
أنا جوايا حتة نظيفة خذها ارميها في أي حتة
نفسي أقطعها نفسي أقلعها زي ما بقلع الجاكتة
وجيت أبيع حب ماحدش نفعني قفلت الدكانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
كنكة بن تفوقفني ما فوقتش
رشة ميّه تفتحني ما فتحتش
راكب دماغي ودايس ومزاجي في الطالع خالص
أسرع من صواريخ ناسا الواحد ياما قاسى
هبعد بعيد لأتعدي من الناس العيانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
والنبي تديني يا شيف حبة دلع في رغيف
علشان أشبع من الفرحة وأوفر المصاريف
والنبي تديني يا شيف حبة دلع في رغيف
علشان أشبع من الفرحة وأوفر المصاريف
عمالة الدنيا تلف، تلف ومرقصانا
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
كنكة بن تفوقفني ما فوقتش
رشة ميّه تفتحني ما فتحتش
راكب دماغي ودايس ومزاجي في الطالع خالص
أسرع من صواريخ ناسا الواحد ياما قاسي
هبعد بعيد لأتعدي من الناس العيانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
يا نفسي خليكي في نفسك يا إما حتبقي الغلطانة
ويا إحساساتي حفضل حابسك أحسن تجري ع اللي أذانا
خذت العلاجات وما خفتشي أعصابي تلفانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
يا بنت يا حب الحب يا قلب القلب يا نن العين
بحبك أكثر من الفاكهة ومن شنطة فيها ملايين
نفسي أشوفك لدلق عليكي وعليّ شوية بنزين
أصل أنا مجنون في حبك ودماغي تعبانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
أووه سطلانة، سطلانة، لانة سطلانة
من الناس العيانة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود الليثى اغنية الجدع محمود اللیثی
إقرأ أيضاً:
جنرال إسرائيلي سابق يطرح خطة خطيرة للتعامل مع قطاع غزة وحماس
طرح جنرال الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي جيورا آيلاند، مساء أمس الأربعاء في مقابلة مع "معاريف"، موقفه من الحرب على غزة وقضية الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدي حركة حماس.
وذكر آيلاند في بداية تصريحاته أن "السياسة الأميركية فرضت حكم الإعدام على المختطفين". وشدد آيلاند على أن "إسرائيل بحاجة إلى القيام بأحد أمرين، وليس أي منهما كما تفعل الآن".
الخيار الأول، بحسب قوله، هو "الموافقة على إنهاء الحرب في غزة بشرط إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين في عملية تبادل واحدة".
وانتقد آيلاند حكومة بنيامين نتنياهو، وقال: "لا أحد من المسؤولين الإسرائيليين يقول، وبالتالي لا تدرسون ما إذا كانت حماس ستوافق على هذا الأمر أم لا، على الرغم من أن هناك أسباباً للاعتقاد بأن هناك فرصة جيدة لموافقته على هذه الخطوط العريضة". "
وبحسب آيلاند، فإن الخيار الثاني، في حالة عدم تحقق الخيار الأول، هو "الاستيلاء على شمال قطاع غزة بأكمله".
وأوضح: "إن منطقة شمال قطاع غزة تشكل ثلث مساحة القطاع، والتي يحتلها الجيش الإسرائيلية منذ نوفمبر الماضي".
داخل المنطقة المعنية، وفقا لأيلاند، "يوجد ما بين ثلاثمائة وأربعمائة ألف فلسطيني، يقترح أن تقول لهم "يجب أن تتجهوا جنوبًا"، من خلال ممرين حسب قوله، "أمامكم أسبوع أو أسبوعين للمغادرة، وإذا أردت يمكنك المغادرة وقتما تشاء بعد ذلك أيضًا، لكن لن تدخل أي إمدادات أو مساعدات إلى هذه المنطقة شمال قطاع غزة".
ويقدر آيلاند أنه "يوجد في شمال قطاع غزة، على سبيل المثال، خمسة آلاف مقاتل وآلاف من نشطاء حماس الآخرين من المدنيين. وبالتالي، لن يكون أمامهم سوى خيارين، إما الاستسلام أو الموت في المعركة".
والخطوة المقترحة، بحسب آيلاند، ستسمح لإسرائيل بأن تقول لقيادة حماس: "انظروا، إذا واصلتم الاحتفاظ بالمختطفين معكم، وفي يوم ما من المحتمل أن يموت جميع المختطفين ولن يكون لديكم ما تعودون إليه، فسوف ولن تستعيدوا كل هذه الأراضي أيضاً. وغزة سوف تتقلص من حجمها الأصلي إلى ثلثين، وسوف تخسرون القطاع الشمالي بأكمله، بما في ذلك مدينة غزة. وإذا كنتم لا تريدون أن يحدث ذلك، فعليكم أن توافقوا على إطلاق سراح الأسرى".