أمانة جدة تغلق موقعين لمنتجات التبغ المخالفة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
المناطق_واس
واصلت أمانة محافظة جدة حملاتها الميدانية لرصد ومعالجة الظواهر السلبية من خلال جولات رقابية مكثفة استهدفت متابعة كافة المخالفات داخل الأحياء، وأسفرت الجولات عن رصد موقعين لتصنيع منتجات “التبغ”, حيث جرى مصادرة 122 طنًا من المضبوطات مجهولة المصدر بمشاركة الجهات المعنية.
أخبار قد تهمك “أمانة جدة” ترصد 7749 مخالفة للمباني خلال شهر ديسمبر الماضي 7 يناير 2024 - 12:07 مساءً أمانة جدة تنهي استعداداتها لاستقبال زوار المحافظة في إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني 6 يناير 2024 - 5:30 مساءً
وأوضحت الأمانة أن فرق الرقابة وبمساندة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك, تمكنت خلال جولاتها الميدانية بـحي “السرورية” بنطاق المليساء من ضبط موقعين لتصنيع مشتقات التبغ المخالفة للنظام باستخدام نشارة الخشب مشيرة إلى أنه جرى إتلاف المضبوطات كافة وإغلاق الموقع.
وأكدت أمانة جدة استمرار جهودها الميدانية لرصد ومعالجة الظواهر السلبية في جميع الأحياء، وتطبيق الإجراءات النظامية على المخالفين للحد من المخالفات البلدية ومنع الأنشطة المحظورة وغير المصرح بها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة أمانة جدة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 35 ألف إصابة بالكوليرا خلال يناير وانخفاض بنسبة 33% في الوفيات بالسودان
المنظمة أفادت بأن المنطقة الأفريقية سجلت أعلى عدد من الحالات، تلتها منطقتا شرق البحر المتوسط وجنوب شرق آسيا. كما تم تسجيل 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا عالميًا، بينها 46 وفاة في السودان، ما يمثل انخفاضًا بنسبة 33% عن ديسمبر.
التغيير: وكالات
أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل نحو 35 ألف إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة ومنطقة حول العالم خلال يناير 2025، من بينها السودان واليمن والصومال، مع انخفاض طفيف مقارنة بالشهر السابق.
وأفادت المنظمة بأن المنطقة الأفريقية سجلت أعلى عدد من الحالات، تلتها منطقتا شرق البحر المتوسط وجنوب شرق آسيا. كما تم تسجيل 349 حالة وفاة مرتبطة بالكوليرا عالميًا، بينها 46 وفاة في السودان، ما يمثل انخفاضًا بنسبة 33% عن ديسمبر.
ووفقا لموقع الأمم المتحدة، فإن الجهود المبذولة في إنتاج لقاحات الكوليرا، بلغ 6.2 مليون جرعة في يناير، إلا أن الطلب لا يزال يفوق العرض، مما يعوق السيطرة على انتشار المرض.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن النزاعات والكوارث الطبيعية وتغير المناخ تزيد من تفشي الكوليرا، خاصة في المناطق الريفية والمتضررة من الفيضانات، حيث تعيق البنية التحتية الضعيفة جهود العلاج والاحتواء.