خاص

خرجت مشهورة مواقع التواصل وخبيرة التجميل سارة الودعاني، عن صمتها وردت على انتقادات حملها في الطفل الرابع، بعد أشهر قليلة من ولادة ابنها الثالث سليمان، وعقب إعلان شقيقتها نجلاء الودعاني حملها هي الأخرى في سبتمبر الماضي.

وقالت الودعاني أن هذه القصة شخصية للغاية ولا يجب أن يُحددها أي شخص سوى المعنيين بها، وهما الزوج والزوجة فقط.

وأضافت :” أنا عندي قناعة إن الإنسان هو أكثر واحد أدرى بنفسه، ويجب أن يتم بالتفاهم بين الزوجين حتى لو كانت الزوجة هي التي تتعب فيه ولكن ليس من المنطقي أن تنجب المرأة 4 وزوجها يريد أن يحصل فقط على اثنين”

وأوضحت أن قرار الحمل والولادة قرار شخصي يقع عبء 80 بالمئة منه على الزوجة والباقي على الزوج، لأن الزوجة هي من تقوم بالحمل والولادة والرعاية وتربية الأبناء، ولذلك فهو أمر يخصها ولا يجب على أي شخص أن يتدخل فيه.

وحول انتقادات إنجابها لأولادها بدون فواصل طويلة بين كل حمل وآخر ردت سارة قائلة: “كيف تجيبونهم ورا بعض ولا كيف ما تجيبونهم، أنا الصراحة بشوف إن كل إنسان عارف نفسه وعارف خططه وأفكاره أهم شيء أنه يمشي على أفكاره إن شاء الله”.

والجدير بالذكر أن سارة الودعاني لديها 3 أبناء وهم بالترتيب سعد وسكرة وسليمان الذي لم يكمل عامه الأول بعد، وقد أعلنت استعداداتها لاستقبال طفلها الرابع قبل أيام قليلة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أشهر الولادة الزوجين حمل سارة الودعاني

إقرأ أيضاً:

السودان: انتقادات حادة بعد مطالبة صحفي للجهات الأمنية بمحاسبة مراسلة قناة فضائية

موضوع التقرير الذي بثته القناة يوم الجمعة كان يدور حول الصراع المحتدم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع للسيطرة على ولاية الخرطوم. 

الخرطوم: التغيير

وجه عدد من الإعلاميين السودانيين ونشطاء انتقادات حادة لصحفي سوداني طالب الجهات الأمنية بمحاسبة ومراقبة نشاط الإعلامية السودانية العاملة في قناة الشرق، مها التلب، بعد تقديمها تقريرًا إخباريًا عن الحرب في السودان بث على القناة، ووردت فيه تصريحات خاصة من قوات الدعم السريع لصالح القناة.

تساؤل واستنكار

وتساءل الصحفي عبد الماجد عبد الحميد، المحسوب على نظام البشير، عبر منشور على صفحته في فيسبوك: “من يقف وراء مراسلة قناة الشرق بالسودان؟”. وأضاف: “من يوفر لها الحماية في بورتسودان لتتجرأ على الشعب والجيش السوداني وتنقل أخبار عصابات ومليشيات التمرد بهذه الجرأة التي لم يسبقها إليها أحد؟!”.

وعلق على هذه التساؤلات قائلًا: “في عاصمة الدولة التي تملك هذه القناة، سيطير رأس أي صحفي أو صحفية يقوم بنقل سطر واحد من حديث لأي معارض، ناهيك عن أن ينقل على الهواء تصريحًا لمليشيا تمرد تتوعد جيش البلاد بالهزيمة”.

وفي حديث وجهه إلى جهاز المخابرات العامة ووزير الإعلام السوداني، تابع: “إن طرق سمعكم هذا التقرير الصحفي واستعصمتم بالصمت، فهذه مصيبة.. وإن لم تشاهدوا أو تسمعوا، فالمصيبة أعظم”.

وكان موضوع التقرير الذي بثته القناة يوم الجمعة يدور حول الصراع المحتدم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع للسيطرة على ولاية الخرطوم، وقد حمل التقرير تأكيدات على استمرار بقاء قوات الدعم السريع في الولاية، جاءت على لسان مصادر من الدعم السريع لصالح مراسلة القناة.

رفض واسع

وعقب منشور عبد الحميد، كتب العديد من الإعلاميين السودانيين منشورات عبروا فيها عن رفضهم لمثل هذه التصريحات، التي عدوها تحريضًا ضد الصحفيين.

واعتبرت الصحفية السودانية شمائل النور أن مثل هذه التهديدات “أمر مؤسف”، خصوصًا أنها تصدر من “زملاء المهنة”، مشيرةً إلى أن الوسط الصحفي دفع ثمنًا باهظًا نتيجة التحريض، فقدت فيه أرواح وسالت فيه دماء، وفق ما ذكرت في منشور على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وأشارت النور إلى أن التلب “مراسلة تنقل الوقائع كما هي من كل الأطراف وتتعامل مع كافة البيانات الرسمية”، معتبرةً أن هذه أبجديات العمل الصحفي، وهو أمر لا يحتاج إلى كثير من الشرح، وفق تعبيرها.

من جهته، أشار الكاتب والصحفي ماهر أبو الجوخ إلى حادثة تضامن عدد من الإعلاميين السودانيين مع كاتب المنشور حين تعرض للاعتقال على يد الجهات الأمنية العام الماضي، لافتًا إلى أن التضامن جاء رغم اختلاف العديد منهم سياسيًا معه.

ودعا أبو الجوخ إلى مقابلة الاختلافات بالرد المهني بدلًا من التحريض، مؤكدًا على مهنية الصحفية مها التلب وصمودها في وجه التحديات، وفق منشور له على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي.

انتهاكات الحرب بحق الصحفيين

يذكر أن الصحفيين السودانيين تعرضوا للعديد من الحملات التحريضية أثناء الحرب، كما واجه صحفيون مخاطر أمنية عديدة، نتج عنها، وفق إحصاءات نقابة الصحفيين السودانيين، 40 حالة إخفاء قسري واعتقال واحتجاز، من بينهم 6 صحفيات، ليبلغ العدد الكلي لحالات الإخفاء والاعتقال والاحتجاز منذ اندلاع الحرب 69، من بينهم 13 صحفية.

الوسومآثار الحرب في السودان انتهاكات حرية الصحافة حرب الجيش والدعم السريع

مقالات مشابهة

  • السودان: انتقادات حادة بعد مطالبة صحفي للجهات الأمنية بمحاسبة مراسلة قناة فضائية
  • أحمد حلمي يواجه انتقادات بسبب “إفيه” في مسرحية “بني آدم”!
  • ابنة سارة الودعاني تقلد والدتها وتجعل نفسها حامل.. فيديو
  • «أسوشيتد برس»: كيف يعكس تعهد «الرئيس الأمريكى» بمعاقبة جنوب أفريقيا انتقادات «ماسك» لوطنه؟
  • استئصال ورم ليفي ينهي معاناة ثلاثينية بمستشفى القنفذة العام
  • سارة الودعاني: كل من أساء لي رُفعت عليه قضايا
  • افتتاح المؤتمر الطبي للموجات فوق الصوتية في أمراض النساء والولادة بصحار
  • رهف القحطاني ترد على انتقادات ركوب رجل خلفها على مظلة.. فيديو
  • رايتس ووتش: الأمم المتحدة حذفت انتقادات للسعودية بمؤتمر حوكمة الإنترنت
  • رايتس ووتس: الأمم المتحدة حذفت انتقادات للسعودية بمؤتمر حوكمة الإنترنت