ايشا توران تتعرّض لهجوم بعد سيلفي لها مع ستاربكس.. ووكلاء الأعمال يحذّرون
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تعرّضت النجمة التركية "ايشا توران" الى هجوم كبير وانتقادات واسعة وصلت إلى حد اتهامات بدعم الاحتلال الإسرائيلي، وطالبات واسعة بالغاء متابعتها.
اقرأ ايضاًنجم تركي يسخر من وزن نجمة مسلسل "أمي".. "أتمنى حبها للكباب أن ينتهي"ايشا توران تتعرّض لهجوم بسبب ستاربكسوفي التفاصيل شاركت النجمة التركية صورة سيلفي لها مع مشروب من ستاربكس مما دفع العديد من الجمهور والمتابعين لانتقادها والهجوم عليها بسبب حملات المقاطعة التي انطلقت منذ 7 اكتوبر، بعد العدوان الغاشم على قطاع غزة، ودعم ستاربكس للاحتلال الإسرائيلي.
وبالرغم من ان العديد من وكالات اعمال الفنانين التركيين نبهوا المشاهير في وقت سابق بعدم الظهور الى جانب اي منتج خاص بمتجر القهوة ستاربكس، كما حذّروهم من الذهاب الى مكان يدعم المنتجات الاسرائيلية، إلا انه يبدو واضحاً لم تكترث لكل التحذيرات ولا تبالي بالهجوم الذي قد تتعرض له بسبب هذه الصورة.
cok severim seni ama o elindeki Starbucks* bardağı hiç olmamış yanı ama bu ürünler terörist İsrail'in Gazze'ye çocukları ve insanları öldürmesine ve onlara vahşice işkence yapmasına destek veriyor.Bütün dünya bu ürünü BOYCOT ediyor @aycaaysinturan
Fotoğrafı sil ve ÖZÜR DİLE ???????? pic.twitter.com/Qg0vNfqpG5
ويشار بانه خلال وقت سابق تم فصل مذيعة بعد حملة كبيرة ضدها بسبب ظهورها خلال بث مباشر لها ظهرت فيه والى جانبها كوب من ستاربكس في تركيا، مما دفع القنانة التي تعمل بها لفصلها بشكل رسمي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اخبار المشاهير ستاربكس
إقرأ أيضاً:
إضراب موظفي ستاربكس يمتد.. عشرات الفروع تغلق أبوابها في الولايات الأمريكية
أدى إضراب الموظفين في ستاربكس الذي استمر لمدة خمسة أيام إلى إغلاق ما يقارب الـ 60 متجرًا في جميع أنحاء الولايات المتحدة حتى يوم الاثنين، وذلك وفقًا للنقابة المنظمة للاحتجاج، التي رفضت آخر العروض بدعوى أنه ما يتم تقديمه للموظفين غير كاف.
اعلانتعد شركة ستاربكس واحدة من أكبر الشركات في العالم، حيث تمتلك فروعًا في 80 دولة ويصل عدد متاجرها إلى أكثر من 32,000 متجر. ورغم حجمها الكبير، تواجه الشركة تحديات في ظل احتجاجات عمالية تهز عملياتها.
وقد بدأت الإضرابات في مدن لوس أنجلوس وشيكاغو وسياتل، وقد تتسع رقعتها بسرعة لتشمل كافة أنحاء الولايات المتحدة بسبب استمرار الخلافات المتعلقة بالعقود. انتشرت الاحتجاجات إلى بوسطن وبيتسبرغ ونيويورك، وامتدت أيضًا إلى مدن الجنوب مثل دالاس ودنفر، وتوسعت لتشمل متاجر في بورتلاند بولاية أوريغون.
والسبب وراء هذه الإضرابات هو عدم إحراز تقدم في مفاوضات العقود بين نقابة عمال ستاربكس والشركة. وتؤكد النقابة أن ستاربكس لم تلتزم بتعهدها الذي قطعته في فبراير الماضي، والذي يقضي بالتوصل إلى اتفاق بشأن عقود الموظفين خلال هذا العام.
موظفو ستاربكس يحتجون عند فرع مغلق لستاربكس في كاليفورنيا 20 كانون الأول ديسمبر 2024Damian Dovarganes/APوتحمّل نقابة عمال ستاربكس الشركة المسؤولية عن القضايا القانونية العالقة، والتي نجم عنها مئات الممارسات العمالية غير العادلة التي أبلغ عنها موظفو ستاربكس إلى المجلس الوطني لشؤون العمال. تعتبر هذه القضايا أحد العوامل الرئيسية التي دفعت النقابة إلى تنظيم الإضرابات المستمرة.
أما بالنسبة لاختيار التوقيت، فربما يكون له دور كبير في تعميق الأزمة. إذ يأتي الإضراب في وقت عطلة عيد الميلاد، الذي يعتبر من أكثر الفترات ازدحامًا بالنسبة لشركة ستاربكس، مما قد يترك تأثيرًا كبيرًا على الأداء المالي النهائي للشركة.
ورغم هذه التحديات، تصر ستاربكس في بيان لها على أن الإضرابات لم يكن لها "أي تأثير كبير" على عمليات متاجرها، مشيرة إلى استمرار أعمالها بشكل طبيعي رغم الاحتجاجات.
العاملون في ستاربكس يحتجون في كاليفورنيا عند فرع مغلق لستاربكس 20 كانون الأول ديسمبر 2024 Damian Dovarganes/APوحتى الآن، فشلت ستاربكس في التوصل إلى اتفاق مع نقابة موظفيها بسبب الخلافات المالية المستمرة. كانت الشركة قد عرضت زيادة سنوية في الأجور لا تقل عن 1.5% كحد أدنى للعمال النقابيين في السنوات المقبلة، إلا أن النقابة رفضت هذا العرض، مطالبة بزيادة فورية في الأجور.
وفي المقابل، أكدت ستاربكس أن أجور موظفيها تعتبر جيدة، حيث قالت إن الموظفين في الولايات المتحدة يتقاضون في المعدل 18 دولارًا (حوالي 17.30 يورو) في الساعة.
Relatedبوينغ تواجه صعوبة في الوفاء بموعد تسليم الطائرات لزبائنها.. وإضراب العمال يعقّد من المهمةإضراب 24 ساعة يعطل حركة النقل في روما ويترك آلاف المسافرين عالقينإضراب شامل في إيطاليا: العمال يطالبون بزيادة الأجور وسط ارتفاع نسب التضخموأضافت الشركة أن المبلغ قد يصل إلى 30 دولارًا في المتوسط (أي حوالي 29 يورو)، إذا ما تم احتساب مزايا إضافية مثل تغطية مسائل الصحة والتعليم الجامعي المجاني والإجازة العائلية المدفوعة الأجر.
لكن على الرغم من ذلك، يرى العاملون أن هذه الأجور لا تعكس ما يستحقونه، خصوصًا في ظل التفاوت الكبير مع المكافآت التي من المتوقع أن يحصل عليها الرئيس التنفيذي الجديد للشركة، براين نيكول، الذي من المتوقع أن يحقق أكثر من 100 مليون دولار (حوالي 96.2 مليون يورو) خلال عامه الأول في منصبه.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل اثنين وإصابة آخرين في انفجار سيارة ملغومة بمركز مدينة منبج شرقي حلب احتجاجات عمالية غير مسبوقة: ستاربكس تواجه إضرابًا شاملًا قبل الأعياد عمال فولكس فاغن يرفضون خفض الأجور وإغلاق المصانع: إضراب وتصاعد الاحتجاجات في ألمانيا عيد الميلادعمالحقوق العمالالربحإضرابمال وأعمالاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. إسرائيل تحدّث خطتها الأمنية في غزة وكاتس يتوعد الحوثيين: "سنلاحق قادتهم في كل مكان باليمن" يعرض الآن Next جنود مصريون في القرن الإفريقي.. ما أسباب مشاركة القاهرة في بعثة حفظ السلام في الصومال؟ يعرض الآن Next عاجل. حريق في برج إيفل.. إجلاء السياح وإغلاق المعلم الشهير مؤقتًا يعرض الآن Next بين عواصف الشتاء وغارات إسرائيل.. نازحون فلسطينيون يكافحون من أجل البقاء في خيام مهترئة في النصيرات يعرض الآن Next سفينة شحن روسية تحمل شحنات أسلحة إلى سوريا تغرق في البحر الأبيض المتوسط اعلانالاكثر قراءة بعد ثلاثة أيام.. العثور على ركاب الطائرة المفقودة في كامتشاتكا أحياء مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟ فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادسوريابشار الأسدإسرائيلدونالد ترامبروسياشرطةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةحريقأوروباهيئة تحرير الشام الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024