وكيل الأمم المتحدة: الوضع في غزة صعب للغاية ونثمن الجهود المصرية لاحتواء الموقف
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
عاد إلى الأراضي المصرية قادما من قطاع غزة جيل ميشو وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن، بعد زيارة تضامنية استمرت 24 ساعة.
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة إن الوضع في قطاع غزة صعب للغاية، مؤكدًا ضرورة إنهاء ما يحدث في غزة بأسرع وقت لمنع سقوط المزيد من الضحايا المدنيين.
وأشار وكيل الأمين العام للأمم المتحدة إلى أن الأمم المتحدة تسعى إلى وقف إطلاق النار وإدخال مزيد من الاحتياجات الأساسية إلى قطاع غزة والذي يعاني أوضاعًا إنسانية صعبة.
ولفت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة أن الأمم المتحدة تعمل مع جميع الأطراف لوقف الأحداث التي تشهدها قطاع غزة وسقوط ضحايا من المدنيين والنساء والأطفال وتحقيق السلام في المنطقة.
وثمّن وكيل الأمم المتحدة الجهود المصرية في احتواء الموقف في غزة وايصال المساعدات الي قطاع غزة، واستقبال المساعدات القادمة من مختلف دول العالم.. مؤكدًا على أن مصر لها دور كبير ومحوري في المنطقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة المساعدات الأمين العام للأمم المتحدة زيارة تضامنية وکیل الأمین العام للأمم المتحدة الأمم المتحدة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.