المنتخب المغربي ينتصر وديا على سيراليون بثلاثة أهداف لهدف استعدادا للمشاركة في "كان" كوت ديفوار
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تمكن المنتخب الوطني المغربي من الانتصار بثلاثة أهداف لهدف على سيراليون، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الخميس، على أرضية ملعب “أوغوست دينيز”، في إطار استعداد النخبة الوطنية لنهائيات كأس الأمم الإفريقية، التي ستنطلق بعد غد السبت 13 يناير الجاري، وتنتهي يوم الأحد 11 فبراير المقبل.
ودخل وليد الركراكي المباراة في بدايتها بكل من ياسين بونو، يحيى عطية الله، أشرف حكيمي، نايف أكرد، شادي رياض، سفيان أمرابط، عز الدين أوناحي، سليم أملاح، حكيم زياش، سفيان بوفال، ويوسف النصيري، علما أن الحرارة كانت مرتفعة هناك قدرت ب35 درجة مع رطوبة عالية.
وقام الناخب الوطني بالعديد من التغييرات للوقوف على جاهزية العديد من اللاعبين، قبل الدخول في منافسات كأس الأمم الإفريقية، التي ستنطلق السبت المقبل 13 يناير الجاري، وتنتهي يوم الأحد 11 فبراير المقبل.
وكانت المباراة اليوم أمام سيراليون، آخر اختبار تجريبي لوليد الركراكي ولاعبيه، قبل الدخول في غمار نهائيات كأس الأمم الإفريقية، التي سيبدؤونها بمواجهة تنزانيا، يوم الأربعاء المقبل 17 يناير الجاري، بداية من الساعة السادسة مساء، على أرضية ملعب لوران بوكو، بمدينة سان بيدرو.
وسيخوض أسود الأطلس مباراتهم الثانية في دور مجموعات نهائيات كأس الأمم الإفريقية، يوم الأحد 21 يناير الجاري، أمام منتخب الكونغو الديمقراطي، على أرضية ملعب ، بمدينة سان بيدرو، بداية من الساعة الثالثة عصرا.
وسيختتم المنتخب الوطني المغربي لقاءاته بدور مجموعات نهائيات كأس الأمم الإفريقية، بمواجهة زامبيا، يوم الأربعاء 24 يناير الجاري، على أرضية ملعب لوران.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي منتخب سيراليون نهائيات كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي منتخب سيراليون نهائیات کأس الأمم الإفریقیة على أرضیة ملعب ینایر الجاری
إقرأ أيضاً:
بأخطاء تحكيمية وفنية.. ليبيا تخسر بثلاثية لهدف أمام الكاميرون
فقد المنتخب الوطني الليبي نتيجة لقاءه أمام نظيره الكاميروني بثلاثية مقابل هدف واحد، حيث شهدت المباراة أخطاء تحكيمية عديدة بقيادة الحكم الجنوب إفريقي أبو نجيل، ومنها احتساب ضربة جزاء مشكوكة للمنتخب الكاميروني وعدم احتساب هدف صحيح وضربة جزاء لعناصر المنتخب الوطني.
صدارة كانت قاب قوسين أو أدنى، ضيعها الليبيون في الوقت القاتل بلقاء أنغولا وأعطوا فرصة التعديل للخصم، وابتعدت ليبيا عن موعد واستحقاق مهم والموعد يتعلق بتأهل مونديالي بالأساس.
وحيث طالت ردود الأفعال لدى الجماهير الليبية، انتقاداتها المتباينة لمساعد مدرب المنتخب الليبي أبوبكر الحرك، الذي بحسب وصفهم لم يضع الخيارات المناسبة في ضربة البداية، فالتدارك صعب لكنه ليس بمستحيل، وأمانينا أن نرى مفاجأة من العيار الثقيل في قادم الجولات تعلن أن ليبيا ستكون في كأس العالم.