تفاعل الزوار مع فعاليات "حاتمية" التي تنظمها أمانة منطقة حائل ‏على مدى ثلاثة أيام، التي تشمل العديد من النشاطات والعروض المختلفة والمميزة.‏

ووثقت عدسة "واس" عروض الفعاليات بتنوعها المميز.

أخبار متعلقة فندق الرعب.. تجربة لمتحدي الخوف بمنطقة إيطالياsirar by stc شريكًا معتمدًا لتقديم الخدمات الاحترافية وأعمال التنفيد لمنتجات Zscaler في المملكة

حضور لافت ومميز تسجله فعاليات ‏"حاتمية " بحائل ‏- واس حضور لافت ومميز تسجله فعاليات ‏"حاتمية " بحائل ‏- واس var owl = $(".

owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

فعاليات "حاتمية"

تضمنت ‏الجلسات العائلية ‏مع الأجواء التي تشهدها المنطقة هذه الأيام، حيث نسمات ‏الهواء الباردة وجمال الطبيعة، وكذلك العرضة السعودية والسامري.

كما ‏استمتع الزوار بعروض الرسم الفني الحي حيث الإبداع يتجسد على ‏الورق، بمشاركة عدد من الفنانين والمهتمين في مجال الفن التشكيلي. ‏

حضور لافت ومميز تسجله فعاليات ‏"حاتمية " بحائل ‏- واس

انطلقت أمس في منتزه الأمير سعود بن عبد المحسن بحائل فعاليات "حاتمية" التي تنظمها أمانة المنطقة على مدى ثلاثة أيام، ضمن نشاطها السياحي الواسع في استقبال أهالي المنطقة وزوارها خلال هذه الأيام التي تشهد فترة إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني.

وضمت فعاليات "حاتمية" التي تعبر عن الكرم الحاتمي والضيافة السعودية، والنعناع الحائلي، والعرضة، والسامري، وفعاليات للأطفال تتخلها هديا للزوار، بالإضافة إلى الرسم الحي، والخيمة السعودية، والجلسات الشعبية، وعدد من الفقرات التي جسّدت المظاهر الثقافية، ما جذب العديد من الزوار الفعاليات والاستمتاع بها وسط أحضان حائل الشتوية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس حائل فعاليات حاتمية أخبار السعودية حائل العرضة السعودية

إقرأ أيضاً:

من فينيسيا إلى نافورة تريفي.. السياحة المفرطة تدفع إيطاليا لزيادة الرسوم

أصبح لزاما على زوار مدينة فينيسيا (البندقية) الإيطالية دفع رسوم دخول تصل إلى 10 يوروهات لزيارة المدينة ليوم واحد، وهي ضعف الرسوم التي كانت مفروضة عند إطلاق البرنامج لأول مرة العام الماضي.

واعتبارا من الجمعة 18 أبريل/نيسان، بدأت المدينة تطبيق الرسوم الجديدة، التي ستُفرض يوميا حتى أول عطلة نهاية أسبوع من مايو/أيار، ثم تستمر من الجمعة إلى الأحد من كل أسبوع حتى نهاية يوليو/تموز.

تأتي هذه الزيادة وسط معاناة إيطاليا من مستويات غير مسبوقة من "السياحة المفرطة"، التي أدت إلى نقص حاد في السكن الميسور، وازدحام المدن، والتكدس في مواقع الجذب السياحي، حتى في القرى الصغيرة التي كانت تُعرف بهدوئها.

بموجب الإجراءات الجديدة، ستُطبق رسوم زيارة فينيسيا خلال 54 يوما من العام الجاري، وهو ما يمثل ضعف عدد الأيام مقارنة بالعام الماضي تقريبا.

ويُطلب من الزوار الحصول مسبقا على رمز الاستجابة السريع (QR Code) عبر الإنترنت، وتنزيله على هواتفهم الذكية قبل الوصول إلى المدينة.

فينيسيا أصبحت في عام 2024 أول مدينة في العالم تفرض رسوم دخول على الزوار اليوميين، بطريقة تشبه دخول المتاحف.

ويواجه من لا يحمل تذكرة صالحة خطر دفع غرامة قد تصل إلى 300 يورو.

إعلان

ورغم أن النظام الأساسي لم يتغير كثيرا عن العام الماضي، فإن إلزامية الدفع باتت أوسع وأكثر صرامة.

ويُتاح للزوار الذين يقومون بالحجز المبكر الحصول على تذكرة دخول مقابل 5 يوروهات فقط، بينما يُطلب من الزوار الذين يحجزون في اللحظات الأخيرة دفع 10 يوروهات.

ولم يعد الضغط الذي تسببه السياحة المكثفة مقتصرا على السكان المحليين فقط، بل بات يؤثر أيضا على الزوار أنفسهم.

ففي محاولة للحفاظ على أصالة المدينة القديمة ومواقعها التراثية، بدأ العديد من الوجهات السياحية الإيطالية الأخرى أيضا بتطبيق قيود على الدخول، وفرض رسوم وحظر على بعض المناطق.

في مدينة بومبي الأثرية، التي تستقطب حوالي 4 ملايين زائر كل صيف، أدى التكدس إلى تطبيق إجراءات صارمة.

فقد تم فرض حد أقصى للزوار اليوميين يبلغ 20 ألف شخص، مع إصدار تذاكر مخصصة للسيطرة على الأعداد المتزايدة.

وتهدف هذه الإجراءات إلى تخفيف الضغط على الموقع الأثري، وضمان سلامة الزوار والحفاظ على إرث المدينة الذي يعود إلى ما قبل ألفي عام، حين دُفنت بالكامل تحت الرماد البركاني بسبب ثوران جبل فيزوف عام 79 ميلاديا.

أما العاصمة الإيطالية روما، فأصبحت نافورة تريفي الشهيرة واحدة من أكثر المواقع ازدحاما، خاصة مع انتشار ثقافة صور السيلفي وإلقاء العملات المعدنية.

ومع الازدحام المستمر والضغط الكبير على الموقع، بدأ مجلس المدينة، مدعوما من السكان وأصحاب الأعمال التجارية، مناقشة فرض إجراءات تنظيمية جديدة.

وتشمل الاقتراحات قيد الدراسة تقييد عدد الزوار حول النافورة، وفرض رسم دخول رمزي بقيمة يوروهين للمساهمة في تحسين إدارة الحشود.

في الوقت نفسه، بدأت بالفعل أعمال ترميم النافورة، حيث تم تقييد الوصول بممر خاص حول النافورة يسمح بدخول أعداد محدودة من الزوار في كل مرة.

وتسعى السلطات الإيطالية من خلال هذه الإجراءات إلى تحقيق توازن حساس بين حماية المواقع التاريخية العريقة، والحفاظ على راحة السكان المحليين، وضمان تجربة مميزة وآمنة للزوار.

إعلان

وتشير كل المؤشرات إلى أن السياحة الجماعية ستظل تمثل تحديا كبيرا في السنوات المقبلة، مما يدفع المزيد من المدن إلى التفكير في حلول مشابهة لما تقوم به فينيسيا اليوم.

مقالات مشابهة

  • ذمار تحيي ذكرى الصرخة السنوية بفعاليات جماهيرية تؤكد استمرار المشروع القرآني في مواجهة الطغيان
  • وزارة الداخلية السعودية تعلن عقوبات بحق مخالفي التعليمات التي تقضي بالحصول على تصريح لأداء الحج ومن يسهل لهم ارتكاب مخالفتهم
  • من فينيسيا إلى نافورة تريفي.. السياحة المفرطة تدفع إيطاليا لزيادة الرسوم
  • قصور الثقافة بالشرقية تحتفل بذكرى تحرير سيناء بفعاليات ثقافية وفنية متنوعة
  • إسبانيا تستقبل أكثر من 200 ألف زائر من الإمارات في 2024
  • شاهد: حريق ضخم في وادي القلط بين القدس وأريحا واستنفار لفرق الإنقاذ
  • طقس السعودية.. هطول أمطار متوسطة على منطقة حائل
  • مراسلة سانا: بدء فعاليات المؤتمر الختامي لحملة شفاء، التي أطلقتها وزارة الصحة، بالتعاون مع التجمع السوري في ‏ألمانيا ومنظمة الأطباء المستقلين، وذلك في المشفى ‏الجامعي بدمشق
  • زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب الإكوادور ويخلف 20 مصابا (شاهد)
  • زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب الإكوادور ويخلف 20 مصابا (شاهد)