استشهد الصحفي الفلسطيني محمد الثلاثيني، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلته جنوبي قطاع غزة.

وأعلن صحفيون فلسطينيون استشهاد زميلهم الثلاثيني، ليلتحق بقافلة الإعلاميين والصحفيين الذين ارتقوا منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي.

وباستشهاد الثلاثيني، يرتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى نحو 117، إضافة إلى المئات من ذويهم.



وكان الثلاثيني فاز عام 2022 بجائزة "POY" الأمريكية عن فئة الأخبار العاجلة بعد تصويره انفجار بنك الإنتاج في غزة إثر استهدافه بصاروخ إسرائيلي.


وكان مراسل قناة "الجزيرة" وائل الدحدوح فجع خلال العدوان على غزة باستشهاد زوجته وثلاثة من أبنائه وبناته، إضافة إلى حفيدته.

كما استشهد العشرات من أقارب صحفيين آخرين، وهو ما يعني استهدافا متعمدا للصحفيين من قبل الاحتلال الإسرائيلي بحسب نقابة الصحفيين الفلسطينيين.

استشهاد الزميل الصحفي محمد الثلاثيني بعد استهداف منزل عائلته جنوب غزة pic.twitter.com/UvmIZEGoac

— أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) January 11, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطيني محمد الثلاثيني غزة وائل الدحدوح فلسطين غزة طوفان الاقصي وائل الدحدوح محمد الثلاثيني المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

«إكسبوجر 2025» يكرم الفائزين بجوائز الصحفي المستقل وعدسة العالم

كرّم المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2025» في نسخته التاسعة، مساء أمس، الفائزين بجائزتي «المصور الصحفي المستقل» و«عدسة العالم»، احتفاءً بأفضل الأعمال في مجال التصوير الصحفي والسرد البصري العالمي. وفاز بالمركز الأول في جائزة «المصور الصحفي المستقل» المصور الفلسطيني ساهر الغورة، فيما تم تكريم 12 مصوراً ومصورة ضمن برنامج «عدسة العالم»، الذي يبرز رؤى إبداعية لمصورين من قارات العالم. وسلّم سعادة طارق سعيد علاي، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الجوائز للفائزين، بحضور نخبة من الشخصيات الإعلامية والفنانين ومحبي التصوير. وجاء اختيار الفائزين ساهر الغورة، والفلسطيني مصطفى حسونة، من قائمة قصيرة ضمّت سبعة مصورين تأهلوا للمرحلة النهائية من بين مئات المشاركات في جائزة «المصور الصحفي المستقل» من دول العالم. وحصل ساهر الغورة على الجائزة عن مشروعه «لا مهرب لنا»، الذي يوثّق مشاهد بصرية مؤثرة تعكس تداعيات الحرب في غزة، فيما جاء المصور الفلسطيني مصطفى حسونة، في المركز الثاني عن عمله الذي يعكس أبعاد الحرب الإسرائيلية على فلسطين، ما يبرز الدور الحيوي للصورة في توثيق المعاناة الإنسانية. وواصل برنامج «عدسة العالم» مهمته في تسليط الضوء على السرديات البصرية الملهمة من القارات المختلفة، وضمت قائمة الفائزين لهذا العام مصورين ومصورات قدموا رؤى فنية تعكس قضايا بيئية وثقافية وإنسانية معاصرة. وبرزت من أفريقيا عدسة المصورة إديث تشيليبوي، التي استكشفت في مشروعها مفهوم الهوية وتجارب الطفولة، فيما قدم أندرو إيسيبو، رؤية بصرية فريدة حول إعادة استخدام إطارات المركبات المهملة في لاغوس، مسلطاً الضوء على البعد البيئي والابتكاري في مشهده التصويري. أما في آسيا فقدمت فكرت ديليك يورداكول، عملاً يوثق أوضاع العمال في أفران الطوب بجنوب شرق القارة، حيث تتجلى معاناة العمال في ظل بيئة قاسية، ومن إندونيسيا التقط روني زكريا، تفاصيل الحياة اليومية في قرية صيادي الحيتان، كاشفاً عن صراعها من أجل البقاء في وجه التغيرات البيئية والاقتصادية. وفي أوروبا استعرضت ناتيلا جريجالاشفيلي، في مشروعها أنماط الحياة التقليدية لمربي الماشية الرحل، موثقةً التحولات التي تهدد نمط عيشهم التاريخي، بينما تناول إنغمار بيورن نولتينغ، قضايا التحول المناخي في ألمانيا، مقدماً صوراً تعكس تحديات الانتقال إلى الحياد الكربوني. وفي أوقيانوسيا سلطت تاليا جريس، الضوء على عوالم الحياة البحرية من خلال مشروعها الذي استكشف سحر النظم البيئية تحت الماء، في حين قدم برونيسلاف كوزكا، دراسة بصرية لتفاصيل المشاهد الساحلية في أستراليا ونيوزيلندا، ملتقطاً تغيّراتها الطبيعية والإنسانية. ومن أميركا الشمالية وثقت مولي بيترز، في مشروعها «وحدة مقدسة» التعاون مع مجتمعات السكان الأصليين للحفاظ على مواقعهم المقدسة، بينما احتفى ساندرو ميلر، بجماليات الشعر الأفريقي كرمز للهوية والحرية في مشروعه «تيجان، شعري.. روحي.. حريتي». وفي أميركا الجنوبية تناولت آنا ماريا أريفالو جوسن، قضية النساء المسجونات في سجون أميركا اللاتينية، مقدمةً صوراً تكشف الواقع الإنساني الصعب خلف القضبان، بينما رصد مارلون ديل أغيلا غيريرو، العلاقة الوثيقة بين المجتمعات المحلية والأنهار، متتبعاً تأثيرها على الحياة اليومية والثقافة الشعبية. ويعكس تنوع الرؤى الفائزة في «عدسة العالم» التزام مهرجان «إكسبوجر»، بتعزيز التبادل الثقافي عبر الصورة وإبراز قوة السرد البصري في نقل التجارب الإنسانية بعدسات مصورين ينتمون إلى بقاع العالم المختلفة.

أخبار ذات صلة مارتن شولر يروي خلاصة تجربته الإبداعية لجمهور «اكسبوجر» خبراء يؤكدون أهمية الابتكار والتكنولوجيا في السرد القصصي البصري المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • الوطني الفلسطيني: استخدام الاحتلال للدبابات في "جنين" يهدف لتدمير حياة الفلسطينيين
  • استشهاد فلسطيني برصاص إسرائيلي شرق غزة.. والاحتلال يفرض حظر التجوال في جنين
  • برصاص قناص إسرائيلي.. استشهاد شاب فلسطيني شرق مدينة غزة
  • قيل إنه استشهد في الحرب.. درع السيد واكب تشييع نصرالله (صورة)
  • حضرموت.. السلطات الأمنية تفرج عن الصحفي "الديني" بعد 4 أيام من اعتقاله
  • استشهاد شاب فلسطيني برصاص إسرائيلي شرق غزة.. والاحتلال يفرض حظر التجوال في جنين
  • «إكسبوجر 2025» يكرم الفائزين بجوائز الصحفي المستقل وعدسة العالم
  • صاحب إيجوانا بورسعيد: حيوان أليف وعاش معي 6 سنوات وكان يفهمني (صور)
  • موعد وكان جنازة حماة نيكول سابا.. ويوسف الخال: «رقدت بأسرارها»
  • صحفي إسرائيلي: الضيف صاحب قرار عملية طوفان الأقصى