إعلان تاريخي من الاتحاد الآسيوي بشأن كأس آسيا في قطر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
ياماشيتا حصلت على الشارة الدولية في عام 2015 وقادت العديد من المباريات بتميز.
ستقود الحكمة اليابانية يوشيمي ياماشيتا مباراة في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم، مما يمنحها شرف كونها أول امرأة تقوم بهذا الدور.
اقرأ أيضاً : المنتخب الوطني للشباب دون 20 عامًا يُعد معسكرًا تدريبيًا في تركيا.
ستكون المباراة بين أستراليا والهند في دور المجموعات.
تشارك ياماشيتا (37 عامًا) كواحدة من هذه الحكمات الرائدات في كأس آسيا، حيث تشكل مع ماكوتو بوزونو وناومي تيشيروغي ثلاثيًا شهيرًا. هؤلاء الحكمات قامن بأداء مميز في كأس الاتحاد الآسيوي ودوري أبطال آسيا وبطولة اليابان.
ياماشيتا حصلت على الشارة الدولية في عام 2015 وقادت العديد من المباريات بتميز. وقد دخلت التاريخ كأول حكمة يابانية تدير مباراة في الدوري الياباني في سبتمبر 2022. كما شاركت في كأس العالم 2022 في قطر وكانت ثاني بطولة لها في كأس العالم للسيدات 2023 بعد مشاركتها الأولى في 2019 في فرنسا. تتمتع ياماشيتا بخبرة واسعة في الألعاب الأولمبية (2020).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حكام كاس اسيا كأس امم اسيا فی کأس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: لا قرارات بشأن أوكرانيا دون إشراكها
أكد قادة الاتحاد الأوروبي أمس الخميس على أنه لا يمكن اتخاذ أي قرارات بشأن مستقبل أوكرانيا التي دمرتها الحرب دون موافقتها أو من وراء ظهور شركائها في أوروبا، وذلك قبل أقل من شهر من تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب منصبه.
ويعتبر وضع أوكرانيا هشاً، وذلك بعد مرور أكثر من ألف يوم على الحرب. وتواصل روسيا إحراز تقدم على الأرض، مما يدفع خط الجبهة تدريجياً نحو الغرب رغم تكبدها خسائر فادحة. كما أن شبكة الطاقة في أوكرانيا مدمرة، ومن الصعب العثور على مجندين عسكريين.
وفي إظهار للتضامن مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال قمة في بروكسل، كرر العديد من قادة الاتحاد الأوروبي عبارة أصبحت شائعة: "لا شيء عن أوكرانيا دون أوكرانيا، ولا شيء عن الأمن في أوروبا دون الأوروبيين".
وقال أنطونيو كوستا، رئيس المجلس الأوروبي، في نهاية اجتماع دول التكتل الـ27 الذي استمر طوال اليوم: "فقط أوكرانيا كدولة معتدى عليها يمكنها بشكل شرعي تحديد ما يعنيه السلام- وإذا كان قد تم تلبية الشروط لإجراء مفاوضات ذات مصداقية".
وأضاف كوستا: "لذا، الوقت الآن ليس للتكهن بشأن سيناريوهات مختلفة. الآن هو الوقت لتعزيز أوكرانيا لجميع السيناريوهات".
يشار إلى أنه في 20 يناير(كانون الثاني) المقبل، يعود ترامب إلى البيت الأبيض بعد أن وعد بإنهاء الحرب في أوكرانيا بسرعة وتحدث عن علاقته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ويشعر العديد من الأوروبيين بالقلق من أن هذا قد يؤدي إلى صفقة سيئة لأوكرانيا.
والقلق الكبير الآخر هو أن بوتين سيستغل أي فترة انتقالية لإعادة تسليح نفسه ويتسبب في المزيد من الاضطرابات.
وهناك شائعات تدور في أوروبا حول محادثات سلام محتملة في أوائل 2025، وما إذا كان قد يكون من الضروري وجود قوات حفظ سلام أوروبية لتنفيذ أي تسوية، ولكن قادة الاتحاد الأوروبي يحاولون كبح التكهنات بشأن ما هم مستعدون للقيام به حتى لا يكشفوا أوراقهم امام روسيا.
The European Union stands united in its support to Ukraine for a comprehensive, just, and lasting peace.
The EU is ready to do whatever it takes, as long as necessary, to put #Ukraine in a position of strength for what comes next. #EUCO pic.twitter.com/yEJoQAE3Pf
ويقولون إن الأولوية الآن يجب أن تكون لتقوية موقف أوكرانيا، في حال قرر زيلينسكي أن الوقت قد حان للتفاوض.