التقى مساعد المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن المهندس حسن العطاس في مقر البرنامج بمدينة الرياض، وفداً من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو).
وجرى خلال اللقاء بحث سبل أوجه التعاون بين الجانبين، وأهمية تنسيق الجهود والأعمال التنموية في اليمن؛ بما ينعكس إيجاباً على الأحوال المعيشية للشعب اليمني الشقيق ويحقق سبل العيش الكريم له ويحقق التنمية المستدامة في الجمهورية اليمنية بقيادة الحكومة اليمنية.

 كما استعرض البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن خلال اللقاء مشاريعه ومبادراته التنموية التي تجاوزت (229) مشروعاً ومبادرة تنموية في مختلف المحافظات اليمنية، وذلك خدمةً للأشقاء اليمنيين في 8 قطاعات أساسية وحيوية، وهي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وبناء قدرات المؤسسات الحكومية، والبرامج التنموية.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن

 

قدم «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» دعماً شاملاً لقطاع التعليم بجميع مستوياته؛ سواء التعليم العام والعالي، إلى جانب التدريب الفني والمهني، وذلك عبر عشرات المشروعات والمبادرات التنموية المنتشرة في المحافظات اليمنية.

وعلى صعيد التعليم العام، دعم «البرنامج» مشروعات ومبادرات شملت إنشاء وتجهيز أكثر من 30 مدرسة نموذجية موزعة على المحافظات اليمنية، تحتوي مرافق تعليمية متطورة بفصول دراسية ومعامل حديثة، مثل معامل الكيمياء والكومبيوتر.

ووفقاً لـ ” الشرق الأوسط” جهّز «البرنامجُ» المدارسَ بأحدث المواصفات التي «تمنح الطلاب والطالبات بيئة تعليمية محفّزة تعزز المعرفة وتصقل المهارات وتفعّل الابتكار والإبداع؛ للإسهام في إعداد جيل قادر على المشاركة بفاعلية في خدمة مجتمعه ووطنه».

كما اهتم «البرنامج» بـ«تعزيز الوصول الآمن للتعليم عبر مشروعات النقل المدرسي والجامعي في محافظات يمنية عدة، ويراعي أهمية توفير منظومة النقل الآمن للطلبة بمختلف فئاتهم العمرية، مع دعم الوصول لذوي الإعاقة، عبر تخصيص حافلات تنقل الطلبة من منازلهم إلى مقارهم التعليمية، لتعيدهم مع نهاية اليوم الدراسي، بما يضمن استمرار تحصيلهم الدراسي».

وتسهم المشروعات والمبادرات في توفير فرص التعليم والتعلم لعشرات الآلاف من الطلاب والطالبات في مختلف أنحاء اليمن، وأوجدت «فرصاً وظيفية في قطاع التعليم بشكل مباشر وغير مباشر، كما وفّرت بيئة تعليمية نموذجية شاملة عبر مشروعات نوعية متعددة ومهيأة لاستيعاب مختلف فئات المجتمع».

وتشمل مشروعات ومبادرات «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» في قطاع التعليم إنشاءَ المدارس النموذجية، وتطوير الجامعات، وبناء الكليات والمعاهد، وتعزيز المرافق التعليمية، وتجهيز المختبرات، إلى جانب مشروعات النقل المدرسي، وذلك ضمن 264 مشروعاً ومبادرة تنموية قدمها «البرنامج» في 8 قطاعات أساسية وحيوية؛ هي:

التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية، وذلك بمختلف المحافظات اليمنية

مقالات مشابهة

  • اليمن يرحب بدخول قرار تصنيف الحوثيين “منظمة إرهابية” حيز التنفيذ
  • بدعم من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن .. مركز غسيل الكلى بالغيضة يجري 22 ألف جلسة لتخفيف معاناة المرضى
  • البخيتي: حضور السفير السعودي اجتماع واشنطن يكشف عن مخطط عسكري يستهدف اليمن لصالح “إسرائيل”
  • 4500 مستفيد من مشروع “المسكن الملائم” في محافظة عدن
  • البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
  • “البرنامج السعودي” يدعم قطاع التعليم في اليمن
  • كيفية الاشتراك في برنامج الحقيبة مع محمد المحمدي على قناة اليمن
  • الأمم المتحدة “قلقة” من تعليق إسرائيل دخول المساعدات لغزة
  • البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يقدم دعمًا شاملًا للتعليم في اليمن
  • قبيصي: بدء تطبيق برنامج تنمية مهارات القراءة والكتابة بمدارس الفيوم