لماذا أغلقت “الهجرة التركية” باب تسجيل الأجانب الجدد في 1169 حيًّا؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا أغلقت “الهجرة التركية” باب تسجيل الأجانب الجدد في 1169 حيًّا؟، كشفت رئاسة إدارة الهجرة التركية عن إحصائية مذهلة، حيث بلغ إجمالي عدد المهاجرين المتواجدين في تركيا حتى الآن 4 ملايين و893 ألفا و753 شخصا،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا أغلقت “الهجرة التركية” باب تسجيل الأجانب الجدد في 1169 حيًّا؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت رئاسة إدارة الهجرة التركية عن إحصائية مذهلة، حيث بلغ إجمالي عدد المهاجرين المتواجدين في تركيا حتى الآن 4 ملايين و893 ألفا و753 شخصا. وتجاوزت نسبة المهاجرين في 1169 حياً عبر البلاد الـ20% من إجمالي عدد السكان الأتراك في تلك الأحياء.
وفي إطار جهود لتقليل الكثافة السكانية في هذه المناطق، تم إغلاق باب تسجيل الأجانب الجدد في تلك الأحياء. وقد تركزت 54 من تلك الأحياء في إسطنبول، وهو ما يجعل هذه المدينة تشهد ضغطًا هجريًا كبيرًا.
وأكدت إدارة الهجرة التركية أنها ستواصل تحديث الأرقام والإحصاءات المتعلقة بالأجانب المقيمين في البلاد على موقعها الإلكتروني “goc.gov.tr”.
إن هذه الأرقام تكشف عن واقع الهجرة في تركيا وتسلط الضوء على التحديات التي تواجهها الحكومة في إدارة تدفق المهاجرين. يأمل الجمهور في متابعة تطورات هذه القضية المهمة وتداعياتها على المجتمع التركي والتدابير التي ستتخذها الحكومة لمعالجة هذا الوضع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي يوجه رسالة على الهواء للفنانين الجدد.. شاهد
أكد الفنان حسين فهمي، أن الفنان يجب أن يتمتع بقدر كبير من الذكاء لاختيار أدواره، ويتكمن من أدواته، ولا يتأثر بآراء الأشخاص السلبيية، وهذه النصائح يوجهها دائمًا إلى الفنانين الشباب.
حسين فهمي: اتفرجت على فيلم «العار» بعد عرضه بسنين.. فيديو حسين فهمي: الفن مهم لنعلن عن قضايانا ومواقفناوأضاف حسين فهمي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج "سبوت لايت"، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يسمح لأحد بالتأثير على قراراته، لافتًا أنه بفيلم «العار» رسم تفاصيل الشخصية وعرضها على مؤلف الفيلم الكاتب محمود أبو زيد، والذي تجمعه به صداقة نظرًا لأنه كان زميله بالمدرسة، بالإضافة إلى التشاور مع المخرج على عبد الخالق.
كان محصورًا بأدوار «الشاب الحليوة»وأوضح حسين فهمي أنه في تلك الفترة كان محصورًا بأدوار «الشاب الحليوة»، وكانت شخصيته بفيلم «العار» وفيلم «الأخوة الأعداء»، خروجًا من شخصيته بفيلم «خلي بالك من زوزو»، وفضّل الخروج من إطار الشاب الرومانسي، وكان هدفه منذ دخوله مجال التمثيل، أن يقدم أدوارًا وشخصيات مختلفة واستطاع تحقيق ذلك.
وتابع حسين فهمي، أنه يهوى الرسم، وكان يمسك صورته ويقوم برسم شنب وذقن حتى يستقر على الشكل المناسب للشخصية، ثم بعد ذلك يدرس أبعادها وخلفيتها الاجتماعية، ويبدأ في تكوين الشخصية المكتوبة على ورق الرواية الذي يقوم بتجسيدها.