أعلنت الرابطة المحترفة لكرة القدم، اليوم الخميس، عن مكان إجراء مواجهة شباب بلوزداد، أمام ضيفه مولودية الجزائر، برسم الجولة الثالثة عشر من الرابطة المحترفة.

وحسب بيان إدارة نادي شباب بلوزداد، اليوم الخميس، عبر صفحتها الرسمية “فيسبوك”، فقد قررت الرابطة  برمجة مباراة الداربي العاصمي، في ملعب 05 جويلية 1962 يوم الأحد 14 جانفي بداية من الساعة 19:00 مساءً.

بعد الاجتماع الذي جمع أمس رئيس الرابطة أمين مسلوق، بحضور كل من رئيس مجلس إدارة “شباب بلوزداد مهدي رابحي  و نظيره  الحاج رجم   رئيس نادي مولودية الجزائر.

وأوضح بيان شباب بلوزداد، أن هذا القرار بعد أن تمت معاينة أرضية “ملعب نيلسون مانديلا”، والتي بدت غير جاهزة لاحتضان المقابلة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: شباب بلوزداد

إقرأ أيضاً:

السليمي: الجزائر لعبت آخر أوراقها قبل اندلاع مواجهة عسكرية محتملة مع المغرب

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي

في خطوة أثارت جدلاً وسخرية واسعين، أعلنت الجزائر عن فرض التأشيرة على المواطنين المغاربة، في قرار يُنظر إليه كتصعيد إضافي في التوترات بين البلدين. يأتي هذا التحرك في إطار سلسلة من الإجراءات العدائية التي اتخذتها الجزائر مؤخرًا تجاه المغرب، مما يعمق من حجم الأزمة القائمة بين الجارين.

وأشار الدكتور عبد الرحيم منار السليمي، الخبير في الشؤون السياسية، في تدوينة، إلى أن هذا القرار يعكس حالة من التوتر النفسي المتزايد داخل النظام العسكري الجزائري، معتبرًا أن فرض التأشيرة على المغاربة هو بمثابة "آخر الأوراق" التي يلجأ إليها النظام الجزائري في سياق التصعيد، وربما قبل اندلاع مواجهة عسكرية محتملة مع المغرب. كما أوضح أن هذا التصعيد قد يكون إشارة إلى أن الجزائر وصلت إلى نقطة اللاعودة، وأن الخيارات المتاحة أمام النظام باتت محدودة.

وفي السياق نفسه، أشار السليمي إلى أن قرار فرض التأشيرة سيكون له تأثير كبير على العلاقات بين البلدين، حيث سيؤدي إلى مزيد من العزلة الجزائرية على المستوى الإقليمي. وأكد أن هذه الخطوة تعزز عزلة الجزائر عن نفسها، وتخلق حاجزًا إضافيًا أمام أي محاولات لإصلاح العلاقات الثنائية، حيث قال إن الجزائر أصبحت دولة أشبه بـ"السجن الكبير"، يواجه فيه الشعب الجزائري المزيد من القيود في ظل النظام الحالي.

ويأتي القرار بالتزامن مع بداية الولاية الثانية للرئيس عبد المجيد تبون، وهو ما يرى فيه السليمي استمرارًا لنهج النظام في توجيه العداء نحو المغرب، واستخدام هذا العداء كوسيلة للتعبئة الداخلية. كما اعتبر الخبير السياسي أن هذا الإجراء لا يعدو كونه مناورة سياسية تهدف إلى تحويل الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تواجهها الجزائر، من خلال توجيه اللوم نحو المغرب.

وعلى ضوء هذه التطورات، تثار تساؤلات حول رد فعل المغرب، خاصة فيما إذا كانت الرباط ستقرر فرض التأشيرة على الجزائريين كرد بالمثل. وأشار السليمي إلى أن الوضع الحالي يعكس حالة من العجز داخل النظام العسكري الجزائري، الذي بات يلعب أوراقه الأخيرة في مرحلة خطيرة قد تقود إلى مواجهة عسكرية مباشرة مع المغرب.

مقالات مشابهة

  • بثنائية.. مولودية الجزائر يهزم شبيبة القبائل
  • شرطة الجزائر العاصمة تصدر بيانا هاما قبل مواجهة إتحاد العاصمة و إتحاد بسكرة
  • بمناسبة “كلاسيكو” الجزائر.. متربصو “كاف برو” حاضرون بملعب حسين آيت أحمد
  • بيتكوفيتش يعلن قائمة تربص أكتوبر هذا الخميس
  • وفاة عون بيع التذاكر بملعب 1 نوفمبر 1954 بتيزي وزو أثناء تأدية مهامه
  • الرابطة: احتساب هدف عكسي في مباراة الرياض والهلال
  • السليمي: الجزائر لعبت آخر أوراقها قبل اندلاع مواجهة عسكرية محتملة مع المغرب
  • التشكيل المتوقع لفريقي الوصل والأهلي قبل مواجهة اليوم الإثنين
  • رابطة علماء اليمن تدين العدوان الإسرائيلي على الحديدة
  • حجار: “فوزنا على مولودية وهران مهم جدا لمعنويات الفريق”