سارة الودعاني ترد على انتقادات حملها الرابع وتأخير إعلانها عنه
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
خاص
خرجت مشهورة مواقع التواصل وخبيرة التجميل سارة الودعاني، عن صمتها وردت على انتقادات حملها في الطفل الرابع، بعد أشهر قليلة من ولادة ابنها الثالث سليمان، وعقب إعلان شقيقتها نجلاء الودعاني حملها هي الأخرى في سبتمبر الماضي.
وقالت الودعاني أن هذه القصة شخصية للغاية ولا يجب أن يُحددها أي شخص سوى المعنيين بها، وهما الزوج والزوجة فقط.
وأضافت :” أنا عندي قناعة إن الإنسان هو أكثر واحد أدرى بنفسه، ويجب أن يتم بالتفاهم بين الزوجين حتى لو كانت الزوجة هي التي تتعب فيه ولكن ليس من المنطقي أن تنجب المرأة 4 وزوجها يريد أن يحصل فقط على اثنين”
وأوضحت أن قرار الحمل والولادة قرار شخصي يقع عبء 80 بالمئة منه على الزوجة والباقي على الزوج، لأن الزوجة هي من تقوم بالحمل والولادة والرعاية وتربية الأبناء، ولذلك فهو أمر يخصها ولا يجب على أي شخص أن يتدخل فيه.
وحول انتقادات إنجابها لأولادها بدون فواصل طويلة بين كل حمل وآخر ردت سارة قائلة: “كيف تجيبونهم ورا بعض ولا كيف ما تجيبونهم، أنا الصراحة بشوف إن كل إنسان عارف نفسه وعارف خططه وأفكاره أهم شيء أنه يمشي على أفكاره إن شاء الله”.
والجدير بالذكر أن سارة الودعاني لديها 3 أبناء وهم بالترتيب سعد وسكرة وسليمان الذي لم يكمل عامه الأول بعد، وقد أعلنت استعداداتها لاستقبال طفلها الرابع قبل أيام قليلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أشهر الولادة الزوجين حمل سارة الودعاني
إقرأ أيضاً:
حول ملف بناء المدارس.. انتقادات نيابية توجه للتربية
الاقتصاد نيوز - بغداد
علق عضو لجنة التربية النيابية، سالم العنبكي، على انهيار بعض المدارس بعد موجة الأمطار الأخيرة التي شهدتها البلاد، مشيراً إلى أن ملف الأبنية المدرسية يمكن إغلاقه عبر تجاوز الروتين القاتل وإزالة العقبات القانونية.
وقال العنبكي إن "أغلب المدارس في العديد من المحافظات تعاني من نقص في الأبنية المدرسية، وهناك مناطق عديدة لا يتوفر فيها سوى المدارس الطينية التي تهدد حياة الطلبة".
وأضاف أن "ملف بناء المدارس مر بعقبات عديدة، من بينها تخصيص الأراضي للأبنية الجديدة، ومشروع رقم 1 الذي يعاني من مشكلات مستمرة حتى اليوم، حيث لم تُتخذ إجراءات حقيقية لمحاسبة الفاسدين، إضافة إلى ضعف التخصيصات المالية التي لا تتناسب مع حجم الأزمة".
وأشار العنبكي إلى أن "لجنة التربية طلبت من رئيس الوزراء التعامل مع هذا الملف كواقع حال، بحيث يتم استبدال المدارس الطينية بأخرى حديثة في نفس الموقع، فضلاً عن استغلال المساحات الكافية لبناء مدارس جديدة بجانب القديمة".