قذيفتا مدفعية تربك المشهد الأمني في دهوك
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني، يوم الخميس، بتعرض منطقة مجمع كاني في قضاء العمادية والطريق الواصل بين مجمع قدش وناحية سرسنك شمال محافظة دهوك، إلى سقوط قذيفتين إحداهما أمام منزل أحد المواطنين والأخرى أمام سيارة مواطن على الطريق العام.
وأفاد صاحب المنزل في مجمع كاني، في تصريح لوكالة شفق نيوز، أن "إحدى قذائف المدفعية سقطت أمام منزلهم، حيث هرعوا للخروج من المنزل، ولاحظوا الدخان يتصاعد أمام باب منزلهم"، مردفاً بالقول: "الحمد لله، لم يصب أحد من أفراد عائلتي، ولكن تعرض منزلنا لاضرار مادية جسيمة".
وأضاف صاحب المنزل، أنهم الآن يجدون أنفسهم بين نيران الاشتباكات بين الجيش التركي ومسلحي حزب العمال الكوردستاني، حيث تقع الاشتباكات أحياناً على بعد لا يتجاوز كيلومتراً واحداً من منازلهم.
وفي سياق متصل، أكد مصدر حكومي، أن "قذيفة مدفع مجهولة المصدر سقطت بالقرب من عجلة مواطن كانت تسير على الطريق العام بين مجمع قدش وناحية سرسنك، ما تسببت بحدوث أضرار في العجلة من دون وقوع أي إصابات".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دهوك إقليم كوردستان سقوط قذيفة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع الاسرائيلي يواف جالانت، أخشى سقوط الشاباك بعدما سقطت الشرطة، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يدرس إمكانية إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار.
وأوضحت المصادر أن هذا القرار جاء بعد حادثة إلقاء قنبلتين مضيئتين على منزله في قيساريا، السبت الماضي، مبررًا ذلك بـ"فشل أمني"، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وفي تطور لاحق، أعلنت الشرطة وجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، عن توقيف ثلاثة مشتبه بهم على خلفية الحادثة.
وأفاد بيان مشترك أن المعتقلين يخضعون لتحقيق مشترك بين الشرطة والشين بيت، في ظل قرار قضائي يحظر نشر أي تفاصيل عن التحقيق أو هوية المتهمين لمدة 30 يومًا.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد الموقوفين هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي كان قد شارك في الاحتجاجات الأخيرة.
تفاصيل الحادثةوقع الحادث حيث سقطت القنبلتان في باحة منزل نتنياهو الذي كان خاليًا من سكانه في ذلك الوقت. وقد أدان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الحادثة محذرًا من تصاعد أعمال العنف، داعيًا إلى تقديم المتورطين للعدالة سريعًا.
كما عبّر العديد من السياسيين، بينهم زعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، عن قلقهم واستيائهم من الواقعة.
خلفيات سابقةيُذكر أنه في 22 أكتوبر الماضي، تم تنظيم مسيرة باتجاه المنزل ذاته في قيساريا، تخللها إطلاق نار أصاب منشأة في المنطقة.
ووجّه نتنياهو حينها أصابع الاتهام إلى حزب الله، متهمًا إياه بمحاولة اغتياله وزوجته، ومتوعدًا إيران وحلفاءها بدفع "ثمن باهظ". ورد حزب الله بإعلان مسؤوليته عن الهجوم بعد ثلاثة أيام.