الكرملين يخاطب البيت الأبيض: المساس بالأصول الروسية له عواقب وخيمة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة لم تخطر موسكو بدعم إدارة البيت الأبيض لقرار مصادرة الأصول الروسية، مشيرًا إلى أنه لا توجد قنوات اتصال تقريبًا مع واشنطن.
الكرملين: لا يوجد تقدم في عملية السلام وروسيا تواصل العملية الخاصة الدفاع البريطانية: الكرملين يسعى جاهدًا لتعزيز حماية موسكوأوضح بيسكوف، في تصريحات صحفية، بحسب الصفحة الرسمية على تويتر “نحن نتحدث عن بيان استفزازي للغاية، يعلن عن إمكانية اتخاذ إجراءات غير قانونية فيما يتعلق بممتلكاتنا وأصولنا.
فيما لفت المتحدث باسم الكرملين، إلى أن “المصادرة الأمريكية للأصول الروسية ستكون خطوة لتقويض سلطة النظام المالي الدولي وثقة المستثمرين الدوليين”.
أضاف أن "واشنطن تحاول الضغط على الدول الأوروبية بشأن مصادرة الأصول الروسية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكرملين الولايات المتحدة موسكو واشنطن مصادرة الأصول الروسية
إقرأ أيضاً:
خالد داوود: جمال مبارك كان يعقد لقاءات في البيت الأبيض
قال القيادي والسياسي والكاتب الصحفي خالد داوود، إن حركة 6 أبريل كانت إحدى التنظيمات، التي نشأت ولعبت دورًا غير تقليدي في الأوساط السياسية.
حركة 6 أبريلوأضاف «داوود» خلال حواره مع برنامج «الشاهد» مع الإعلامي د.محمد الباز المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «حالة الانفتاح النسبي أيضًا ساهمت في ظهور مجموعات مثل 6 أبريل، وقيادات شبابية جديدة في المشهد السياسي».
وتابع: «النظام وقتها كان يطرح سؤالًا من هو بديل مبارك، وأنه لا يوجد بديل له وأنه دون مبارك مصر ستتفكك وأنه رمز الاستقرار، لكنني أرى أن مصر ولادة وبلد عظيمة وكبيرة».
واستكمل: «كنت مراسلًا للأهرام في واشنطن وجمال مبارك كان يأتي زيارات هناك وكانت الجهات الرسمية هي التي تشرف على تلك الزيارات، وكان يعقد لقاءات في البيت الأبيض ودوره تجاوز منصبه كمسئول حزبي».
الأمريكان دائمًا ينظرون إلى مصلحتهموأكد أن الأمريكان دائمًا ينظرون إلى مصلحتهم أولًا ويدعمون من يضمن استمرار وبقاء المصالح الأمريكية، متابعًا: «جمال مبارك ليس فقط كان يلتقي مستشار الأمن القومي الأمريكي لكن كانت له علاقات مع باراك أوباما، بالإضافة إلى الالتزام بالمطالب الأمريكية بالحفاظ على معاهدة السلام مع العدو الإسرائيلي واستقرار الوضع الداخلي ومكافحة الإرهاب والتطرف».
وتابع: «إلى جانب البيعة التي كان يبعها جمال مبارك في ذلك الوقت، أنه شاب صغير في السن متعلم في الغرب يجيد اللغة الإنجليزية وكان يسوق لنفسه بهذه الطريقة».