طهران تنتقد الاتحاد الأوروبي من أرض بغداد.. ماذا تقول عن اسرائيل؟- عاجل
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن طهران تنتقد الاتحاد الأوروبي من أرض بغداد ماذا تقول عن اسرائيل؟ عاجل، بغداد اليوم ترجمةرحبتا كل من ايران وإيطاليا بتحركات الحكومة العراقية وقرارات رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني فيما يتعلق بتحسين .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طهران تنتقد الاتحاد الأوروبي من أرض بغداد.
بغداد اليوم- ترجمة
رحبتا كل من ايران وإيطاليا بتحركات الحكومة العراقية وقرارات رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني فيما يتعلق بتحسين الأوضاع في المنطقة، فيما وجهت طهران رسالة "شديدة" اللهجة إلى روما ومنها ما يتعلق بـ"موقف" تجاه اسرائيل.
وبحسب ما ترجمته "بغداد اليوم" عن وكالة "مهر نيوز" الإيرانية، فإن طهران ومن خلال سفيرها في بغداد محمد كاظم أبلغت سفير روما في العاصمة العراقية موريزيو غرينغاتي عن موقفها في رسالة موجهة إلى سلطات الاتحاد الأوروبي من خلال سفاراتها في بغداد تتعلق بالأوضاع الحالية في المنطقة وموقف تلك الدول من إسرائيل.
وانتقد كاظم "المعايير" التي تتبناها "بعض" الدول الأوروبية في التعامل مع "جرائم" ضد حقوق الانسان، بحسب الوكالة الإيرانية" داعياً الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ موقف واضح "يدين" تلك الجرائم المرتكبة من "الكيان الصهيوني".
وأشادت كل من طهران وروما بما وصفتهما بـ"تحركات" للحكومة العراقية ورئيس مجلس الوزراء فيها محمد شياع السوداني فيما يتعلق بتحسين الأوضاع في المنطقة، فضلا عن توفير الفرص للتعاون المشترك بين البلدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
«العليا الأميركية» تقضي بحصانة ترامب على التصرفات الرسمية وليس الخاصة
واشنطن (رويترز)
أخبار ذات صلةخلصت المحكمة العليا الأميركية، أول أمس، إلى أنه لا يمكن مقاضاة دونالد ترامب على أي تصرفات تدخل ضمن صلاحياته الدستورية كرئيس لكن يمكنها مقاضاته على التصرفات الخاصة، في حكم تاريخي يعترف لأول مرة بشكل ما من الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية.
ورفض القضاة، في حكم كتبه رئيس المحكمة العليا جون روبرتس، بتأييد أغلبية ستة أصوات في مقابل معارضة ثلاثة أصوات، قرار محكمة أدنى درجة رفض مطالبة ترامب بالحق في الحصانة من الاتهامات الجنائية الاتحادية التي تتعلق بجهوده لإبطال خسارته في انتخابات 2020 أمام جو بايدن. والأغلبية كان يمثلها القضاة المحافظون الستة، بينما عارض الحكم الأعضاء الليبراليون الثلاثة.
وترامب هو المرشح «الجمهوري»، الذي ينافس بايدن «الديمقراطي» في الانتخابات الأميركية المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر في إعادة لما جرى في سباق 2020 الرئاسي.
وبطء تعامل المحكمة العليا مع القضية إلى جانب قرارها بإعادة المسائل الرئيسة حول نطاق حصانة ترامب إلى المحاكم الأدنى لحسمها، يجعل من غير المحتمل محاكمته قبل الانتخابات المقبلة باتهامات تخريب الانتخابات السابقة وهي اتهامات رفعها المستشار الخاص جاك سميث.
وكتب القاضي روبرتس «إن طبيعة السلطة الرئاسية تقتضي تمتع الرئيس السابق ببعض الحصانة من الملاحقة الجنائية على تصرفات رسمية خلال فترة ولايته».
ومضى روبرتس يقول إن الحصانة التي يتمتع بها الرؤساء السابقون «مطلقة» فيما يتعلق «بجوهر سلطاتهم الدستورية» ويتمتع الرئيس السابق «على الأقل بحصانة مفترضة» فيما يتعلق «بالأفعال التي تقع ضمن المحيط الخارجي لمسؤوليته الرسمية» مما يعني أن ممثلي الادعاء العام يواجهون معايير قانونية مرتفعة لتخطي ذلك.
وأشار روبرتس إلى ضرورة أن يضطلع الرؤساء «بواجبات منصابهم بلا خوف وبشكل لائق» من دون تهديد بملاحقة قضائية.
وأضاف روبرتس «فيما يتعلق بالتصرفات غير الرسمية للرئيس، فليس هناك حصانة».
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية