الغاز السام.. وفاة 7 أشخاص وإسعاف 223 آخرين منذ الفاتح يناير
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
توفي 7 أشخاص اختناقا بغاز أحادي أكسيد الكربون، فيما تم إسعاف 223 آخرين عبر عدة ولايات من الوطن منذ الفاتح يناير. حسب ما جاء، اليوم الخميس، في بيان لمصالح الحماية المدنية.
وأوضح البيان أن مصالح الحماية المدنية تدخلت خلال الـ24 ساعة الأخيرة لتقديم الاسعافات الأولية لـ21 شخصا مختنقين بأحادي أكسيد الكربون.
وخلال نفس الفترة –يضيف ذات المصدر– تم تسجيل 132 جريح على إثر حوادث المرور عبر عدة ولايات الوطن.
وفي سياق آخر, تدخلت مصالح الحماية المدنية بهدف إطفاء 4 حرائق حضرية ومختلفة بكل من ولايات الجزائر, تيارت, الطارف والجلفة, حيث سجل أخطر حريق بتيارت, شب بمسكن فوضوي بحي عواد بغداد, بلدية سوقر, وأدى إلى وفاة طفل يبلغ من العمر سنتين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أعضاء القافلة الدعوية بالفيوم: مصالح الأوطان من صميم مقاصد الأديان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت اليوم الجمعة، قافلة دعوية من مسجد الإبياري الحامولي التابع لإدارة يوسف الصديق بالفيوم بتوجيهات من وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة ، وبحضور كل من الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وفضيلة الشيخ يحيى محمد، مدير عام الدعوة، والشيخ علاء محمود، مدير شؤون الإدارات، والشيخ محمد عبد المنعم، مدير الإدارة، والدكتوره هدى حميد معوض، مدير عام التحرير والنشر بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وعدد من الأئمة، والواعظات.
وأكد العلماء أن مصالح الأوطان من صميم مقاصد الأديان، وتعزيز أسس قوتها مطلب شرعي ووطني لا غنى عنه للأفراد والأمم، والوطن أحد الكليات الست التي ينبغي الحفاظ عليها، وبقدر إيمان الإنسان بحق الوطن، وقوة انتمائه إليه، وعطائه له، واستعداده للتضحية في سبيله، تكون قوةُ الوطن، وبقدر اختلال هذا الانتماء أو ضعف ذلك العطاء، والنكوص عن التضحية بالنفس أو بالمال، يكون ضعف الأوطان أو سقوطها وضياع مصالح العباد والبلاد ، فقوة الوطن قوة لجميع أبنائه، وضعفه ضعف لجميع أبنائه. على أن تعزيز قوة الأوطان ليس أمرًا سهلًا أو هينًا، إنما هو عملية شاقة شديدة التعقيد، يحتاج إلى إرادة صلبة، وعمل دءوب، ورؤية ثاقبةٍ في مختلف المجالات والاتجاهات التي تعزز قوة الأوطان وتحافظ على أمنها واستقرارها، مع القدرة على قراءة الواقع وفهم تحدياته.
وأشار إلى إن الأوطان لا تقوى بغير العلم والعمل الجاد، والجهد والعرق، وقد جاء الشرع الحنيف بالدعوة إلى العلم والعمل وإتقانهما، حيث يقول الحق سبحانه في شأن العلم على لسان نبينا(صلى الله عليه وسلم) "وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا"،ويقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): (مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ الله بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ)، ويقول الحق سبحانه في شأن العلم: "هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وإليه النشور"، ويقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلًا أَنْ يُتْقِنَهُ).
وشملت القافلة مقارئ للأئمة والواعظات، والبرنامج الصيفي للطفل،ودروس للواعظات، ومقارئ للجمهور .
وجاء ذلك في إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم الخاطئة.
IMG-20240628-WA0097 IMG-20240628-WA0095 IMG-20240628-WA0096 IMG-20240628-WA0093 IMG-20240628-WA0089 IMG-20240628-WA0088 IMG-20240628-WA0085 IMG-20240628-WA0086 IMG-20240628-WA0082
«المنافذ الحدودية» تشرف على تطوير منفذ خطم ملاحة