خطوة إيرانية مفاجئة في البحر الأحمر بعد قرار مجلس الأمن أمس.. تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
البحر الأحمر (وكالات)
أكد متتبعو حركةِ السفن، أنَّهم لاحظوا تحركَ السفينة الاستخبارية الإيرانية “بهشاد” من البحر الأحمر، باتجاه ميناء بندر عباس الإيراني.
ووفق المصادرِ، فإنَّ السفينةَ الإيرانية التي ظلت في البحر الأحمر لثلاث سنوات، عادت بالأمس باتجاه ميناءِ بندر عباس في ظل التوترات القائمةِ في البجر الأحمر على خلفية الهجماتِ الإرهابية الحوثية المدفوعة من قبل طهران
اقرأ أيضاً انقلاب مسائي مفاجئ لأسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم.. تحديث مباشر 11 يناير، 2024 التايمز: دول عربية بينها السعودية تدعم غارات ضد الحوثيين بشروط 9 يناير، 2024
وفي العام ألفين وواحدٍ وعشرين أرسلت إيرانُ السفينةَ بهشاد إلى البحر الأحمر لتحلَ بديلاً عن السفينة “سافيز” في مهمةٍ استخبارية لها صلةٌ بدعم الحوثيين معلوماتيا.
والسفينةُ “بهشاد” مسؤولةُ على تزويدِ مليشيا الحوثي بالمعلوماتِ ومواقعِ السفن التي تعرضت للهجماتِ الإرهابية خلال الفترة الماضية في البحر الأحمر.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إيران اسرائيل البحر الاحمر اليمن امريكا صنعاء البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
3 ملفات مهمة تتصدر القمة المصرية الجيبوتية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم العاصمة الجيبوتية جيبوتي، حيث يعقد الرئيس مباحثات مع نظيره الجيبوتي إسماعيل عمر جيله تتناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والتنسيق المشترك بشأن الأوضاع الإقليمية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ونرصد أبرز ملفات المباحثات المصرية الجيبوتية:من المقرر أن تشهد المباحثات تبادل الرؤى بشأن أبرز الملفات المطروحة على الساحة الإقليمية خاصة منطقتي شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، فضلا عن سبل تعزيز مختلف جوانب العلاقات الثنائية ومناقشة بعض القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
كما من المقرر أن تشهد المباحثات التطرق إلى الوضع في منطقة القرن الإفريقي واليمن وحالة السلم والأمن في إفريقيا وما تشهده من تحديات نتيجة تعدد الأزمات بالقارة وتناول الجهود المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة وتطورات الأوضاع في الصومال وكذا أهمية استكشاف آفاق أوسع للتعاون الثنائي لتحقيق المصالح المشتركة والاستجابة لتطلعات الشعبين الشقيقين.
ومن المقرر أن تتصدر تطورات الأوضاع في البحر الأحمر المباحثات والاتفاق على أهمية العمل المشترك لضمان استعادة الأمن في مضيق باب المندب وحركة الملاحة الطبيعية في البحر الأحمر، حيث إن مصر وجيبوتي كانتا من أكثر الدول تضررًا من التصعيد في البحر الأحمر وأهمية حرية الملاحة في هذه المنطقة الحيوية من العالم.