فيديو.. مصطفى بكري يكشف مصير الحكومة ويفجر مفاجأة عن الاستراتيجية الجديدة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
وجه الإعلامي مصطفى بكري، رسالة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلا: الناس تعبانة.. الناس عايزة تشم نفسها.. ليه تلاقي بعد الانتخابات الرئاسية والوقفة الكبيرة منهم ضد أعداء الوطن يلاقوا ارتفاع في الأسعار.. أنا بتكلم ياريس وتاريخي يشفع لي.. عايزين مصلحة الناس فقط وأملنا في ربنا وفيك كبير.. ده وقت التغيير'.
وخاطب الإعلامي مصطفى بكري، الرئيس السيسي، قائلا:'والله ياريس الناس تعبانة بجد.. والشعب المصري واعي يا فندم وواقف مع حضرتك'، موضحا أن هناك مخاطر تحاك بالدولة المصرية من الداخل والخارج.
وأوضح مصطفى بكري، أن الحديث الدائر في الشارع المصري، عن التعديل أو التغيير الوزاري والحكومي المنتظر خلال الفترة المقبلة، مبينا أن المواطن المصري يعاني اقتصاديا في ظل ارتفاع أسعار بعض السلع.
أضاف بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، ينحاز إلى المواطن المصري البسيط ويسعى لبناء دولة قوية وحديثة، مبينا أن الرئيس السيسي وجه الأجهزة المعنية بالإعداد لفترة مستقبيلة جديدة، ووضع استراتيجية جيدة لست سنوات مقبلة، على رأسها الاقتصاد.
وتساءل الإعلامي مصطفى بكري، قائلا:'هل اللي طلبه الرئيس السيسي سيتم طرحه ورؤيته على أرض الواقع، والوصول إلى معدل النمو إلى 8%، مع زيادة المرتبات والنزول بمسار التضخم من 35.5% إلى 5%.
وشدد الإعلامي مصطفى، على أن الرئيس السيسي، يأمل ويسعى لبناء دولة حديثة، موضحا أن الجميع لابد أن يعي جيدا دور مصر في المنطقة وأنها الركيزة الأساسية للعالم والمنطقة، لافتا إلى أن الشعب يريد حكومة جديدة بمعنى الكلمة، ولا يريد الانتظار إلى 3 أو 4 شهور حتى يتم التغيير، قائلا:'
وأوضح بكري، أن هناك دعما كبيرا من قبل المصريين للرئيس السيسي، لافتا إلى أن مصر بحاجة إلى حكومة قوية في ظل التحديات الجسام، قائلا:'بلد حولها حزام نار'.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الرئيس عبدالفتاح السيسي برنامج حقائق وأسرار الاستراتيجية الجديدة الإعلامی مصطفى الرئیس السیسی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري: الحكومة الجديدة ستتشكل من كفاءات عالية
قال أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، إن الحكومة الجديدة ستتشكل من كفاءات عالية، وفقًا لقناة العربية.
وأوضح الشرع،" النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".
وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية: "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".
وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".
واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".
وأكمل: "أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.. الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا.. "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".
وأضاف الرئيس الشرع: "الجيش السوري سابقا كان فيه تفكك كبير وكان ولاؤه لعائلة محددة واليوم نعمل على تشكيل جيش وطني لكل السوريين".