MSI تتحدى سوني بجهاز مميز لمحبي ألعاب الفيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشفت MSI عن منصة محمولة جديدة لألعاب الفيديو الإلكترونية، طوّرتها لتكون منافسا قويا لمنصات سوني.
وتأتي منصة MSI Claw A1M الجديدة بتصميم أنيق وهيكل يزن 675 غ، أبعاده (294/117/21.2) ملم.
وحصلت على شاشة IPS بمقاس 7 بوصات، بدقة 1080 بيكسل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها 500 شمعة/ تقريبا.
ولضمان الأداء الممتاز زوّدت هذه المنصة بمعالجات Intel Core Ultra -Meteor Lake المتطورة، وجهّزت بذواكر وصول عشوائي 16 غيغابايت، وذواكر تخزين داخلية تصل سعاتها إلى 1 تيرابايت.
وجهّزتها MSI بمنفذ لشرائح microSD، ومنفذ للسماعات، ومكبرات صوت عالية الأداء، وأنظمة تبريد تعتمد على مراوح صغيرة، وتقنيات Wi-Fi 7 و Bluetooth 5.4 لتأمين الاقتران السريع مع الشبكات والأجهزة الإلكترونية، كما زوّدتها ببطارية تكفيها لتعمل لأكثر من ساعتين في حال الاستخدام المكثف.
ومن المفترض أن تطرح من هذه المنصة عدة نسخ بأسعار تتراوح ما بين 699 و799 دولارا.
المصدر: 3dnews
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية سوني Sony
إقرأ أيضاً:
22 فبراير| تعامد الشمس على معبد أبو سمبل.. معجزة فلكية تتحدى الزمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قلب الصحراء النوبية، حيث تلتقي روائع الهندسة المصرية القديمة بعظمة الطبيعة، يشهد معبد أبو سمبل واحدة من أكثر الظواهر الفلكية إبهارًا في العالم: تعامد الشمس على قدس الأقداس.
هذه الظاهرة الاستثنائية تحدث مرتين كل عام، في 22 فبراير و22 أكتوبر، عندما تخترق أشعة الشمس المعبد لتضيء ثلاثة تماثيل من أصل أربعة داخل الحجرة المقدسة، تاركةً تمثال بتاح، إله العالم السفلي، في ظلامه الأبدي.
يعتقد المؤرخون أن هذين التاريخين يرمزان إلى مناسبتين عظيمتين في حياة الملك رمسيس الثاني: ذكرى جلوسه على العرش في فبراير، وميلاده في أكتوبر. هذه الدقة المذهلة في تحديد التوقيت، والتي تم تحقيقها قبل أكثر من 3200 عام، تعكس التفوق الفلكي والهندسي للحضارة المصرية القديمة.
لكن المعجزة لم تتوقف عند الفراعنة، فبعد بناء السد العالي، كان المعبد مهددًا بالغرق في مياه بحيرة ناصر. في واحدة من أعظم عمليات إنقاذ التراث العالمي، تم تفكيك المعبد إلى أكثر من ألف قطعة، ونُقل إلى موقعه الحالي على ارتفاع 65 مترًا بنفس الزوايا والتصميم، ليحافظ على الظاهرة الفلكية كما كانت.
اليوم، يجتذب الحدث آلاف الزوار من جميع أنحاء العالم، حيث يجتمع السائحون والمصريون فجرًا لمشاهدة لحظة التقاء أشعة الشمس مع الماضي، في مشهد يُجسد عبقرية المصريين القدماء وروحهم الخالدة.