صحيفة اليوم:
2024-11-17@15:50:04 GMT

إغلاق موقعين لمنتجات التبغ المخالفة بجدة

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

إغلاق موقعين لمنتجات التبغ المخالفة بجدة

أُغلق موقعين لتصنيع منتجات ”التبغ“ المغشوشة بجدة، حيث جرى مصادرة 122طن من المضبوطات مجهولة المصدر، بمشاركة الجهات المعنية، ضمن حملات أمانة محافظة جدة الميدانية، لرصد ومعالجة الظواهر السلبية، من خلال جولات رقابية مكثفة استهدفت متابعة كافة المخالفات داخل الأحياء.

إغلاق موقعين لمنتجات التبغ المخالفة بجدة - اليوم var owl = $(".

owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

أخبار متعلقة أمانة جدة تغلق مسارين من طريق الملك عبدالعزيز في هذا التوقيتأمانة جدة تناقش إجراءات المنصات الرقمية وحلول تفعيلها مع القطاع البلديرصد 7 آلاف مخالفة بناء في جدة خلال شهر

وأوضحت الأمانة أن فرق الرقابة وبمساندة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تمكنت خلال جولاتها الميدانية بحي ”السرورية“ بنطاق المليساء، من ضبط موقعين لتصنيع مشتقات التبغ المخالفة للنظام، باستخدام نشارة الخشب، مشيرة إلى أنه جرى إتلاف المضبوطات كافة وإغلاق الموقع.

وأكدت أمانة جدة استمرار جهودها الميدانية لرصد ومعالجة الظواهر السلبية في جميع الأحياء، وتطبيق الإجراءات النظامية على المخالفين للحد من المخالفات البلدية ومنع الأنشطة المحظورة وغير المصرح بها.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: جدة منتجات التبغ المخالفة جدة المضبوطات المخالفات

إقرأ أيضاً:

من علّم العالم التدخين؟

الولايات المتحدة – تقول كلمات أغنية قديمة إن مكتشف أمريكا كريستوفر كولومبوس “علّم العالم تدخين التبغ”، إلا أن وقائع تشير إلى أنه ألقى بأوراق التبغ في أول مرة أهديت إليه في البحر.

كولومبوس كان وصف “التبغ” لأول مرة في 15 نوفمبر 1492، مشيرا في مذكراته إلى العادة الغريبة للهنود الحمر، سكان أمريكا الأصليين في استنشاق أدخنة أوراق مجففة لعشب محلي.

المستكشف الشهير كولومبوس كان أبحر إلى كوبا في خريف عام 1492 عبر البحر الكاريبي وكان حينها لا يزال مجهولا بالنسبة للأوروبيين.

أرسل الرحالة اثنين من بحارته إلى دواخل كوبا لاستكشاف المنطقة، حين عادا أخبرا الإسبان بأنهما شاهدا السكان الأصليين البدائيين وهم يحرقون أوراق نبات ويستنشقون الدخان الناتج عنه باستمتاع.

الأوروبيون بدافع الفضول جربوا استنشاق ذلك الدخان، وسجّل التاريخ اسمي أول مدخنين اثنين وهما رودريغو دي خيريز ولويس دي توريس.

القسيس الإسباني بارتولوميو لاس كاساس وصف البحارين في داخل جزيرة كوبا قائلا: “التقى هذان المسيحيان بالعديد من الناس في الطريق، رجالا ونساء. كان الرجال يحملون نارا ونباتات مجففة مخصصة للتدخين، ملفوفة في ورقة جافة مثل المسك الورقي الذي يصنعه الأولاد للاحتفال بالروح القدس. أشعلوا جانبا، ومضغوا أو امتصوا الجانب الآخر، وبالتالي استنشقوا الدخان، الذي سممهم، ووفقا لهم، خفف الجوع وأزال التعب”.

لم يستهو تدخين التبغ جميع بحارة كولومبوس. كان البحار رودريغو دي خيريز أول مدخن أوروبي، وقد نقل هذه العادة إلى إسبانيا. محاكم التفتيش ألقت القبض عليه في عام 1501 وحُكم عليه بالسجن. حين رأى الإسبان الدخان ينبعث من فم رودريغو ظنوا أن الشيطان سكن جسد البحار. بعد سبعة أعوام أطلق سراح هذا البحار، حينها كان الإسبان قد تعرفوا بشكل أفضل على التدخين.

يُذكر أيضا أن كولومبوس حمل عينات من التبغ في طريق عودته إلى إسبانيا وأهداها إلى الملكة إيزابيلا والملك فرديناند. نتيجة لأن الإمدادات من الأوراق المجففة كانت كبيرة للغاية، بدأ البحارة في التدخين على ظهر السفن. تبين أن هذه العادة قوية ومسيطرة للغاية، وسرعان ما وجد أولئك الذين جربوا التبغ أنهم غير قادرين على الاستغناء عنه واستنشاقه بشراهة من خلال الغليون أو السيجار.

التبغ وصل إلى فرنسا عن طريق المغامر أندريه تيفيت الذي جلب بذور هذا النبات إلى فرنسا في عام 1555، وهكذا بدأ إدمان أوروبا على التبغ.

كان أندريه تيفيت أيضا من أوائل من ترك وصفا مفصلا لهذا النبات، مشيرا إلى أن سكان أمريكا الأصليين: “لديهم عشب غير عادي يسمونه بيتون ويستخدم لأغراض عديدة. أنها لفات من العشب المجفف في ورقة النخيل ويلف في شكل أنبوب بطول شمعة. ثم يشعلون النار في نهاية الأنبوب ويستنشقون الدخان من خلال أفواههم، ثم يطلقونه من أنوفهم، لأنه يجذب ويقطر السوائل المتدفقة في الدماغ، بل ويسبب الجوع”.

إنجلترا وصل التبغ إليها من خلال جون هوكينز، وهو بحار ويعمل في بناء السفن وتجارة الرقيق. في إحدى رحلاته إلى العالم الجديد تعلم التدخين، وعاد مع بحارته إلى وطنهم مدخنين شرهين. في ذلك الوقت لم يكن التدخين منتشرا بشكل كبير في بريطانيا. بعد مرور 20 عاما أصبح معظم البحارة البريطانيين مدخنين دائمين.

أما بالنسبة لإسم “تاباك” أو التبغ ذاته فقد ظهر في إسبانيا، حيث تأسست هناك في عام 1636 أول شركة للتبغ وكانت مملوكة بالكامل للدولة باسم “تاباكاليرا” وكانت متخصصة في إنتاج السجائر المشتقة من كلمة “سيجارو” الإسبانية، وهي مستعارة من لغة المايا من كلمة “سيكار” وتعني عملية التدخين.

اللافت أن الأطباء في القرن السادس عشر اعتقدوا أن للتدخين فوائد صحية. هذه الأوهام بقيت حتى عام 1990، وكان يمكن حتى ذلك الوقت مصادفة نصائح طبية عن استخدام السجائر للأغراض الطبية في الكتب المرجعية للمسعفين.

في الوقت الحالي، تأكد بشكل موثوق أن جميع أنواع التدخين بما في ذلك بواسطة التسخين في السجائر الإلكترونية ضارة بالصحة، وأن تدخين التبغ يسبب العديد من الامراض بما في ذلك أخطر أنواع السرطان وأشدها فتكا علاوة على الأمراض والتشوهات الخلقية وما إلى ذلك.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • داخلية إقليم كردستان: حركة الطيران مستمرة خلال يومي حظر التعداد السكاني ولا إغلاق للمنافذ الحدودية
  • إغلاق حدود مهران بين إيران والعراق خلال التعداد السكاني
  • أمانة منطقة الجوف تُعلن عن وظائف شاغرة للرجال والنساء
  • إغلاق أبواب الانتخابات البلدية، والنتائج خلال 3 أيام
  • الحملات الميدانية تضبط 20 ألف مخالف خلال أسبوع
  • الحملات الميدانية المشتركة تضبط (20124) مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • أمانة منطقة حائل تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024
  • غروسي يزور موقعين نوويين في إيران
  • من علّم العالم التدخين؟
  • للحد من سرقة الكهرباء .. تركيب 500 ألف عداد كودى خلال 3 أشهر