جيش الاحتلال يدرس إخفاء أسماء ضباطه خشية من مقاضاتهم
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
ذكرت القناة 13 العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يدرس إخفاء أسماء ضباطه خشية من ملاحقتهم قضائيا دوليا.
وأضافت القناة، أن جيش الاحتلال يناقش وضع قائد سلاح الجو تحت الحراسة بعد الاغتيالات المنسوبة "لإسرائيل" على الجبهة الشمالية.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن محادثات المعارضة وأعضاء في الليكود، لحجب الثقة عن حكومة نتنياهو فشلت بعد اشتراط المعارضة أن تبقى الحكومة البديلة عامين.
وفى سياق متصل، أعلنت وسائل إعلامية إسرائيلية، عن مقتل الجندي عيدو نيشام متأثر بجراحة التي أصيب بها خلال أحد المواجهات مع المقاومة الفلسطينية في غزة .
وخضع عيدو نيشام، للتخدير والتنفس الاصطناعي بعد إصابته بجروح خطيرة في قاع غزة.
وكانت والدته قالت عبر حسابها على منصة أكس، "أدعوا لابني عيدو نيشام، المناضل البطل، أصيب بجروح قاتلة في غزة، الأطباء يقاتلون من أجل حياته، أطلب منكم المشاركة والدعاء لشفاء طفلي البطل" .
كما استهدفت قوات سرايا القدس، آليتين صهيونيتين وإيقاع قتلى ومصابين في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد الاشتباك معهم من مسافة صفر في جباليا البلد في غزة.
وقالت القدس في بيان لها : " عند عودت رجال المقاومة، من خطوط القتال في جباليا البلد، سرايا القدس استهدافوا آليتين عسكريتين صهيونيتين بقذائف الـ "تاندوم" والاشتباك مع جنود العدو من مسافة صفر موقعين عدد منهم بين قتيل وجريح".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال يدرس إخفاء اسماء ضباطه خشية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
236 مستوطنًا يقتحمون باحات الأقصى
القدس المحتلة - صفا اقتحم مستوطنون، صباح الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة بأن 236 متطرفًا اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا في المنطقة الشرقية منه. وشددت شرطة الاحتلال قيودها دخول الفلسطينيبن للأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بوباته الخارجية. وانطلقت دعوات مقدسية لشد الرحال إلى المسجد الأقصى، تكثيف الرباط فيه وإعماره، خاصة مع اقتراب موسم الأعياد اليهودية، لمواجهة مخططات تقسيمه والتصدي لمخاطر هدمه وتهويده. وينتظر المسجد الأقصى أعتى مواسم العدوان عليه في موسم الأعياد الذي يبدأ في الفترة من 3 إلى 24 تشرين الأول/ أكتوبر، في ذروة التهديد الوجودي الذي يمكن أن يشهده منذ احتلاله ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا لسلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين وشرطة الاحتلال، في محاولة لفرض مخطط تقسيمه، وتغيير الوضع القائم فيه.