خطوة إيرانية مفاجئة في البحر الأحمر بعد قرار مجلس الأمن أمس.. تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
البحر الأحمر (وكالات)
أكد متتبعو حركةِ السفن، أنَّهم لاحظوا تحركَ السفينة الاستخبارية الإيرانية “بهشاد” من البحر الأحمر، باتجاه ميناء بندر عباس الإيراني.
ووفق المصادرِ، فإنَّ السفينةَ الإيرانية التي ظلت في البحر الأحمر لثلاث سنوات، عادت بالأمس باتجاه ميناءِ بندر عباس في ظل التوترات القائمةِ في البجر الأحمر على خلفية الهجماتِ الإرهابية الحوثية المدفوعة من قبل طهران
اقرأ أيضاً انقلاب مسائي مفاجئ لأسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم.. تحديث مباشر 11 يناير، 2024 التايمز: دول عربية بينها السعودية تدعم غارات ضد الحوثيين بشروط 9 يناير، 2024
وفي العام ألفين وواحدٍ وعشرين أرسلت إيرانُ السفينةَ بهشاد إلى البحر الأحمر لتحلَ بديلاً عن السفينة “سافيز” في مهمةٍ استخبارية لها صلةٌ بدعم الحوثيين معلوماتيا.
والسفينةُ “بهشاد” مسؤولةُ على تزويدِ مليشيا الحوثي بالمعلوماتِ ومواقعِ السفن التي تعرضت للهجماتِ الإرهابية خلال الفترة الماضية في البحر الأحمر.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إيران اسرائيل البحر الاحمر اليمن امريكا صنعاء البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
الأمن العام اللبناني يوقف مشتبهين في إطلاق صواريخ من الجنوب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت مديرية الأمن العام اللبناني، اليوم الأحد، عن توقيف عدد من المشتبه بهم في إطلاق صواريخ من جنوب لبنان يومي 22 و28 مارس.
وكان رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، قد دعا، يوم الجمعة الماضي، الجيش إلى فتح تحقيق عاجل للكشف عن الجهات المسؤولة عن إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، وسط تصاعد التوتر على الحدود الجنوبية للبنان.
وفي بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء، شدد سلام على "ضرورة استكمال إجراءات الجيش لحصر السلاح بيد الدولة"، في إطار المساعي لضبط الأمن ومنع أي تصعيد غير محسوب. كما حذر من خطورة تجدد العمليات العسكرية على الحدود، مؤكداً أن "الدولة اللبنانية هي الجهة الوحيدة المخولة باتخاذ قراري الحرب والسلم"، في إشارة إلى التزام الحكومة بتجنيب البلاد أي مواجهة غير محسوبة العواقب.
من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الجمعة الماضي، عن اعتراض قذيفتين أطلقتا من لبنان باتجاه شمال إسرائيل، حيث أوضح المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، أن إحدى القذيفتين تم اعتراضها، بينما سقطت الأخرى داخل الأراضي اللبنانية.