أول رد من واشنطن بعد احتجاز إيران ناقلة نفط أمريكية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أدانت وزارة الخارجية الأمريكية، استيلاء إيران على ناقلة نفط، ودعتها إلى لإفراج الفوري عنها، وفق نبأ عاجل لقناة “العربية” اليوم الخميس.
فرنسا ترحب بقرار مجلس الأمن الدولي ووقف الهجمات في البحر الأحمر عبدالمنعم سعيد: الحوثيين يشاكسون القوات المتحالفة بقيادة أمريكا في البحر الأحمروقالت الخارجية الأمريكية: “نحن نتشاور مع الشركاء بالمنطقة حول الخطوات المناسبة لمحاسبة إيران على الخطوة التي اتخذتها”.
وأعلنت البحرية الإيرانية، احتجاز ناقلة نفط أمريكية في مياه بحر عمان بأمر قضائي، مؤكدة أن الناقلة تابعة لها وسرقتها أمريكا وغيرت اسمها.
وقالت شركة إمباير نافيجيشن، إن الناقلة التي استولت عليها إيران على متنها 19 شخصا هم يوناني و18 فليبينيا، لافتة إلى أن الناقلة سانت نيكولاس التي استولت عليها إيران مستأجرة من شركة تركية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيران الخارجية الأمريكية ناقلة نفط عاجل الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
شركة ضغط أمريكية تحث حكومتها على إبقاء بن قدارة على رأس مؤسسة النفط
أفاد موقع “أفريكا إنتليجنس” أن شركة الضغط الأمريكية “ميركوري بابليك أفيرز” حذرت واشنطن من “ضغوط سياسية مستمرة تقوض عمل المؤسسة الوطنية للنفط”
ووفقا للموقع، فقد لفتت “ميركوري” إلى أن شركة روسية تخطط لإنشاء مصفاة في شرق ليبيا، وهو ما اعتبرته ضغطا إضافيا على المؤسسة.
وقد أرسلت “ميركوري” رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في يونيو الماضي مطالبة فيها بحماية استقلالية المؤسسة ورئيسها، مؤكدة أهمية موقفه من استقرار ليبيا نظرا لعمله مع حكومة الوحدة الوطنية في الغرب والسلطات بالشرق الليبي التي يسيطر عليها خليفة حفتر.
وبحسب أفريكا إنتليجنس فإن شركة ميركوري التي وقعت عقدا استشاريا مع المؤسسة الوطنية للنفط في فبراير 2023 تسعى إلى طمأنة واشنطن بأن رئيس المؤسسة الوطنية للنفط يقف إلى جانبها.
وتأتي هذه المخاوف في أعقاب إعلان حكومة حماد عن محادثات مع شركة النفط الروسية “تاتنفت” لبناء مصفاة في شمال شرق ليبيا.
من ناحية أخرى، أكدت المؤسسة الوطنية للنفط أنها ليست منخرطة في هذه المبادرة، ولا تخطط لبناء مصفاة ثانية غير تلك التي أطلقتها شركة “زلاف” للنفط والغاز التابعة لها في جنوب ليبيا، بالشراكة مع شركة “هانيويل” الأمريكية.
وتؤكد “أفريكا إنتليجنس” أن الوجود العسكري الروسي في شرق ليبيا، خاصة قوات “فيلق إفريقيا” شبه العسكرية، لعب دورا كبيرا في جذب الشركات الروسية للعمل في ليبيا.
ووفقا لتقدير حديث للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، يعتقد أن 1800 مقاتل روسي موجودون في ليبيا، مما يعزز من نفوذ موسكو في البلاد.
المصدر: أفريكا إنتليجنس
أفريكا إنتلجنسرئيسيفرحات بن قدارةواشنطن Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0