حاكم الشارقة يعتمد التقسيمات الإدارية الجديدة لضاحيتي مهذب والزبير
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة التقسيمات الجديدة لضاحيتي مهذب والزبير.
ويتم تقسيم منطقة بساتين الزبير إلى «حي الدبدبة شمال» و«حي الدبدبة جنوب»، وأضيف حي «القطينة» إلى ضاحية «مهذب» لتشمل «ضاحية مهذب» أحياء «القطينة، والشنوف، وهديبة».
أخبار ذات صلة حاكم الشارقة يوقع اتفاقية تعاون بين جامعتي كلباء وموناش الأسترالية حاكم الشارقة يصدر مرسوماً أميرياً بترقية الشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي وتعيينه مديراً عاماً لدائرة الشارقة الرقميةكما تم دمج منطقتي «مهذب سكني» و«طوي مهذب» لتصبح منطقة «مهذب سكني» وتتبع ضاحية مهذب، كما عُدل مسمى منطقة «طوي مهذب زراعي» إلى «مهذب زراعي».
ولفتت دائرة التخطيط والمساحة بالشارقة المتعاملين إلى أن الدائرة ستقوم بتحديث كافة خرائط الأراضي بالمناطق المذكورة وفقاً للمسميات والحدود الجديدة للضواحي والمناطق، إضافة لإجراء التنسيق اللازم مع كافة الجهات المعنية بحكومة الشارقة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حاكم الشارقة الشارقة سلطان القاسمي حاکم الشارقة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تنذر سكاناً في ضاحية بيروت بإخلاء منازلهم
أنذر الجيش الإسرائيلي، الخميس، سكان منطقتي منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت بإخلاء منازلهم تمهيدا لقصفها.
وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "إكس" :"أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله، حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع بقوة على المدى الزمني القريب".
وأضاف:" من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم إخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورًا، والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".
#عاجل إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في منطقة الغبيري
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع بقوة على المدى الزمني القريب
⭕️من أجل سلامتكم… pic.twitter.com/CCrnwjiUrf
واستهدفت 3 غارات اسرائيلية على الأقلّ الضاحية الجنوبية لبيروت، صباح الخميس، كما أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية، تأتي بعد إصدار الجيش الاسرائيلي إنذاراً جديداً بالإخلاء لبعض أحياء المنطقة، بعد ساعات من إنذار مماثل.
وبعد عام من فتح حزب الله اللبناني جبهة عبر الحدود إسنادا لحليفته حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة، كثّفت الدولة العبرية في 23 سبتمبر (أيلول) غاراتها على معاقل الحزب في جنوب لبنان وشرقه وضاحية بيروت الجنوبية، وأعلنت في 30 من نفس الشهر بدء عمليات برية "محدودة".