بقيمة 225 مليون ريال.. "مركز التنمية الصناعية" يستثمر في قطاع إنتاج البطاطس التصنيعي
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أعلن المركز الوطني للتنمية الصناعية، الاستثمار في مشروع بقيمة 225 مليون ريال في قطاع إنتاج البطاطس التصنيعي، الذي يسهم في تعزيز الاستثمارات في المملكة.
وأكّد المركز أن هذه الخطوة تأتي في إطار دعم تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، ومضاعفة النمو لقطاع الصناعات الغذائية في المملكة والتكامل بين القطاع الزراعي والصناعي، مع الالتزام بالإستراتيجيات الرامية إلى تعزيز الممارسات الزراعية المستدامة للقطاع الزراعي، والإنتاج الغذائي المستدام في المملكة.
يعتبر #البوتاسيوم من أهم العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم حيث يحافظ على المستوى المناسب لضغط الدم والوقاية من #السكتات_القلبية، ويتواجد بنسبة كبيرة في عدد من الأطعمة ومنها "البطاطس، الطماطم، الموز، الأفوكادو، سمك السلمون"
للمزيد: https://t.co/FTxoziAGtY#اليوم pic.twitter.com/a80ooXh62n— صحيفة اليوم (@alyaum) July 19, 2023استثمار في الصناعات الغذائية
يذكر أن من أهداف الإستراتيجية الوطنية للصناعة التي تم إطلاقها من قبل سمو ولي العهد -حفظه الله- في شهر أكتوبر من العام 2022 جذبت مشاريع استثمارية بقيمة 78 مليار ريال في قطاع الصناعات الغذائية بحلول عام 2035.
ومن أهم القطاعات المستهدفة قطاع الدواجن وقطاع الألبان ومشتقاته وقطاع المخبوزات والحلويات وقطاع المشروبات والعصائر، بالإضافة إلى تعظيم القيمة في عدد من المحاصيل الزراعية التي تمتلك المملكة مزايا نسبية في إنتاجها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض البطاطس إنتاج البطاطس الاستثمار في السعودية فی قطاع
إقرأ أيضاً:
مركز أمن المعلومات بوزارة الاتصالات يوضّح آلية عمل الروابط الاحتيالية التي تنتحل صفة جهات خيرية ومواجهتها
دمشق-سانا
رصد مركز أمن المعلومات التابع للهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات بوزارة الاتصالات، موجة جديدة من الروابط الخبيثة، التي تنتحل صفة جهات خيرية، بهدف سرقة بيانات المستخدمين أو إصابة أجهزتهم ببرمجيات خبيثة.
وأوضح مدير مركز أمن المعلومات جهاد ألالا في تصريح لمراسلة سانا استغلال المهاجمين روح التكافل والمساعدات المالية الإنسانية، لإيقاع الضحايا في فخّ التصيّد الاحتيالي، مشيراً إلى أساليب الهندسة الاجتماعية المتقدمة التي تم استخدامها من قبل أصحاب هذه الهجمات.
وفي تفاصيل إرسال هذه الروابط للمستخدمين، أشار ألالا إلى أن المهاجمين يلجؤون إلى منصّات التواصل الاجتماعي لإرسال الرسائل الاحتيالية، ولا سيما عبر برامج “الواتساب، التلغرام، الفيس بوك، والماسنجر”، وبواسطة جهات اتصال موثوقة، ما يزيد من خطورة الأمر.
وبيّن مدير مركز أمن المعلومات أن اكتشاف هذه الروابط جاء بعد ورود العديد من البلاغات خلال الأيام الأخيرة إلى جانب عمليات الرصد الأمني الدورية التي يقوم بها فريق الأمن السيبراني، منوّهاً إلى تنوّع أساليب التصيّد الاحتيالي التي يعتمدها المهاجمون، والتي تشمل: الرسائل النصية عبر البريد الإلكتروني، المكالمات الهاتفية، المواقع المزيفة، بالإضافة إلى التصيد عبر رموز QR (QR Code Phishing)، والتصيد باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ولفت مدير مركز أمن المعلومات إلى أنه في حال الضغط على الرابط من قبل المستخدم، المبادرة لفصل الجهاز عن الإنترنيت بشكل فوري، ومسح الكاش وملفات الكوكيز من المتصفح، واللجوء إلى تغيير كلمات المرور الخاصة للحسابات الحساسة “البريد الإلكتروني والحسابات البنكية”، وفحص الجهاز باستخدام مضاد فيروسات متقدم، مثل: Kaspersky- Malwarebyters.
ودعا ألالا المستخدمين لتفادي الوقوع في مخاطر هذه الهجمات، بعدم النقر على أي رابط يعمل على الترويج لمساعدات إنسانية أو دعم مالي، والتحقق من قبل الجهات الرسمية قبل الإقدام على التبرع أو تقديم أي معلومات، داعياً إلى التفكير مرتين قبل الضغط على أي رابط، واستخدام أدوات الفحص الأمني، مثل URLScan- VirusTotal، وتفعيل المصادقة الثنائية FA1 لحماية الحسابات.