شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير خارجية اليمن يعلن وصول السفينة المكلفة بتفريغ خزان صافر إلى ميناء الحديدة، وقال بن مبارك، عبر حسابه على تويتر ، إن السفينة البديلة نوتيكا والتي تحمل اسم اليمن وصلت إلى الحديدة استعدادا لتفريغ اكثر من مليون برميل من .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير خارجية اليمن يعلن وصول السفينة المكلفة بتفريغ خزان صافر إلى ميناء الحديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير خارجية اليمن يعلن وصول السفينة المكلفة بتفريغ...
وقال بن مبارك، عبر حسابه على "تويتر"، إن "السفينة البديلة (نوتيكا) والتي تحمل اسم اليمن وصلت إلى الحديدة استعدادا لتفريغ اكثر من مليون برميل من النفط الخام من الخزان المتهالك (صافر)".وأضاف أن ذلك يأتي "بعد سنوات من تعنت أنصار الله ورفضهم للحلول الأقل كلفة لخزان صافر، وبفضل جهود الحكومة اليمنية وتبرعات الشركاء الدوليين".وذكر وزير الخارجية اليمني أن "الحكومة حملت منذ وقت مبكر ملف صافر على رأس أولوياتها حرصاً منها على تفادي أكبر كارثة بيئية محتملة في البحر الأحمر كان سيدفع ثمنها الأكبر اليمنيون لسنوات قادمة".وأعلنت الأمم المتحدة، يوم الاثنين الماضي، أن "عملية إفراغ النفط من خزان "صافر" إلى الناقلة البديلة "نوتيكا" ستبدأ الأسبوع المقبل".وقال منسق الأمم المتحدة المقيم، ومنسق الشؤون الإنسانية لليمن، ديفيد غريسلي، في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، إن "سلطات أنصار الله منحتهم اليوم الأذن لنقل النفط من الناقلة صافر".وأضاف أن "الأمم المتحدة ستبدأ الأسبوع المقبل في عملية النقل"، مشيرا إلى أن "السفينة البديلة ستبحر اليوم من جيبوتي إلى الحديدة".وأكدت الأمم المتحدة، مؤخرا، الحاجة الماسة إلى 32 مليون دولار للبدء في تنفيذ خطتها المنسقة لإفراغ ناقلة النفط المتهالكة "صافر" التي تتخذ وحدة تخزين لأكثر من مليون برميل من الخام قبالة سواحل محافظة الحديدة، وتهدد بكارثة بيئية في البحر الأحمر.وفي 9 مارس/آذار الماضي، أعلنت الأمم المتحدة تأمين السفينة البديلة "نوتيكا"، التي سيتم إفراغ النفط المخزن في الناقلة "صافر"، متوقعة بدء العمل في العملية قبالة شبه جزيرة رأس عيسى اليمنية.واستخدمت الحكومة اليمنية، منذ عام 1986، الناقلة "صافر" الراسية على بعد نحو 4.8 ميل بحري من ميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة، كوحدة تخزین عائمة في البحر الأحمر لاستقبال الخام من حقول صافر في محافظة مأرب وتصديره.وتصاعدت احتمالات حدوث تسرب للكميات المخزنة في "صافر"، منذ العام 2015 والمقدرة بـ 1.14 مليون برميل من خام مأرب الخفيف، خاصة بعد تسرب المياه الى غرفة المحركات في يونيو/حزيران 2020.وتوقعت الأمم المتحدة أن يتسبب حدوث تسريب كبير للنفط من الخزان المتهالك في إغلاق مينائي الحديدة والصليف مؤقتاً وهما ضروريان لجلب الغذاء والوقود والإمدادات المنقذة للحياة في بلد يحتاج فيه 80% من شعبه إلى مساعدات إنسانية جراء الصراع المستمر منذ 8 أعوام، فيما تقدر تكاليف التنظيف فقط حال حدوث تسرب بـ 20 مليار دولار أمريكي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفینة البدیلة ملیون برمیل من الأمم المتحدة خزان صافر

إقرأ أيضاً:

مطالبات أممية ودولية بالإفراج الفوري عن موظفين محتجزين تعسفيا في اليمن

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يصادف اليوم مرور 100 يوم منذ الاحتجاز التعسفي من قبل سلطات الأمر الواقع في صنعاء لأكثر من 50 موظفا من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والمحلية ومنظمات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية. كما يحتجز أربعة من موظفي الأمم المتحدة منذ عامي 2021 و2023.

و أصدر عدد من المدراء الإقليميين* لوكالات أممية ودولية بيانا صحفيا مشتركا قالوا فيه إن الهجمات على العاملين في المجال الإنساني- بما في ذلك الاحتجازات والاتهامات الباطلة- تنتهك القانون الدولي وتعرض سلامتهم للخطر وتعيق بشكل كبير الدعم المقدم للناس في اليمن، وجهود الوساطة الضرورية لدفع عملية السلام.

وطالبوا بشكل عاجل بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الزملاء المحتجزين. وشددوا على ضرورة معاملتهم وفقا للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، بما في ذلك السماح لهم بالتواصل مع أسرهم وممثليهم القانونيين ومنظماتهم.

وطالب مسؤولو الوكالات الأممية والدولية بحماية العاملين في المجال الإنساني، وكفالة توفير حيز إنساني آمن للعمل، والوصول إلى المجتمعات التي تُقدّم الخدمات لها.

وقالوا: “إن الوضع الإنساني في اليمن مريع ويزداد سوءا، حيث يعاني أكثر من 18 مليون شخص، من بينهم 14 مليون امرأة وطفل، من أزمات متفاقمة مثل انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، والأوبئة، وتغير المناخ، والنزوح، والبنى التحتية المتضررة، والظروف الاقتصادية الحرجة”.

وعلى الرغم من التحديات الهائلة- بما في ذلك انعدام الأمن والمخاوف المتعلقة بسلامة الموظفين وتناقص التمويل وتقلص حيز العمل الإنساني- أكدوا التزام الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والشركاء الوطنيين بمواصلة تقديم الدعم الإنساني والتنموي الذي تشتد الحاجة إليه لملايين اليمنيين، “مسترشدين بمبادئ العمل الإنساني واحترام الثقافة والعادات اليمنية”.

وأصدر البيان المدراء الإقليميون لمنظمة كير، وأوكسفام، ومنظمة رعاية الأطفال، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، واليونيسف، ومنظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأغذية العالمي.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية صنعاء يصف تخفيض المساعدات في اليمن كـ”أداة ضغط” عبر ربطها بـ”قضايا أخرى” ويطالب بزيادة الدعم من الأمم المتحدة
  • وزيرا المالية والاقتصاد يتفقدان سير العمل في ميناء الحديدة
  • وزيرا المالية والاقتصاد يزوران ميناء الحديدة
  • اليمن يرحب باعتماد الأمم المتحدة قراراً ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • موقع إماراتي: رد إسرائيلي مدمر على الهجوم الحوثي الأخير على تل أبيب.. سيجعل ضربة ميناء الحديدة مجرد مناوشات!!
  • مطالبات أممية ودولية بالإفراج الفوري عن موظفين محتجزين تعسفيا في اليمن
  • الأمم المتحدة: إجلاء 99 لاجئاً صومالياً من اليمن إلى بلادهم
  • العراق يعلن خطته الاستراتيجية للحفاظ على البيئة
  • إيران تعلن عن شرطها لإرساء السلام في اليمن.. وتبلغ الأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول 66 مهمة إنسانية بقطاع غزة خلال الشهر الجاري