احصائيات وأرقام متعلقة في حرب غزة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي مساء اليوم الخميس 11 يناير 2024 ، احصائيات وأرقام متعلقة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة .
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة ينشر تحديثاً لأهم الإحصائيات المتعلقة بالحرب "الإسرائيلية" الوحشية على قطاع غزة - الخميس 11 يناير 2024م (97) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
(1,968) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
(30,469) شهيداً ومفقوداً.
(23,469) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
(10,300) شهيد من الأطفال.
(7,100) شهيدة من النساء.
(337) شهداء من الطواقم الطبية.
(45) شهيداً من الدفاع المدني.
(117) شهيداً من الصحفيين.
(7,000) مفقودٍ 70% منهم من الأطفال والنساء.
(59,604) مصاباً.
(6,200) إصابة بحاجة للسفر للعلاج لإنقاذ حياة.
(707) جريحاً فقط من سافروا للعلاج.
(10,000) مريض سرطان يواجهون خطر الموت.
(99) حالة اعتقال من الكوادر الصحية.
(10) معتقلين من الصحفيين.
(2) مليون نازح في قطاع غزة.
(400,000) مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
(134) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
(95) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(295) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(142) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(240) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
(69,200) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
(290,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
(65,000) طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة.
(30) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
(53) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
(150) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئي.
(121) سيارة إسعاف دمرها جيش الاحتلال.
(200) موقع أثري وتراثي دمرها الاحتلال. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: دمرها الاحتلال بشکل
إقرأ أيضاً:
325 شهيدا وجريحا في مجازر جديدة للاحتلال بغزة .. وبوريل يدعو لمواجهة جرائم ” إسرائيل”
الثورة / -غزة / وكالات
استشهد وأُصيب عشرات الفلسطينيين، أمس إثر قصف صهيوني استهدف ثلاثة منازل في مدينة غزة، ومخيمي النصيرات وخانيونس في سبع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 120 شهيدا، و205 إصابات، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وبذلك ترتفع حصيلة الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الصهيوني المتواصل على في قطاع غزة إلى 44,176 شهيدا، والمصابين إلى 104,473، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإنقاذ الوصول إليهم. منذ السابع من أكتوبر 2023م.
وفي هذا السياق أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس أمس السبت، أن استمرار الإبادة في شمال قطاع غزة، وهجمات جيش العدو على مستشفى كمال عدوان؛ استخفافٌ مُهين بالإنسانية والأعراف والقوانين، وعلى المجتمع الدولي فرض عقوبات رادعة على كيان الاحتلال.
وقالت الحركة في بيان لها: إن جيش العدو الإرهابي يواصل عمليات الإبادة الممنهجة في شمال قطاع غزة، وينفّذ هجمات متتابعة على مستشفى الشهيد كمال عدوان في بيت لاهيا، أسفرت عن تعطيل المولد الكهربائي وشبكة الأكسجين والمياه، وإصابة 12 من الطواقم الطبية، وبثّت الرعب بين صفوف المرضى والجرحى فيه.
وأضافت: “إن استمرار هذه الحكومة الفاشية، التي يقودها مجرمو حرب مطلوبون للعدالة الدولية، في حملات الإبادة الوحشية والتطهير العرقي والتهجير القسري ضد المدنيين العزّل، خصوصاً في شمال قطاع غزة، وفرضها حرب تجويع إجرامية على أكثر من مليونَي إنسان في القطاع، وتدميرها للحياة المدنية والمستشفيات؛ يُشَكِّلُ إهانةً للإنسانية، وللقوانين الدولية، وللمجتمع الدولي برمّته”.
وطالبت، المجتمع الدولي، وخصوصاً الحكومات العربية والإسلامية ودول العالم الحرّ، والأمم المتحدة ومؤسساتها، بتنظيم حِزَم عقوبات رادعة على كيان الاحتلال الفاشي، تُلزِمه بوقف عدوانه الهمجي وانتهاكاته الفاضحة للقوانين وللقيم الإنسانية، والعمل لإنهاء الحصار الإجرامي والتطهير العرقي في شمال غزة، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه السياسية بتقرير مصيره وإقامة دولته.
في حين طالب مفوض السياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، امس السبت بعدم الصمت تجاه جرائم الإبادة الإسرائيلية متهما حكومة العدو الصهيوني بفرض أكبر حملة تعتيم على حرية الصحافة لما يحدث في غزة .
وقال بوريل: “التهديد بوقف المساعدات الإنسانية لغزة سيؤدي إلى مخاطر أكبر، ولم يعد هناك شيء في غزة والناس تُركوا ليواجهوا خطر الموت”.
وأردف: “علينا مواجهة وقائع الاحتلال الإسرائيلي والالتزام بالقرارات الدولية الصادرة في ذلك”.
وأوضح أن “قرار الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت ليس سياسياً وعلى دول الاتحاد تنفيذه لأنه ملزم، مشيراً إلى أنه يجب فرض عقوبات على المستوطنين المتطرفين”.
وقال بوريل: “على الدول الغربية أن تتعامل مع نتنياهو كما تتعامل مع بوتين ومن غير المقبول ازدواجية المعايير”.
وأضاف مفوض الاتحاد الأوروبي: “يجب أن يعلو صوتنا إزاء ما يجري من انتهاكات إسرائيلية وانتقاد سياسة الحكومة الإسرائيلية لا يعني معاداة للسامية”.
في المقابل عرضت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مشاهد من عملية استهداف منزل تحصنت بداخله قوة “صهيونية “، في منطقة جباليا شمال قطاع غزة.
ووفقا لوكالة “فلسطين اليوم” أظهرت المشاهد التي عرضتها “القسام”، استهداف مجاهدي القسام منزل تحصن فيه قوة صهيونية قرب مفترق الصفطاوي غرب جباليا شمال القطاع، وايقاعها بين قتيل وجريح.
وفي وقت سابق أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم عن قصف قاعدة رعيم العسكرية في غلاف غزة بصواريخ رجوم قصيرة المدى.