ندوة تحت عنوان " القضاء على البطالة لتوفير حياة كريمة " بمدينة الحسنة بوسط سيناء
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
نفذت وحدة السكان الفرعية بمدينة الحسنة ندوة تحت عنوان " القضاء على البطالة لتوفير حياة كريمة " ناقشت خلالها طرق توفير فرص عمل للشباب بالإضافة إلى مناقشة عدد من المشكلات المرتبطة بالقضية السكانية كزواج القاصرات ، غلاء المهور ، الطلاق ، الإدمان لدى الشباب
وأشارت عبير عاشور مدير وحدة السكان الفرعية بمدينة الحسنة ان الندوة ناقشت عددا من المشكلات المرتبطة بالقضية السكانية كالبطالة ، طرق توفير فرص عمل جادة للشباب للمساهمة فى تحقيق التنمية المستدامة للنهوض بالخصائص السكانية ، تحقيق مستوى معيشي أفضل لأبناء وسط سيناء وفقا لرؤية مصر ٢٠٣٠
و قالت أماني احمد حسن مدير وحدة السكان الرئيسية بالمحافظة ان الندوة تأتى ضمن خطة العمل التى وضعتها المحافظة لحل القضية السكانية ضمن تكليفات اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية ، تعليمات اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء ، إشراف العميد أسامة الغندور سكرتير عام المحافظة ، إرشادات الدكتورة فاطمة الزهراء جيل مدير برنامج تسريع الاستجابة المحلية للقضية السكانية بوزارة التنمية المحلية
وبدوره لفت خالد عبد الحليم المنسق الإعلامي لوحدة السكان الرئيسية بالمحافظة ان الندوة ناقشت التعريف بوحدة السكان ، دورها الفاعل فى حل المشكلة السكانية ، التعريف بالمنسق السكاني ، دوره فى العمل بوحدة السكان
وأوضح عبد الحليم ان الندوة عقدت بالقاعة الرئيسية بمجلس مدينة الحسنة برئاسة سعد خليل بغدادي رئيس مجلس ، مدينة الحسنة ، حضور محمد احمد المغربي سكرتير المجلس ، سكرتيري الوحدات المحلية بمركز ومدينة الحسنة ، مديري الإدارات برئاسة المجلس ، أعضاء وحدة السكان الفرعية بمدينة الحسنة ، عددا من الشباب من الجنسين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس مدينة الحسنة العريش شمال سيناء عمل طرق
إقرأ أيضاً:
ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مجلس اللوردات البريطاني ضرورة مكافحة التطرف كخطوة أساسية لضمان الأمن والاستقرار على المستويين المحلي والدولي.
وشددت على أهمية تصحيح الأيديولوجيات المتطرفة وتوفير بدائل تعليمية واقتصادية واجتماعية تمنع انتشار الفكر المتشدد، لا سيما بين الشباب، الذين يعدون الفئة الأكثر استهدافاً من قبل الجماعات المتطرفة.
وأوضحت الندوة أن مواجهة التطرف تحتاج إلى نهج شامل يجمع بين الحلول الأمنية، والفكرية، والتكنولوجية لضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
واستضاف مجلس اللوردات البريطاني الندوة التي تعد الثانية خلال أقل من شهرين، تحت عنوان “تعزيز الشراكة بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبريطانيا في مواجهة التطرف وتعزيز الرخاء”، برعاية فخرية من اللورد والني – Lord Walney -، وبحضور نخبة من أعضاء المجلس والباحثين والخبراء في مكافحة التطرف.
وأدار الندوة اللورد والني، الذي أكد أن التطرف يشكل تهديداً عالمياً يتطلب إستراتيجية دولية موحدة لمواجهته، كما ألقى اللورد دونالد أندرسون، عضو مجلس اللوردات، كلمة رئيسية شدد فيها على أهمية تعزيز التعاون بين بريطانيا ودول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجابهة التطرف، مشيراً إلى الدور الفاعل لمراكز الأبحاث في تحليل وفهم التحديات التي تواجه المجتمعات الغربية نتيجة انتشار الفكر المتطرف.
وأكد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز في كلمته الرئيسية، أن التعاون الدولي هو المفتاح الأساسي لمواجهة التطرف وتعزيز قيم التسامح موضحا أن مركز تريندز يعمل بجدية على تفكيك خطاب الجماعات الإرهابية، من خلال تحليل علمي دقيق لمفاهيم وأيديولوجيات هذه التنظيمات.
شارك في الندوة كل من السير ليام فوكس، رئيس مجموعة اتفاقيات إبراهيم البريطانية، والليدي أولغا ميتلاند، النائبة السابقة في البرلمان البريطاني، وهانا بالدوك، المحررة بمجلة “التركيز على الإسلام السياسي الغربي”، وآنا ستانلي، الباحثة في منتدى الشرق الأوسط، وتوم توغندهات، عضو المجموعة البرلمانية لمكافحة التطرف، ودانيال كافتشينسكي، عضو البرلمان البريطاني وأفيرام بيلايشي، رئيس مشروع مكافحة التطرف، والباحث الرئيسي عوّض البريكي، رئيس قطاع “تريندز جلوبال، والباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحوث في “تريندز”، والباحثين في “تريندز” شما القطبة، وزايد الظاهري.وام