منها " آلام الحلق وسيلان الأنف"..8 أعراض هامة تؤكد إصابتك بمرض الإنفلونزا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
منها " آلام الحلق وسيلان الأنف"..8 أعراض هامة تؤكد إصابتك بمرض الإنفلونزا..مرض الإنفلونزا هو عدوى فيروسية تصيب الجهاز التنفسي. يُعتبر فيروس الإنفلونزا من الفيروسات المتغيرة بسرعة والتي يمكن أن تسبب تفشيًا موسميًا معتادًا في فصلي الشتاء والربيع في المناطق المعتدلة
يوصى بأن يلتزم الأشخاص المصابون بالإنفلونزا بالراحة والسوائل الكافية وتجنب الاحتكاك المباشر مع الآخرين لمنع انتشار الفيروس، تتوفر أيضًا لقاحات الإنفلونزا التي يمكن أن تساعد في الوقاية من المرض أو التخفيف من شدته إذا تم تطعيم الشخص المصاب به.
إذا كنت تعتقد أنك قد أصبت بالإنفلونزا أو تعاني من أعراض مشابهة، فإنه من الأفضل أن تستشير الطبيب للحصول على الرعاية اللازمة والتوجيهات الطبية الملائمة.
ما هي أعراض مرض الإنفلونزا؟أعراض الإنفلونزا قد تكون مشابهة لأعراض نزلات البرد، ولكنها عادةً تكون أكثر حدة وتطول لفترة أطول. قد تشمل الأعراض التالية:
1. الحمى: زيادة في درجة الحرارة الجسدية، قد تصل إلى مستويات مرتفعة.
2. السعال: سعال جاف أو سعال يرافقه إفرازات قد تكون مخاطية.
3. السيلان الأنفي: إفرازات مائية أو مخاطية تخرج من الأنف.
4. آلام العضلات والمفاصل: قد تشعر بآلام في العضلات والمفاصل في جسمك.
تعرف على أعراض مرض الانفلونزا:
5. آلام الحلق: قد تعاني من ألم في الحلق أو تهيجها.
6. الإرهاق الشديد: قد تشعر بالتعب والإرهاق الشديد دون سبب واضح.
7. الصداع: قد تعاني من صداع شديد يمكن أن يكون ثاقبًا.
8. القشعريرة: قد تشعر بالبرد والقشعريرة، خاصة في بداية المرض.
قد يواجه بعض الأشخاص أيضًا أعراض معوية مثل الغثيان والقيء والإسهال، ولكن هذه الأعراض ليست شائعة بنفس القدر مثل الأعراض الأخرى.
يجب ملاحظة أنه قد تختلف أعراض الإنفلونزا من شخص إلى آخر، وقد يكون لديك بعض الأعراض دون الآخرين. قد تتطور الأعراض بسرعة خلال فترة قصيرة وتصبح شديدة في بعض الحالات.
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض وتشك في إصابتك بالإنفلونزا، يُنصح بالراحة والبقاء في المنزل وتجنب مخاطبة الأشخاص الآخرين. إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت، يجب التواصل مع الطبيب لتقييم حالتك والحصول على العناية الطبية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعراض مرض الإنفلونزا مرض الانفلونزا أعراض الإنفلونزا الموسمية اعراض الانفلونزا الإنفلونزا تعانی من
إقرأ أيضاً:
8 أطعمة ومشروبات تزيد من خطر إصابتك بالصداع النصفي.. كيف تقي نفسك؟
الصداع النصفي هو أحد أنواع الصداع الشائعة، الذي غالباً ما يكون في جانب واحد من الرأس ويحدث بسبب اضطراب في الأوعية الدموية والأعصاب والمواد الكيميائية في الدماغ ويؤدي إلى ألم نبضي شديد، وفق ما ذكره موقع health line الطبي.
وهناك مجموعة من الأطعمة والمشروبات الإفراط فيها يسبب نوبات من الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص ما يتطلب الحرص عند تناولها.. فما هي؟.
تختلف الأطعمة التي قد تسبب الصداع من شخص لآخر، وفق ما أشار إليه الدكتور محمد الحوفي أستاذ علوم الأغذيه، جامعة عين شمس، موضحًا خلال حديثه لـ «الوطن»، أن هناك بعض الأطعمة والمشروبات المعروفة بأنها قد تؤدي إلى تفاقم الصداع أو تسبب نوبات من الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص، تشمل هذه الأطعمة ما يلي:
أطعمة تسبب الصداع النصفي الأطعمة الغنية بالمواد الحافظة والمنكهات الصناعية، مثل الغلوتامات أحادية الصوديوم التي توجد في المرق الجاهز والوجبات السريعة، والنترات والنيتريت التي تتوافر في اللحوم المصنعة مثل السجق. الشوكولاتة، لأنها تحتوي على مادة الثيوبرومين والكافيين التي قد تحفز الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص. الأجبان القديمة، إذ تحتوي على مادة التيرامين وهي مركب قد يؤدي إلى توسع الأوعية الدموية وتحفيز الصداع النصفي. الأطعمة المملحة أو المخللات، إذ تؤدي الأطعمة الغنية بالصوديوم إلى الجفاف، مما يؤدي إلى الصداع. الكافيين، قد يؤدي الإفراط في شرب القهوة أو الشاي أو المشروبات الغازية إلى الصداع، كما يتسبب التوقف المفاجئ عن تناول الكافيين في صداع الانسحاب. المثلجات والأطعمة الباردة، فقد يؤدي تناول المثلجات بسرعة إلى صداع الآيس كريم وهو ألم مؤقت في الرأس. المكسرات والفواكه المجففة، قد تحتوي على التيرامين أو مواد حافظة مثل ثاني أكسيد الكبريت التي تتسبب في الإصابة بالصداع. الأطعمة الدهنية أو المقلية، قد تؤدي إلى سوء الهضم وزيادة خطر الصداع. نصائح للوقاية من الصداعوقدم أستاذ علم الأغذية مجموعة من النصائح لتجنب الصداع، أبرزها الاحتفاظ بمذكرة غذائية لتحديد الأطعمة المحفزة للصداع، وتناول وجبات منتظمة لتجنب انخفاض سكر الدم الذي يؤدي للصداع، وشرب كميات كافية من الماء لتجنب الجفاف، والنوم الجيد والتقليل من التوتر، وفي حالة المعاناة من صداع مزمن أو متكرر، يُفضل استشارة طبيب لتحديد السبب الأساسي وخطة العلاج المناسبة.