يمانيون../ لاقى قرار مجلس الأمن الذي يطالب اليمن بوقف استهداف السفن الصهيونية بالبحر الأحمر ، في إطار دعم اليمن ومساندته للشعب الفلسطيني والسعي لوقف العدوان والحصار على غزة، تنديدا واسعا من قبل الفصائل والحركات في دول محور المقاومة اليوم الخميس.
ومساء الأربعاء تبنّى مجلس الأمن الدولي، التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار رقم 2722 الأمريكي الياباني، والذي يطالب بالوقف الفوري للهجمات من اليمن “على السفن الصهيونية في البحر الأحمر”، حيث صوتت 11 دولة لصالح القرار، وامتنعت أربع أخرى عن التصويت، هي كل من روسيا والصين والجزائر والموزامبيق.


وفي هذا السياق.. استنكرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، قرار مجلس الأمن الدولي الذي أدان اليمن لمنعها سفن العدو الصهيوني والمتعاملين معه من الإبحار، في البحرين الأحمر والعربي.
وقالت الحركة في بيان لها، اليوم الخميس: “نُعرب في حركة المقاومة الإسلامية حماس عن أسفنا الشديد واستنكارنا لصدور قرار في مجلس الأمن الدولي يدين أنصار الله في اليمن لمنعهم السفن التي تتعامل مع الاحتلال للضغط عليه لإدخال المواد الغذائية والأدوية ولوقف سياسة التجويع التي يقترفها بحق الأطفال والمدنيين العزّل في قطاع غزة”.
وأضاف البيان: “نعدّ هذا القرار الذي دعمته إدارة الرئيس بايدن مُسيّسًا ومُضلّلًا للرأي العام، ويشكّل غطاءً للاحتلال النازي للاستمرار في عدوانه ضد شعبنا الفلسطيني، وارتكابه المزيد من المجازر وحرب الإبادة الجماعية التي يحاكم عليها أمام محكمة العدل الدولية”.
وشدّدت حركة حماس على أن “وجود الاحتلال واستمرار عدوانه على الأطفال والمدنيين العزّل في قطاع غزة، هو المشكلة والمهدّد الحقيقي للسلم والأمن في المنطقة، وإنّ الحل يكمن في إنهاء الاحتلال ووقف عدوانه والإبادة الجماعية، وتمكين شعبنا من تقرير مصيره وتحقيق تطلعاته في الحرية والاستقلال والعودة”.
بدورها.. أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم ، قرار مجلس الأمن الذي يطالب اليمن بوقف استهداف السفن الصهيونية بالبحر الأحمر.
وقالت الحركة في بيان لها: ندين بأشد العبارات القرار المجحف الذي أصدره مجلس الأمن، والذي يطالب فيه الأخوة في اليمن الشقيق بوقف ما أسماه القرار بالهجمات على السفن في البحر الأحمر، بذريعة أنها تهدد الأمن والسلم الدولي، في وقت لا يزال فيه العدوان الصهيوني على المدنيين والمنشآت المدنية في غزة متواصلاً.
وأضاف البيان: إن “إصدار مثل هكذا قرار، دون مطالبة الكيان الصهيوني النازي بوقف مجازره والانسحاب من قطاع غزة ورفع الحصار عن شعبنا في قطاع غزة والسماح بدخول المواد الأساسية بلا عراقيل، وهي الأهداف التي لأجلها تحرك إخواننا في حركة أنصار الله في اليمن لتحقيقها، هو تشجيع للكيان الصهيوني على مواصلة حرب الإبادة، وشراكة معه في هذه الحرب”.
وأكدت حركة الجهاد في بيانها أن “هذا القرار هو دليل إضافي على أن مجلس الأمن هو أحد أدوات القوى الكبرى المتحكمة فيه لتزييف الحقائق وشرعنة الإجرام الغربي وأداة ضغط على الشعوب التي تدافع عن حقوقها”.
وتوجهت حركة الجهاد بالتحية للشعب اليمني العزيز والشقيق على صموده.. مؤكدة أن شعوب أمتنا مستمرة في المقاومة والصمود حتى رفع الظلم والهيمنة الغربية عن أمتنا.
إلى ذلك نددت جبهة العمل الإسلامي في لبنان، بـ”القرار الخطير الذي اتخذه مجلس الأمن الدولي وطرحته الولايات المتحدة الأمريكية ضد اليمن وحق الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بالردّ لوقف الهجمات التي تتعرض لها ما أسموه بالسفن التجارية في البحر الأحمر” .
واعتبرت أن هذا القرار “شائن كغيره من القرارات المنحازة لصالح العدو الصهيوني الغاشم الذي يفتك بالبشر والحجر في قطاع غزّة العزة والضفة الغربية وفي جنوب لبنان من دون أن يحرّك مجلس الأمن الدولي ساكناً أو يرفُّ له جفن عما يقوم به العدو الصهيوني من إبادة جماعية ومجازر ومحارق ومذابح بحقّ الشعب الفلسطيني المظلوم منذ 75 عاما ومن دون تنفيذ أي قرار أممي أو دولي بحق هذا الكيان الغاصب الذي ضرب بعرض الحائط كل تلك القرارات التي تخصّ القضية الفلسطينية والتي تدعوه مثلا إلى الالتزام الفوري لها، ومنها قرارات 56 و101 و228 و237 و242و248 و249 و252 و267 و271 و338 و452 إلى 1402 وصولاً إلى القرار 194 المتعلق بحقّ الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم”.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة صوّتت لصالح القرار أيضاً وغيره من القرارات السابقة واللاحقة التي تدين الكيان الصهيوني بشكل واضح لكن دون تنفيذ أي منها أو استخدام القوة لإجباره على ذلك”.
ورأت جبهة العمل الاسلامي في لبنان أنّ “اليمن الشقيق ونصرة لما تتعرّض له غزّة من حصار وإبادة جماعية ومجازر تتصدّى للسفن الصهيونية، أو التي تحمل بضائع وغيرها للكيان الغاصب حتى وقف المذبحة الوحشية ووقف العدوان وفك الحصار عن غزّة وإدخال كل المؤن والمواد الغذائية والطبيّة.
واستهجنت قرارات مجلس الأمن الدولي بحقّ كثير من الدول العربية والإسلامية واستخدام العنف والقوة المفرطة ضدها كالعراق وليبيا وسوريا وأفغانستان وغيرها، في حين تمتنع عن إجبار الكيان الصهيوني بتنفيذ تلك القرارات واستخدام القوة ضده واجباره على تنفيذه ما يدلّ بشكل واضح على هذا الإنحياز المتعمّد والمقصود، مما يؤكد أن خيار المقاومة هو الذي يجبر العدو على ذلك”. #البحر العربي#السفن الصهيونيةً#اليمن#طوفان الأقصى#عمليات القوات المسلحة اليمنية‎#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزة#مجلس الأمن الدولي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: مجلس الأمن الدولی السفن الصهیونیة قرار مجلس الأمن العدو الصهیونی البحر الأحمر الذی یطالب فی البحر قطاع غزة فی قطاع

إقرأ أيضاً:

القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد حزب الله بـقطع اليد يتفاعل

تتّسم قضية تسليم حزب الله سلاحه أهمية تصاعدية، إذ أُدرج موضوع تنفيذ القرار 1701 واحتكار الدولة للسلاح على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء في القصر الجمهوري اليوم كبند أول.

وكتبت" النهار": القلائل من المعنيين بمتابعة هذا التطور وخلفيات ما يشهده من إطلاق للمواقف المتباينة، يكشفون أن ثمة سببين غير معلنين يقفان وراء صعود التباين إلى العلن حيال ملف سلاح "حزب الله" بين الحزب ورئاسة الجمهورية. السبب الأول يعود إلى تفاجؤ الحزب بالنبرة الواضحة تماماً التي اتّسمت بها سلسلة الأحاديث المتعاقبة التي أدلى بها الرئيس عون في الأيام الأخيرة، موضحاً فيها تصوّره شبه التفصيلي لمسار جمع السلاح من الحزب، ولو أنه اعتمد نبرة إيجابية ومرنة استبعد فيها أي لجوء إلى القوة في هذا المسار، بل أثنى على ما وصفه بمرونة "حزب الله" في التعامل مع الحوار الثنائي بينهما من أجل إنجاز هذا الالتزام. ويبدو أن الوضوح الذي اعتمده الرئيس عون قرأه الحزب بمثابة إعلان رسائل حازمة وقاطعة إلى مختلف الدول المعنية بالوضع اللبناني في شأن "نهائية" التزام الدولة اللبنانية بإكمال بسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية وإنجاز مسار احتكار السلاح. أما السبب الثاني، فيعزوه المعنيون، أقله من باب الاجتهاد، إلى عدم إمكان إسقاط حسابات الحزب وراعيته الإقليمية إيران حيال المفاوضات الأميركية الإيرانية التي يفترض معها عدم تخلي إيران في اللحظة الراهنة عن تحريك أوراقها من خلال أذرعها في المنطقة وفي مقدمهم "حزب الله". ولذا يترقب المعنيون الأيام القليلة المقبلة لرصد التطورات التي تتصل بالحوار بين رئيس الجمهورية و"حزب الله" الذي قيل إن الاستعدادات لانطلاقته صارت في مرحلة متقدمة، وما إذا كانت معوقات ستعترض استعجال إطلاقه. 
ونقلت الـ«البناء»عن جهات مطلعة في "فريق المقاومة" تحذيرها من مخطط داخلي بتكليف خارجي للاستمرار بحملة الضغط لأقصى حد لإحراج رئيسي الجمهورية والحكومة ودفعهما لمزيد من الضغط على حزب الله بشأن سلاحه. أما الهدف بحسب الجهات فهو تجريد لبنان من كل عوامل قوته وعلى رأسها القتال وإرادة المقاومة عبر دفع بيئة المقاومة لليأس والتسليم بالأمر الواقع الذي أفرزته الحرب من تداعيات ونتائج، وذلك من خلال التهويل وتخيير اللبنانيين بين تسليم السلاح وبين تجدّد الحرب الإسرائيلية على لبنان وتحريك المجموعات المسلحة من الحدود الشرقية، أو من خلال ابتزاز الدولة وقيادة حزب الله وبيئة المقاومة عبر ربط إعادة الإعمار والدعم المالي الخارجي والأموال والاستثمارات والانفتاح العربي على لبنان بموضوع السلاح. وتساءلت الجهات ما علاقة السلاح والاستراتيجية الدفاعية المتعلقة بمواجهة الخطر الإسرائيلي وتحرير الأرض بموضوع الإصلاحات والدعم المالي الخارجي والانفتاح التجاري والسياسي العربي على لبنان؟ وحذرت الجهات من أن المزيد من الضغط الخارجي والداخلي على المقاومة وبيئتها وعلى لبنان عموماً سيولد انفجاراً شعبياً لن يبقى أحد بمنأى عن تداعياته لا سيما أولئك الذين يتماهون مع المخطط الأميركي والإسرائيلي ويتآمرون على لبنان وأمنه واستقراره وسلمه الأهلي. وأكدت الجهات تمسك المقاومة بثوابت ثلاثة بسلاحها وإرادة المواجهة والتحرير والدفاع عن المواطنين والحدود والسيادة، وبالوحدة الوطنية، وبالحوار الوطني الداخلي مع رئيس الجمهورية للتوصل الى استراتيجية دفاع وطني تكون المقاومة الركيزة الأساسية فيها وأي كلام آخر هو تلاعب بأمن البلد وأخذه الى التفجير.
وكتبت" الديار": تساءلت مصادر سياسية اذا كانت الدولة اللبنانية تمتلك الوسائل اللازمة للحيلولة دون بقاء جيش الاحتلال على ارض اللبنانية وحتى تكرار ما يحصل حاليا في الجنوب السوري.
وتشير هذه المصادر الى ان مسؤولي حزب الله الذين ابلغوا من يعنيهم بالامر بان لا تخلي عن السلاح تحت النار ، لا يؤمنون بجدوى العملية الديبلوماسية، ولا بصدقية الوعود الاميركية، حيث ان «اسرائيل» القت بقرار مجلس الامن الدولي رقم 425 الصادر عام 1978 في سلة القمامة واحتلت لبنان حتى عام 2000 ولم تخرج الا بفعل المقاومة الشرسة، وبعد اعتراف رئيس الحكومة انذاك ايهود باراك بالحرف الواحد «ان كلفة بقائنا في لبنان لم تعد تحتمل».


وكان عضو المجلس السياسي في "حزب الله" محمود قماطي اعلن تمسّك الحزب بسلاحه، قائلاً إن "اليد التي ستمتد إليه ستُقطع". بيد أنه بعد الفيديو الذي يقول فيه إن اليد التي ستمتد إلى سلاح الحزب ستقطع، قال قماطي في حديث تلفزيوني "إننا نتجاوب مع رئيس الجمهورية في مواقفه، أما حديثنا عن قطع اليد التي تمتد على السلاح، فكان ردًا على الخطاب الاستفزازي الصادر من الداخل". وأضاف: "سنتوجه للحوار حول الاستراتيجية الدفاعية عندما تصبح الظروف ملائمة ولم نتفق مع رئيس الجمهورية بعد على جدول زمني للحوار حول السلاح"، معتبراً "أن الكون كله اجتمع ضد سلاح "حزب الله" ولسنا في وارد الحوار مع رئيس الجمهورية عبر الإعلام حول الاستراتيجية الدفاعية والعدو ما زال في أرضنا".
بدوره اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن "المقاومة ضمانة بلد وسيادة وأي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان، ولبنان بلا مقاومة بلد بلا سيادة ودولة عاجزة لا تستطيع فعل شيء بوجه إسرائيل، والخيار الديبلوماسي مقبرة وطن، وما يجري جنوب النهر يكشف العجز الفاضح للدولة". 
  مواضيع ذات صلة الجمهور يتفاعل مع نيكول سابا وكواليس خاصة بـ"ونقابل حبيب" Lebanon 24 الجمهور يتفاعل مع نيكول سابا وكواليس خاصة بـ"ونقابل حبيب" 17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يخوض "حزب الله" المعركة بـ"أبناء العــشائر"؟ Lebanon 24 هل يخوض "حزب الله" المعركة بـ"أبناء العــشائر"؟ 17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع الإسرائيلي يهدّد: سنعمل على منع تسليح "حزب الله" Lebanon 24 وزير الدفاع الإسرائيلي يهدّد: سنعمل على منع تسليح "حزب الله" 17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 دراسة لجامعة "Georgetown": هذه خيارات مطروحة أمام "حزب الله" Lebanon 24 دراسة لجامعة "Georgetown": هذه خيارات مطروحة أمام "حزب الله" 17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري Lebanon 24 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري 22:07 | 2025-04-16 16/04/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 16:55 | 2025-04-16 16/04/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ Lebanon 24 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ 16:41 | 2025-04-16 16/04/2025 04:41:33 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه Lebanon 24 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه 16:21 | 2025-04-16 16/04/2025 04:21:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بين العراق ولبنان.. وساطة "على الخط" بعد تصريح عون وهذه نتيجتها Lebanon 24 بين العراق ولبنان.. وساطة "على الخط" بعد تصريح عون وهذه نتيجتها 16:09 | 2025-04-16 16/04/2025 04:09:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟ Lebanon 24 بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟ 00:59 | 2025-04-16 16/04/2025 12:59:17 Lebanon 24 Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج 06:00 | 2025-04-16 16/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت 13:18 | 2025-04-16 16/04/2025 01:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة 05:25 | 2025-04-16 16/04/2025 05:25:49 Lebanon 24 Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي 09:31 | 2025-04-16 16/04/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:07 | 2025-04-16 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري 16:55 | 2025-04-16 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 16:41 | 2025-04-16 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ 16:21 | 2025-04-16 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه 16:09 | 2025-04-16 بين العراق ولبنان.. وساطة "على الخط" بعد تصريح عون وهذه نتيجتها 16:04 | 2025-04-16 فوق البقاع.. تحليق مكثف للطيران الإسرائيليّ فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • سرايا القدس تستهدف مواقع وآليات للعدو الصهيوني في رفح بقذائف هاون
  • سرايا القدس تنشر مشاهد من استهداف جنود وآليات العدو الصهيوني
  • العدل والمساواة ترحب بقرار َمجلس الأمن وتدفع بطلب جديد
  • مجلس الأمن الدولي يطالب بمحاسبة منفذي هجمات مدينة الفاشر السودانية
  • ضابط في أمن المقاومة الفلسطينية : العدو ينتهج سلوكا جديدا باستهداف المقاومين
  • بريطانيا ترفض اصدار مذكرة اعتقال لوزير خارجية العدو الصهيوني الذي يزور لندن
  • السيد عبدالملك الحوثي: لبنان محسوب ضمن مشروع “إسرائيل الكبرى” والعدو الصهيوني يطمع في السيطرة التامة عليه
  • القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد حزب الله بـقطع اليد يتفاعل
  • الحراك الثوري يطالب مجلس الأمن بتصنيف "الانتقالي" جماعة إرهابية
  • شهداء ومصابون إثر استهداف العدو الصهيوني حي التفاح شرق غزة