«التنسيقية» تستقبل رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار لبحث سبل زيادة التعاون
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
زار وفد من الهيئة العامة لتعليم الكبار ومحو الأمية، برئاسة المهندس رائد هيكل، رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار ومحو الأمية، مقر تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وشهد اللقاء مناقشة زيادة التعاون بين التنسيقية والهيئة في إطار بروتوكول التعاون بين الجانبين، وخاصة في مجالات التدريب والتشابك بين الجهات الشريكة مع الجانبين، وتم التطرق إلى أبرز التحديات والمعوقات التي تواجه الهيئة، في إطار خطة عمل الهيئة في العام الجديد 2024.
من جانبه وجه المهندس رائد هيكل، الشكر لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين على التعاون المثمر، مضيفًا أن التنسيقية تمثل صوت الشعب، وتلعب دورًا مهمًا في العديد من القضايا.
حضر من التنسيقية، كلًا من النائبة إيمان الألفي، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، مؤمن السيد، حسام الجمل، إسلام حمدي، لبنى خليفة، محمد ياسر السرساوي، هند عبدالغفار، عمرو خليفة، أعضاء التنسيقية.
فيما ضم وفد الهيئة العامة لتعليم الكبار، إيهاب أحمد، مدير العلاقات العامة، سماح عادل، مسئولة البروتوكولات، أحمد عبدالموجود، المكتب الفني لرئيس الهيئة، هشام فهيم، مسئول التوثيق الفوتوغرافي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار الهيئة العامة لتعليم الكبار التنسيقية العامة لتعلیم الکبار
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يلتقي رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار سعي دار الإفتاء المصرية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الفتوى وتحقيق الأمن الفكري، التقى الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتورة ماريا الهطالي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، وذلك على هامش الندوة الدولية الأولى التي نظمتها دار الإفتاء المصرية اليوم الأحد تحت عنوان "الفتوى وتحقيق الأمن الفكري" برعاية كريمة من السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقد تناول اللقاء تعزيز سبل التعاون بين دار الإفتاء المصرية ومجلس الإمارات للإفتاء الشرعي في مجال الفتوى الشرعية ومواجهة التحديات الفكرية التي تواجه المؤسسات الإفتائية، وتبادل الخبرات في مجال إصدار الفتاوى والرصد واستشراف المستقبل الإفتائي.
من جانبه، أعرب الدكتور نظير عياد عن استعداد دار الإفتاء المصرية الكامل للتعاون مع مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي في كافة المجالات ذات الصلة، مشيراً إلى أهمية تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة الفكر المتطرف والفتاوى الضالة التي تروج للعنف والتكفير. وأكد فضيلته أن مثل هذه اللقاءات تمثل خطوة مهمة نحو بناء شبكة من التعاون الدولي الذي يسهم في نشر الفكر المعتدل، وتعزيز الاستقرار المجتمعي والفكري في العالم.
فيما أشادت السيدة ماريا الهطالي بدور دار الإفتاء المصرية كمرجعية إفتائية بارزة، وأثنت على جهودها في تحقيق الوسطية والاعتدال، مؤكدة أهمية الاستفادة من تجربة دار الإفتاء المصرية في مشروع "الرصد" و"مركز سلام" الذي يهدف إلى نشر قيم التسامح والسلام ونبذ التطرف.