على الرغم من الجو الإيجابي الذي جمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد في قمة دول جوار السودان إلا أن أزمة سد النهضة الأثيوبي مستمرة منذ سنوات طويلة

وذلك دون حل يرضي القاهرة التي تهدد تارة وتنادي بالحلول تارة أخرى أمام سياسة إثيوبيا بفرض الأمر الواقع من جهة أخرى..


فها نحن أمام الملء الرابع الأكبر والاضخم والذي تعهد رئيس وزراء إثيوبيا قبله بأن بلاده لا تنوي الإضرار بدولتي المصب وأن بلاده ستظل تشارك مياه النيل مع الجيران.


فهل يتم التوصل إلى تفاهم حقيقي بين البلدين من خلال مفاوضات عاجلة كما تم الاتفاق بين زعيمي البلدين؟
أم نحن أمام تصريحات دبلوماسية للمماطلة لا أكثر؟
وهل السد بالفعل هو الضمانة الحقيقية لدول النيل في حالات الجفاف كما تصرح اديس أبابا وماهي بدائل مصر في حال الفشل في التوصل لحلول؟

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا سد النهضة

إقرأ أيضاً:

النهضة الإبداعية في إسطنبول: الفن المعاصر والاستدامة في عاصمة الثقافة

النهضة الإبداعية في إسطنبول: الفن المعاصر والاستدامة في عاصمة الثقافة

مقالات مشابهة

  • أوزاني: “الفوز على المولودية يحفزنا للبحث عن انتصارات أخرى”
  • دور التضليل الإعلامي في تصعيد التوتر بين إثيوبيا وإريتريا
  • كيت بلانشيت تكشف عن نيتها اعتزال التمثيل قريبا
  • مديرة مخيم "وثّق": نسعى لإيجاد جيل مبدع من صنّاع الأفلام الوثائقية
  • لإيجاد حل لهذا الموضوع.. جابر اتصل بوزير العدل!
  • الصدرية فرعونية أم نسائية؟.. القصة الكاملة لأزمة ملابس محمد رمضان بحفل كوتشيلا
  • رحيل مفاجئ.. القصة الكاملة لأزمة بيسيرو مع ناصر ماهر وتحويله للتحقيق
  • اعتقال صحفيين في إثيوبيا بتهم الإرهاب على خلفية تقرير مثير للجدل
  • النهضة الإبداعية في إسطنبول: الفن المعاصر والاستدامة في عاصمة الثقافة
  • إصابة 9 أشخاص بحادث مروري في العاصمة الإدارية