مع بداية طوبة.. الجمعية المصرية للحساسية تحذر من عضة البرد
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشف الدكتور أمجد الحداد، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، تفاصيل ما يطلق عليه "عضة البرد" خلال فصل الشتاء، موضحا أن عضة البرد تكون في الدول القطبية وهى حالة مرضية مسجلة في الدول التي تصل درجة الحرارة بها لدرجة التجميد.
نفاصيل عضة البردوقال الحداد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "8 الصبح" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الخميس، إن الأشخاص في المناطق التي تنخفض فيها درجات الحرارة ولكن بدرجة لا تصل إلى التجميد يصابون بما يطلق عليه لسعة البرد، يشعرون بتنميل في الأطراف، وتورم في الأصابع، والأكثر عرضة لهذه الأعراض هم المصابون بمرض السكر، ومرضى الأوعية الدموية، والمدخنون، ومرضى الأنيميا.
وأوضح الدكتور أمجد الحداد، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن هناك فارق بين عضة البرد ولسعة البرد، حيث تعد عضة البرد أكثر خطورة وقد تصل الحالة إلى الإصابة بالغرغرينا، منوها بأن التدفئة هى أحد آليات مواجهة لسعة وعضة البرد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجمعية المصرية للحساسية عضة البرد فصل الشتاء لسعة البرد عضة البرد
إقرأ أيضاً:
قطر ترحب بقرار إحالة حظر “الأونروا” إلى العدل الدولية
ترحب دولة قطر باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يدعو محكمة العدل الدولية إلى إصدار فتوى قانونية في اتهامات سلطات الاحتلال الإسرائيلي لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بالإرهاب، وقراراتها بحظر عمل الوكالة في الأراضي المحتلة.
وتعتبر وزارة الخارجية القطرية، أن اعتماد القرار بغالبية ١٣٧ صوتاً، يعكس الرفض الدولي الواسع لقرارات سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحظر أنشطة "الأونروا" في الأراضي الفلسطينية المحتلة .
وتجدد الوزارة تحذير دولة قطر من أن حظر أنشطة " الأونروا" سيؤدي إلى نتائج إنسانية وسياسية خطيرة ، لا سيما حرمان ملايين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية ولبنان والأردن وسوريا من خدماتها الضرورية، فضلاً عن تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقهم في العودة إلى مناطقهم وبيوتهم.
وتؤكد وزارة الخارجية دعم دولة قطر لوكالة "الأونروا"، انطلاقاً من موقفها الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.