دبي-الوطن:

تهدف شركة “أنكس للتطوير”، الشركة التابعة لـ ” أنكس القابصة إلى إعادة تشكيل مفهوم جديد في سوق العقارات الفاخرة من خلال الابتكارات الرائدة في النمط المعماري العصري الذي يعزز أسلوب الحياة المتحضر للمجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها.
ويتوافق المشروع الأول للشركة، “برج فنتو” المتوقع اكتماله في الربع الثالث من عام 2025، مع الخطة الاستراتيجية للشركة لتحويل الرؤية المثالية إلى واقع ملموس ضمن المشهد العقاري الشديد التنافس إقليمياً وعالمياً.

سيتألف البرج من 225 وحدة سكنية فاخرة مفروشة ومجهزة بالكامل، حبث ستوفر استوديوهات وشققاً مكونة من غرفة نوم واحدة وغرفتين وثلاث غرف نوم.
تتخصص شركة أنكس للتطوير في تشييد وإدارة واستثمار العقارات في القطاعات السكنية والتجارية ومتعددة الاستخدامات ذات الطابع الفاخرة، حيث لديها محفظة متنوعة من المشاريع المستقبلية الراقية التي تفخر بتصاميم معمارية وسكنية تضيف لمسة فريدة على المشهد الحضري في القطاع العقاري وترتقي بطريقة حياة المجتمعات والبيئات المستدامة.
ومن خلال الاستفادة من الفهم العميق للثقافات المحلية واتجاهات الأسواق الدولية الناشئة، ستعمل شركة أنكس للتطويرعلى تلبية احتياجات الجمهور المميز الذي يبحث عن فرص استثمارية عقارية سليمة.
وسلط السيد ساتيش سانبال، رئيس مجلس إدارة شركة أنكس القابضة، الضوء على الرؤية الاستراتيجية للشركة، قائلاً: “تهدف شركة أنكس للتطوير إلى وضع معايير جديدة في مشهد العقارات الفاخرة، خاصة للمستثمرين الذين يبحثون عن عائد استثماري وجدوى اقتصادية رابحة. وتركز استراتيجيتنا على الفروق الثقافية واتجاهات السوق المتطورة مع مواكبة أفضل الممارسات الدولية داخل السوق الإماراتية وخارجها، مما يضمن أن مشاريعنا ستبرز كاستثمارات رئيسية في قطاع العقارات المرموق.
تستعد شركة أنكس للتطوير لتقديم مشاريع بمنظور جديد يعيد مستوى الحياة الفاخرة حيث يجسد كل مشروع مزيجاً من التصميم المبتكر ووسائل الراحة الفريدة. والالتزام بممارسات التنمية المستدامة، مع التركيز القوي على تنمية روابط أعمق مع نسيج المجتمعات.
وستكشف أنكس للتطوير النقاب عن “برج فنتو” أول مشروع عقاري فاخر للشركة ، وهو عقار بارز للمعيشة الفاخرة في قلب الخليج التجاري بدبي في الربع الأول من عام 2024.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

عمر هلال يطلق الحملة العالمية للسلامة الطرقية “من نيويورك إلى مراكش”

أطلق السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، الحملة العالمية للسلامة الطرقية “من نيويورك إلى مراكش”، وذلك في إطار التحضير للمؤتمر العالمي الرابع للسلامة الطرقية، الذي سينعقد للمرة الأولى في إفريقيا، من 18 إلى 20 فبراير 2025 بالمدينة الحمراء.

وجرى إطلاق هذه الحملة خلال حفل رفيع المستوى تم تنظيمه بمعهد السلام الدولي في نيويورك، تحت شعار “مسار آمن ومستدام للتنقل في المدن، من نيويورك إلى مراكش”، بحضور شخصيات بارزة ومسؤولين أمميين رفيعي المستوى، وسفراء وممثلي وسائل إعلام معتمدة لدى الأمم المتحدة.

وفي كلمة بهذه المناسبة، أكد هلال أن المغرب، بقيادة الملك محمد السادس، يطمح إلى جعل المؤتمر العالمي الرابع للسلامة الطرقية بمراكش منبرا لإسماع صوت البلدان النامية، التي تتحمل عبئا ثقيلا بسبب حوادث السير، سواء من حيث الخسائر في الأرواح البشرية أو من حيث الأثر السوسيو اقتصادي.

وأشار إلى أن المغرب، بصفته البلد المضيف لهذا المؤتمر، وبالتعاون مع الفاعلين العالميين في مجال السلامة الطرقية، سيحرص على أن يكون إعلان مراكش الذي سي عتمد في نهاية المؤتمر “قويا وموجها نحو خطوات عملية”.

و لاحظ السفير أنه سيتم إيلاء اهتمام خاص لإفريقيا خلال هذا الحدث البارز، لاسيما وأن القارة تعاني من ارتفاع معدلات الوفيات على الطرق، وحيث تتطور منظومات التنقل والنقل بوتيرة جد سريعة.

ولفت السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة إلى أن هذا المؤتمر العالمي الهام الذي سيجمع قادة وخبراء وأكاديميين، وممثلي القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية، يروم الانكباب على سبل تسريع العمل من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، المتمثلة في خفض عدد الوفيات الناجمة عن حوادث السير في العالم إلى النصف بحلول سنة 2030.

وأضاف الدبلوماسي أن برنامج مؤتمر مراكش يتضمن فعاليات تمهيدية ومائدة مستديرة وزارية وخمس جلسات عامة و24 جلسة موازية، إلى جانب مسابقة للابتكار، ومهرجان سينمائي حول السلامة الطرقية.

وسجل هلال أن المؤتمر سيولي مكانة خاصة لمسألة تمويل السلامة الطرقية، مسجلا أن المغرب سيستضيف، بالتعاون مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للسلامة الطرقية، منتدى الالتزامات رفيعة المستوى قبيل انعقاد المؤتمر.

من جانب آخر، أكد أن السلامة الطرقية تعد أولوية وطنية في المغرب منذ 18 فبراير 2005، عندما أطلق صاحب الجلالة الملك محمد السادس أول استراتيجية وطنية في هذا المجال.

وأوضح أن الاستراتيجية الثانية للسلامة الطرقية، التي تغطي الفترة 2017-2026، تهدف إلى تقليص عدد الوفيات الناجمة عن حوادث السير إلى 50 في المائة بحلول 2026، مضيفا أن هذه الجهود تكللت بإحداث الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية في 2018.

في السياق ذاته، ذكر الدبلوماسي بأن المغرب أطلق مؤخرا برنامج “الدراجة الآمنة”، المخصص للتوعية والسلامة الطرقية وتطبيق القانون، والتربية وتحسين جودة ومعايير البنيات التحتية.

مقالات مشابهة

  • “سؤال المليار”.. هل نحن على حافة حرب عالمية ثالثة؟
  • عمر هلال يطلق الحملة العالمية للسلامة الطرقية “من نيويورك إلى مراكش”
  • “الصحة العالمية”: نقص الوقود يؤثر على عمليات الصحة في غزة
  • “أونكتاد” : اتجاهات التجارة العالمية تحولت إلى إيجابية في الربع الأول من 2024
  • اتفاقية تعاون بين “ريبورتاج العقارية” و”إمباير هولدينج باكستان”
  • “هيئة العقار”: الخميس القادم آخر مدة لتسجيل العقارات بالسجل العقاري لــ (5) أحياء بمدينة الرياض
  • طالب في جامعة خليفة ينضم لفريق مهندسين “توكاماك إنيرجي” العالمية
  • تحت شعار “من كنت مولاه فهذا علي مولاه”.. فعالية لمكتب الضرائب ووحدتي ضريبة العقارات والقات في إب بذكرى يوم الولاية
  • “ناسداك دبي” ترحّب بإدراج صكوك بقيمة 400 مليون دولار من قبل “أرادَ” للتطوير العقاري
  • تحالف “حارس الأزهار”.. البحر الأحمر ومعركة الملاحة العالمية