توزيع 5 آلاف شنطة مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجا في الشرقية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
قال عبد المجيد الطحاوي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية إنه تم توزيع سلع غذائية على الأسر الاكثر احتياجا في عدد 19مركز بقيمة 2 مليون جنيها.
توزيع بونات بقيمة 400 جنيه للحصول غلى سلع غذائية:
وأوضح وكيل الوزارة في حديث خاص ل"الوطن" أنه تم توزيع 5 آلاف شنطة مواد غذائية على الأسر الأكثر احتياجا في المراكز والمدن بالمحافظة خلال الايام القليلة الماضية، لافتا إلى توزيع بونات على المستحقين وقيمة البون 400 جنيها للحصول على احتياجاتهم من السلع الغذائية.
البنك الزراعي يتبرع بقيمة السلع الغذائية للمستحقين:
وأشار إلى توزيع السلع الغذائية على المستحقين من خلال تعاون مشترك بين التضامن الاجتماعي والبنك الزراعي المتبرع بقيمة المواد الغذائية ومديرية التموين بقيادة الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية.
قائمة من السلع الغذائية لتوزيعها على المستحقين:
وأكد على دور الدولة في دعم المواطنين وكفالتهم اجتماعيا بتوفير الأساسيات اللازمة للحياة مثل توزيع السلع الغذائية المتضمنة قائمة كبيرة تحتاجها الاسرة على مائدة الطعام مثل الزيت، السكر، الأرز، المكرونة، اللحوم، الدواجن والخضروات والفاكهة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية التضامن الاجتماعي البنك الزراعي التموين السلع الغذائیة غذائیة على
إقرأ أيضاً:
تجهيز 80 طن مواد غذائية لدعم الشعب الفلسطيني في الغربية.. ملحمة شعبية
«كتفنا في كتف أهلنا في فلسطين» شعار رفعه أهل قرية أبناء ميت بدر حلاوة، إحدى قرى مركز ومدينة سمنود بمحافظة الغربية لدعم ومساندة الشعب الفلسطيني في الأزمة التي يتعرضون لها، إذ استطاع أبناء القرية تجهيز 80 طن مواد غذائية، عن طريق التبرعات من أبناء القرية العاملين في الخارج والمتواجدين داخل القرية، لدعم ومساندة الشعب الفلسطيني.
أكد كامل الدهبي، أحد المشاركين في المبادرة، لـ«الوطن» أن التبرعات شارك فيها كل أبناء القرية بالتنسيق مع بيت العائلة في دولة فرنسا، وذلك بهدف دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، «الشعب الفلسطيني حقه علينا الوقوف معه في محتنه ولن نتوقف عن الدعم والمساندة، وحاليا تم إرسال الدفعة الأولى وجاري تجهيز الدفعة الثانية من المواد الغذائية».
وبين أحمد حامد، منسق حياة كريمة بالقرية، لـ«الوطن» أن ما يحدث من أهل القرية شئ يدعو للفخر بالتبرع بنحو 80 طن مواد غذائية للأخوة في فلسطين «عظمة تحدث على أرض قرية ميت بدر حلاوة بتبرع أهالي القرية سواء من المسافرين في الخارج أو المقيمين في القرية حالياً لدعم ومساندة الشعب الفلسطيني».
مشيرا أن تكاتف أهل القرية مع مؤسسات الدولة متمثلة في مؤسسة حياة كريمة لمساعدة الأخوة في فلسطين شئ يؤكد على وحدة الشعب المصري وتكاتفه وقت الأزمات وهناك حرص على استمرار قوافل دعم غزة والأخوة في فلسطين من خلال جمع التبرعات في الخيمة المتواجدة في القرية.
عبرت وسام عبد العزيز، متطوعة في حياة كريمة، لـ«الوطن» عن سعادتها في المشاركة في تعبئة وتغليف المواد الغذائية ضمن قافلة بيت العائلة في قرية ميت بدر حلاوة لدعم الإخوة في فلسطين، سعيدة اني بشارك في تخفيف معاناة اخواتنا في غزة وتوفير المواد الغذائية لهم.
أكد أيمن أبو حسين، من أهل قرية ميت بدر حلاوة، لـ«الوطن» أن قافلة مساعدات الأشقاء في غزة بدأت في القرية من 3 أيام، إذ كان هناك تنسيقا بين أهالى القرية من أجل جمع تبرعات لصالح الشعب الفلسطيني عبارة عن مواد غذائية ويتم تعبئتها ونقلها إلى الشعب الفلسطيني من خلال التنسيق مع الجهات المعنية.
موضحاً أن ما شهده القائمين على المبادرة من تكاتف وتسابق على التبرع من أهل القرية سواء المتواجدين في الخارج أو المقيمين في القرية أثلج القلوب، «الشعب المصري أصيل بطبعه وتاريخه ولا يتخلى أبدا عن الأشقاء في الأزمات».