شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن احتدام المعارك بالخرطوم والأنظار تتجه مجددا نحو جدة، بينما تحتدم المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في ولاية الخرطوم وفي شمال غرب نيالا، لا تجد دعوات قمة دول جوار السودان التي انعقدت في مصر .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات احتدام المعارك بالخرطوم والأنظار تتجه مجددا نحو جدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

احتدام المعارك بالخرطوم والأنظار تتجه مجددا نحو جدة
بينما تحتدم المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في ولاية الخرطوم وفي شمال غرب نيالا، لا تجد دعوات قمة دول جوار السودان التي انعقدت في مصر حتى الآن آذانا صاغية من طرفي النزاع رغم ترحيبهما..

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رويترز: مصر تتجه للتحول للدعم النقدي بدلا من دعم الغذاء

بدأ الحوار الوطني في مصر -وهو منتدى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسي– اليوم الاثنين مناقشة تحول محتمل في منظومة الدعم نحو الدعم النقدي بشكل مباشر بدلا من تقديم منتجات غذائية بأسعار مخفضة، وهو النظام الذي يقول العديد من خبراء الاقتصاد إنه قد يكون أكثر كفاءة.

وسيحظى أي إجراء باتجاه الدعم النقدي بأهمية كبيرة بعدما قدمت الحكومة على مدار عقود دعما للخبز وغيره من السلع الأساسية لمعظم السكان.

وأدت المحاولات السابقة لإصلاح هذا البرنامج الحساس سياسيا إلى احتجاجات.

وتنفق مصر نحو 370 مليار جنيه (7.6 مليارات دولار) على الدعم المباشر وفقا لبيان موازنة 2025/2024، إذ تذهب 36% منها لدعم الغذاء.

ويمكن لأكثر من 60 مليون شخص شراء المواد الغذائية الأساسية -مثل المعكرونة وزيت الطهي والسكر بأسعار مخفضة- في حين يستفيد ما لا يقل عن 10 ملايين آخرين من منظومة الدعم الضخمة للخبز.

وانتقد السيسي وكبار الوزراء على مدى أشهر نظام الدعم الحالي قائلين إنه لا يفيد الفئات الأكثر هشاشة بينما يفرض عبئا ثقيلا على المالية العامة للدولة.

وفي تصريح لقناة إكسترا نيوز اليوم الاثنين، عبر وزير التموين شريف فاروق عن أمله في تطبيق نظام الدعم النقدي على مستوى الجمهورية في بداية الموازنة الجديدة.

وأوضح الوزير أنه سيتم تطبيق البرنامج تدريجيا وتجريبيا في مناطق منتقاة قبل تعميمه بالكامل.

وفي أغسطس/آب الماضي، قال صندوق النقد الدولي -الذي ينفذ مع مصر برنامج دعم جديدا بقيمة 8 مليارات دولار، إن خفض الدعم غير المستهدف من شأنه أن يوفر مساحة أكبر للحماية الاجتماعية وتنمية رأس المال البشري.

وأعلن السيسي عن الحوار الوطني في عام 2022 بهدف إدارة نقاش سياسي والخروج بتوصيات ضمن حدود تضعها الدولة.

ولم تنفذ الحكومة العديد من توصيات الحوار الوطني، لكن الوزير السابق وعضو مجلس الحوار الوطني جودة عبد الخالق قال إن مناقشة الدعم أشارت إلى أن الحكومة تعتزم المضي قدما في الإصلاح.

وقال عبد الخالق "يبدو أن الحكومة عندها نية مبيتة بالفعل للتحول من الدعم العيني للدعم النقدي، مما يعني أن اللجوء للحوار الوطني الهدف الأساسي منه هو الحصول على المباركة أو تجميل القرار بالاستدلال بأنه قرار الخبراء الاقتصاديين مش (ليس) الحكومة".

وأصدر الحوار الوطني أمس الأحد بيانا يوضح الفوائد المحتملة للتحول إلى الدعم النقدي.

ويُقدر أن حوالي 60% من المصريين يعيشون تحت خط الفقر أو بالقرب منه. ويعتمد كثيرون على الدعم مع ارتفاع الأسعار وتراجع قيمة العملة.

وقال محمد فؤاد، الاقتصادي والأستاذ بالجامعة الأميركية بالقاهرة، لرويترز إن الدعم النقدي يمكنه استهداف الفئات الأكثر احتياجا على نحو أفضل شريطة وجود معايير واضحة لكيفية استهداف تلك الفئات وربطه بالتضخم.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يغامر: عملية برية تتجه نحو التورط الأعمق في لبنان
  • رويترز: مصر تتجه للتحول للدعم النقدي بدلا من دعم الغذاء
  • احتدام الصراع في منافسات كرة الطائرة ضمن دورة الألعاب السعودية
  • استمرار المعارك في الخرطوم و الجيش يواصل تقدمه
  • 40 شاحنة عراقية محملة بالغذاء والدواء تتجه الى بيروت
  • بعد اغتيال نصر الله.. إسرائيل تتجه لخطوة الاجتياح البري في لبنان
  • بالفيديو.. البرهان من نيويورك الى ساحات المعارك بين قواته في الخرطوم ويدير غرفة العمليات العسكرية
  • محللون: إلى أين تتجه الأوضاع بلبنان بعد رحيل نصر الله؟
  • لجان المقاومة: الاغتيالات أثبتت أنها لا تحسم المعارك ولا تحقق انتصارات
  • استمرار المعارك في الخرطوم لليوم الثالث على التوالي