البوابة نيوز:
2025-02-27@17:11:46 GMT

شاهد.. اكتشاف جسم غريب داخل مومياء مصرية

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

سجل العلماء حالة غير عادية للغاية خلال دراسة أجريت على مومياء فتاة مصرية عمرها 2000 عام، ولاحظ العلماء وجود شيء غير طبيعي في صدر الجثة المحفوظة.

وعلى الرغم من عدم تسجيل أي حالات للعثور على جنين في بقايا المومياء، إلا أن العلماء يؤكدون الآن أن لديهم أدلة على وجود مراهق محنط توفي أثناء ولادة توأمان.

وقالت فرانسين مارجوليس، التي قادت دراسة البقايا المحفوظة، إن هذه هي أول مومياء من نوعها يتم اكتشافها، ويتراوح عمر المراهقة المحنطة بين 14 إلى 17 عاما، ومن المرجح أنها ماتت أثناء الولادة قبل أكثر من 2000 عام.

وقام الأفراد الذين قاموا بتحنيطها بوضع جنينها الملفوف بين قدميها، لكن يبدو أنه لم يكن أحد يعلم أنها حامل بتوأم، وتم الحفاظ على البقايا في مجموعة متحف سميثسونيان لأكثر من 100 عام حتى قررت مارجوليس إلقاء نظرة فاحصة عليها.

وأجرت الباحثة أشعة مقطعية على بقايا المرأة المحنطة للحصول على قياسات الحوض وتحديد سبب الوفاة، لكنها بدلا من ذلك توصلت إلى اكتشاف مفاجئ.

ولاحظ العالم وجود أجسام غريبة في تجويف الصدر لا تخص الجنين الملتف، ثم تعاونت مارجوليس مع عالم الأنثروبولوجيا ديفيد هانت من جامعة جورج واشنطن، الذي فحص الأشعة السينية للبقايا وأذهل عندما رأى جنينًا ثانيًا.

وقالت مارجوليس: "لقد حدقنا في شاشة الكمبيوتر، وفي بعضنا البعض، ثم عدنا إلى الشاشة"، ونشر الباحثون نتائج الدراسة في المجلة الدولية لعلم آثار العظام، والتي استعرضها الخبراء في أواخر العام الماضي.

واستخرج الباحثون بقايا المومياء لأول مرة عام 1908، كما ذكر مارجوليس أنه من المستحيل معرفة ما إذا كانت الأم أو أي شخص آخر على علم بوجود التوأم الثاني، كما أن وضع الجنين الثاني داخل التجويف الصدري للمرأة يشكل لغزًا أيضًا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دراسة

إقرأ أيضاً:

هل ابتلاع بقايا الطعام في الفم يفسد الصيام.. دار الإفتاء تجيب

أكد الدكتور عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ابتلاع الصائم لبقايا الطعام العالقة بين أسنانه دون عمد لا يفسد صيامه.

وأوضح «عثمان» خلال إجابته عن سؤال حول وجوب المضمضة من الطعام بعد تناوله عقب الوضوء، أن ما يوجد في الفم من آثار الطعام أو اللحم لا يؤثر على صحة الصلاة، سواء بقي في الفم أو أخرجه الشخص أثناء الصلاة وطرحه في منديل أو في جيبه، ولكن لا يجوز له ابتلاعه.

وأشار إلى أنه إذا وجد الصائم في فمه بقايا طعام عند الاستيقاظ، فلا يؤثر ذلك على صيامه، لكنه مطالب بلفظ هذه المخلفات والتخلص منها، ولا يضر صيامه إلا إذا ابتلعها عن عمد، ففي هذه الحالة يكون صيامه فاسدًا. 

أما إذا ابتلعها ناسيًا أو جاهلًا بالحكم، فإن ذلك لا يضر بصيامه، مشددًا على ضرورة حرص المسلم على نظافة فمه وأسنانه بعد الطعام، سواء كان صائمًا أو غير ذلك.

الهدف من الصوم 

من جانبه، أوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن الهدف من شهر رمضان هو تهذيب النفس وترويضها والابتعاد عن الكذب وقول الزور والغيبة والنميمة، مؤكدًا أنه فرصة لتدريب الإنسان على تجنب المعاصي.

واستشهد جمعة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه: «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه»، موضحًا أن الحديث يؤكد ضرورة الابتعاد عن شهادة الزور أثناء الصيام، لأن ذلك يضيع ثوابه، حيث أشار النبي إلى أن الله ليس في حاجة لصيام شخص يشهد الزور.

وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أيضًا: «الصوم جنة ما لم يخرقها بكذب أو غيبة»، مؤكدًا أن الغيبة والنميمة من الأمور التي تُذهب ثواب الصيام، ويجب على المسلم الحذر منها حتى لا يضيع صيامه هباءً.

مقالات مشابهة

  • بيكيه يثير الجدل بمقترح غريب حول المباريات بدون أهداف
  • تصرف غريب لسيدة تعجن كفتة نيئة بساحات الحرم النبوي .. فيديو
  • زبائنها قلة من الأثرياء.. لماذا تكون مزادات بقايا الديناصورات سرية؟
  • شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية تتفاجأ بأصدقائها يقيمون لها حفل عيد ميلاد داخل “شقة”
  • ليبراسيون تحقق في بقايا بيروقراطية الموت بسوريا
  • تصرف غريب من روبوت تجاه جمهور في مهرجان يثير الاستياء
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين داخل منزل قائد ثاني الدعم السريع عبد الرحيم دقلو
  • هل ابتلاع بقايا الطعام في الفم يفسد الصيام.. دار الإفتاء تجيب
  • اكتشاف مركب في الزنجبيل يخفف التهابات الأمعاء المزمنة
  • اكتشاف مركب في الزنجبيل كفيل بتقليل التهابات الأمعاء