علامات وأعراض الالتهاب الرئوي.. و كيفية الوقاية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
الإلتهاب الرئوي.. .يعد الالتهاب الرئوي من العدوى الفيروسية أو بكتيريا، تسبب التورم أو الالتهاب وذلك يسبب صعوبة في التنفس والسعال مع بلغم وحمى.
ويصيب الالتهاب الرئوي الأطفال أو كبار السن، ولكن تزيد خطورته بالنسبة للأطفال وكبار السن الذين تزداد أعمارهم عن 65 عاماً أو الأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية.
ويستعرض «الأسبوع» أعراض الالتهاب الرئوي وطرق الوقاية منه.
الالتهاب الرئوى يحدث بسبب عدوى فى الرئتين سببها الفيروسات (كالإنفلونزا، والفيروس المخلوى التنفسي، وفيروس كورونا)، أو البكتيريا، أو الفطريات.
الالتهاب الرئويأعراض الالتهاب الرئوىوفقًا لموقع «Healthline» فمن أكثر أعراض الالتهاب الرئوى شيوعًا:
- الحمى، إذ تصل درجة حرارة الجسم إلى 38 درجة مئوية أو أعلى.
- السعال، ويمكن أن يستمر لعدة أسابيع بعد علاج الالتهاب الرئوى.
- صعوبة التنفس.
-الإعياء وفقدان الشهية.
الالتهاب الرئويعلاج الالتهاب الرئوي- الحصول على قسط وافر من الراحة.
- شرب الكثير من السوائل.
- الابتعاد عن الأدخنة والملوثات، والإقلاع عن التدخين إذا كنت من المدخنين.
طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي- غسل اليدين باستمرار.
- اتباع نظام غذائى صحى يحتوى على فيتامين سي.
- الإقلاع عن التدخين.
- الابتعاد عن بالمصابين بالانفلونزا أو بأمراض الجهاز التنفسي.
- التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية.
اقرأ أيضاً3 فوائد لتناول الكبدة
بروتين يقدم نفس تأثير الرياضة على الدماغ بدون ممارستها
الالتهاب الرئوي.. أعراضه وطرق الوقاية منه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الالتهاب الرئوي التهاب الرئة التهاب رئوي علاج الالتهاب الرئوي اعراض الالتهاب الرئوي الالتهاب الرئوی
إقرأ أيضاً:
تحذير من انتشار مرض السل.. ما علاقته بالإصابة بالالتهاب الرئوي؟
السل مرض معدِ ومميت يسبب البيكتيريا المتفطرة السلية، التي ينشأ عنها بيكتيريا أخرى وهي الالتهاب الرئوي، وخلال الساعات الماضية تبين أن هناك ارتفاع في حالات الإصابة بالسل في بريطانيا، وهو الأكثر فتكًا في العالم، ولكن لا يعرف الكثيرون هذا، لأنه يشبه نزلات البرد، وهو ما حذر منه رؤساء منظمة الصحة العالمية، لأنه آلان أصبح القاتل الرئيسي بين الأمراض المعدية، فكيف يسبب الالتهاب الرئوي؟ وما هي أعراضه؟ وكيفية الوقاية والعلاج منه؟
ارتفاع حالات الإصابة بالسلوصل عدد حالات الإصابة بمرض السل إلى تمانية مليون حالة العام الماضي، ويحذر المسؤولون من أن المراحل المبكرة من المرض تشبه نزلات البرد أو الأنفلونزا، ولكنها قد تقتل واحدًا من كل ستة أشخاص تصيبهم، وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن الارتفاع يعني أن مرض السل أصبح القاتل الرئيسي للأمراض المعدية متجاوزًا كورونا، بحسب جريدة «الديلي ميل» البريطانية، ارتفعت حالات الإصابة العالمية، وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس: «إن مرض السل لا يزال يقتل ويصيب الكثير من الناس أمر مثير للغضب، عندما نمتلك الأدوات اللازمة للوقاية منه واكتشافه وعلاجه».
وتُظهِر أحدث البيانات أن حالات الإصابة بالمرض في عام 2024 سترتفع بنسبة سبعة في المائة عن العام الماضي، وهو ما دفع مسؤولي الصحة إلى إصدار تحذيرات للبريطانيين بضرورة استشارة طبيب في حالة ظهور أي سعال مستمر أو أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، بحسب الدكتورة إستر روبنسون، رئيسة وحدة السل في وكالة الصحة والأمن في المملكة المتحدة: «يمكن أن يكون الالتهاب الرئوي الذي يصاحبه عادةً مخاط ويستمر لأكثر من ثلاثة أسابيع ناجمًا عن مجموعة من المشكلات الأخرى، بما في ذلك مرض السل».
ما هو مرض السل؟علاقة مرض السل بالالتهاب الرئوي هو أن الالتهابات الرئوية تحدث نتيجة العدوي بالميكروبات التي تشمل البيكتريا والفيروسات من السل أو الدرن، بحسب ما أوضح محمود البنتاوي، أخصائي الأمراض الصدرية، فإن مرض السل يسبب السعال والعطس، ويظهر في أغلب الأحيان في الرئتين، ويمكن أن ينتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم.
أعراض السلكيف تعرف أنك مصاب بمرض السل؟، ووجدت بعض الدراسات أنه يمكن أيضًا أن ينتشر بشكل سلبي عن طريق التنفس، وتشمل الأعراض المبكرة:
السعال. الحمى. التعرق الليلي. فقدان الوزن. النزيف من الأنف. حمى وتعرق ليلي. قشعريرة وبرد. فقدان الشهية. الفئات الأكثر عرضه للإصابة بالتهابات الرئة والسلبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن الفئات الأكثر عرضه للإصابة بالتهابات الرئة والسل، التالي:
من يعانون من ضعف المناعة. الذين يخضعون للعلاج الكيميائي. الأشخاص الأكثر عرضة للخطر بشكل عام مثل الأطفال الصغار وكبار السن. العلاج والوقاية من مرض السل والرئةوفقًا لمنظمة الصحة العالمية فإن الآن العلاج يختلف من حالة إلى أخرى، ولكن يحمي لقاح يسمى BCG الأشخاص من الإصابة بمرض السل، لكنه يُعطى فقط لأولئك الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالعدوى، وطرق الوقاية تتمثل في التالي:
الحرص على البقاء في المنزل. تغطية الفم عند السعال والعطاس. الحرص على تهوية المنزل بشكلٍ جيد. ارتداء قناع لتغطية الفم أثناء التواجد بقرب الأشخاص الآخرين.