في بث مباشر.. طبيب: مؤتمر صمامات القلب بالرياض ينقل عمليات من أوروبا وأمريكا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
قال استشاري قسطرة الشرايين، الدكتور محمد البارقي، أن المؤتمر الثاني لصمامات القلب الذي تستضيفه الرياض هذا العام سيكون مختلفًا.
وأوضح البارقي، خلال تصريحات لقناة العربية، أنه لأول مرة سننقل خلال مؤتمر صمامات القلب عمليات مباشرة من أوروبا وأمريكا والرياض.
وأشار إلى بث 9 عمليات في مراكز طبية عالمية مباشرة خلال المؤتمر الثاني لصمامات القلب الذي تستضيفه الرياض.
وبين البارقي أن عمليات القلب التي سيتم نقلها مباشرة في المؤتمر يقوم بإجرائها أشهر الجراحين في مراكز طبية في أوروبا وأمريكا.
#نشرة_الرابعة | استشاري قسطرة الشرايين الدكتور محمد البارقي: لأول مرة سننقل خلال مؤتمر صمامات القلب عمليات مباشرة من أوروبا وأميركا والرياض@MBalghith pic.twitter.com/Wt2VZf42aX
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) January 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
السودان يعقد أول مؤتمر اقتصادي لزيادة الإيرادات في زمن الحرب
قال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، جبريل إبراهيم إن السودان يسعى إلى زيادة إنتاج النفط وتعزيز الاستفادة من موارد البحر الأحمر فضلا عن تعظيم المكاسب من المقومات السياحية للبلد، وفق ما نقلت وكالة السودان للأنباء (سونا).
وأضاف إبراهيم -في ختام المؤتمر الاقتصادي الأول الذي عُقد في بورتسودان– أن وزارته تعمل على استعادة تماسك أركان الدولة وتجاوز الصدمة الأولى للحرب.
وأوضح أن السودان بحاجة إلى التركيز على كيفية زيادة الإيرادات خلال الفترة المقبلة، وقال: "يجب أن لا نسمح بأن تجوع البلاد".
وأكد الوزير أن السودان ليست به مشكلة إنتاج ولديه فرص كبيرة يمكن استغلالها لرفع المعاناة.
وتضمن المؤتمر 6 جلسات على مدى يومين، تمت فيه مناقشة 13 ورقة متخصصة استعرضت تجارب اقتصادية للعديد من الدول بغرض الوصول إلى خطط تفضي إلى استقرار اقتصادي مستدام في السودان في ظل الحرب.
يشار إلى أن التضخم السنوي في السودان بلغ 211.5% في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وفق بيانات الجهاز المركزي للإحصاء بالسودان.
بلغ التضخم 215.52% في سبتمبر/أيلول و218.18% في أغسطس/ آب الماضيين.
واندلعت الحرب في السودان في أبريل/نيسان 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع قبل انتقال مخطط له إلى الحكم المدني، ما تسبب في أكبر أزمة نزوح في العالم. كما تسببت هذه الأحداث في موجات من العنف.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 25 مليون شخص، أي نصف عدد سكان السودان، يحتاجون إلى المساعدات مع انتشار المجاعة في مخيمات للنازحين وفرار 11 مليونا من منازلهم، ولجوء نحو 3 ملايين من هؤلاء الفارين إلى بلدان أخرى.