ميناء طنجة المتوسط يشرع في اعتماد تقنية لتوليد الكهرباء من أمواج البحر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
شرع ميناء طنجة المتوسط، في اعتماد تقنية لتوليد الطاقة الكهربائية من أمواج البحر، قامت بتطويرها شركة مغربية ناشئة في مجال الطاقات المتجددة.
وحسب تقرير نشرته منصة “الطاقة” المتخصصة في أخبار الطاقات المتجددة بالعالم العربي، فإن الأمر يتعلق بتقنية “ويف بيت” طورتها شركة “أدفانسد ثيرد إيدج رينيوبل إنرجيز” المغربية، وتعتمد على مبدأ التقاط التغيرات الرأسية في مستوى سطح البحر، وتحويل الحركة الطبيعية للمياه إلى طاقة كهربائية.
في عام 2023، نشرت الشركة المغربية نموذجًا أوليًا للتقنية في ميناء طنجة المتوسط، بهدف اختبار أدائها وإمكانية استخدامها في ظروف الموانئ. أثبت النموذج الأولي نجاحه، وبلغت قدرته الإنتاجية 7 كيلوواط.
بناءً على نتائج التجربة، قرر ميناء طنجة المتوسط اعتماد تقنية “ويف بيت” بشكل رسمي. سيؤدي ذلك إلى إنشاء أول محطة طاقة أمواج في المغرب، بقدرة إنتاجية تبلغ 1 ميغاواط.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: میناء طنجة المتوسط
إقرأ أيضاً:
الأحمر والأزرق.. علاج جديد لحب الشباب بالضوء
تعرّض الأجهزة المتاحة للاستخدام في المنزل الجلد لمستويات منخفضة من الضوء الأحمر أو الأزرق، والتي يُعتقد أنها تستهدف بكتيريا حب الشباب، وتقلل الالتهاب.
ووفق "هيلث داي"، راجع الباحثون 6 تحقيقات سابقة شملت 216 مشاركاً من سن ما قبل المراهقة إلى منتصف العمر، يعانون من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط.
ونظر فريق البحث من "مستشفى بريغهام والنساء" في سلامة وفعالية العلاج بالضوء في المنزل، في فترة تتراوح من يومين إلى 12 أسبوعاً.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين عولجوا بأجهزة الضوء الأحمر و/أو الأزرق شهدوا انخفاضاً كبيراً في الآفات الالتهابية وغير الالتهابية، مقارنة بمجموعة التحكم.
وكانت الآثار الجانبية ضئيلة، وهي عبارة عن تهيج بسيط وعدم راحة، ولم يتم الإبلاغ عن أي ردود فعل شديدة.
وقلل كلا النوعين من الضوء من شدة حب الشباب، لكن الجمع بينهما أنتج نتائج أفضل.
وقال الباحثون إن هذه "النتائج تشير إلى أن أجهزة LED المنزلية ربما تكون خيار علاج قابل للتطبيق للمرضى، الذين يعانون من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط، ويبحثون عن طرق إدارة غير دوائية".
وتمتاز العجات بالضوء الأحمر والأزرق بسهولة تطبيقها في المنزل.