السعودية تتفوق على الإمارات في استثمارات رأس المال الجريء
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
للمرة الأولى، حصلت السعودية على استثمارات في رأس المال الجريء أكبر من الإمارات منافستها الرئيسية في منطقة الخليج، حيث عززت صناديق الاستثمار المدعومة من الحكومة الإنفاق في هذا القطاع.
وجمعت الشركات الناشئة في المملكة 1.4 مليار دولار، بزيادة قدرها 33% عن العام السابق، وما يزيد قليلاً عن نصف إجمالي تمويل رأس المال الاستثماري الذي تم جمعه في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال عام 2023، وفقاً لمنصة بيانات رأس المال الاستثماري "ماغنيت" (Magnitt) التي مقرّها دبي.
صندوق الاستثمارات العامة السعودي وهو أكبر الصناديق السيادية في العالم، ضخ مبالغ مالية هامة في شركات التكنولوجيا والشركات الناشئة في إطار سعيه لبناء صناعة رأس المال الجريء في الرياض، وتشجيع رواد الأعمال الشباب على فتح شركات خاصة بهم.
ويذكر أنّ المملكة العربية السعودية والإمارات العربية دخلتا في تنافس منذ الربيع العربي عام 2011، خصوصاً في قطاعي الاستثمار الأجنبي والسياحة، حيث يسعى كلاهما إلى تنويع اقتصادهما إلى ما هو أبعد من النفط.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "حرب إبادة".. جنوب إفريقيا تقدّم مرافعتها أمام محكمة العدل ضد إسرائيل القضاء يحقق في الملف.. منظمة أمريكية تعنى بحقوق المستهلك: مصادر قهوة ستاربكس "لا أخلاقية" المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين يزور بيروت.. هل ينجح في تهدئة التوتر بين لبنان وإسرائيل؟ السعودية الإمارات العربية المتحدة النفط الخليج تنمية اقتصادية استثمارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السعودية الإمارات العربية المتحدة النفط الخليج تنمية اقتصادية استثمار إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة غزة الشرق الأوسط تكنولوجيا محكمة العدل الدولية الصحة جيش لبنان إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة غزة الشرق الأوسط یعرض الآن Next رأس المال
إقرأ أيضاً:
السجن 4 سنوات لرئيس الاتحاد التونسي السابق وديع الجريء
أصدر القضاء التونسي حكماً بالسجن 4 سنوات بحق الرئيس السابق لاتحاد كرة القدم، وديع الجريء، الموقوف منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في قضية فساد، حسب ما أفاد محاميه.
وأكد كمال بن خليل أنه سيتم استئناف الحكم الابتدائي.وجاء قرار توقيف وملاحقة الجريء قضائياً اثر "شكوى قضائية تقدمت بها الوزارة تتعلق بعدم شرعية عقد مبرم بين الجامعة (الاتحاد التونسي) ومدير فني"، حسب متحدث رسمي باسم الوزارة آنذاك.
وانتخب الجريء رئيساً للاتحاد التونسي للعبة في عام 2012 وفي السنوات الأخيرة، تزيدات الاتهامات بحقه بشأن التلاعب بنتائج المباريات وبالفساد المالي وتبييض الأموال بحسب تقارير اعلامية محلية، رغم نفيه الدائم لعلاقته بأي من هذه الامور.
وتحدثت وسائل إعلام محلية سابقاً عن خلافات متواصلة بينه وبين وزارة الشباب والرياضة بشأن القرارت التي كان يتخذها خلال فترة ترأسه للاتحاد.