نوة الفيضة الكبرى تضرب عروس المتوسط غدًا ( معلومات)
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تشهد البلاد خلال هذه الفترة عدم إستقرار في الأحوال الجوية، نظرًا لأننا في فصل الشتاء الذي يتسم بإنخفاض درجات الحرارة وسقوط للأمطار الغزيرة على كافة الأنحاء ونشاط كبير للرياح الذي يجعلنا نشعر ببرودة الطقس.
"نوة قاسم".. الإسكندرية على موعد مع أشد أنواع النوات فتكًا على الإطلاق حالة الطقس| أمطار ورياح تضرب البحيرة اليوم 11 يناير 2024وكل عام، تكون الإسكندرية على موعد مع العديد من النوات التي تؤثر على حالة الطقس وتؤدي إلى اضطراب حركة الملاحة البحرية وكذلك حركة الصيد.
ومن ضمن النوات التي تتعرض لها الإسكندرية نوة الفيضة الكبرى التي تبدأ غدًا الجمعة، وتضرب عروس المتوسط والتي تنخفض فيها درجات الحرارة مع سقوط لأمطار وعدم إستقرار حالة الطقس.
وتعد نوة الفيضة الكبرى من أكثر النوات عنفًا حيث أنها تبدأ في الثاني عشر من يناير وتستمر لمدة ستة أيام.
تهب على الإسكندرية برياح جنوبية غربية وأمطار غزيرة.
سُميت هذه النوة بهذا الإسم نظرًا لأن البحر يفيض فيها بشكل كبير وترتفع فيه أمواجه أكبر من معدلاته الطبيعية.
تتوقف حركة الملاحة البحرية والصيد خلال النوة منعًا للغرق.
كما تتعرض الإسكندرية للعديد من النوات الأخيرة خلال الشتاء منها الآتي
نوة الغطاس تبدأ 19 يناير وتستمر ثلاثة أيام.
نوة الكرم تبدأ 28 يناير وتستمر 7 أيام.
نوة الشمس الصغيرة تبدأ 18 فبراير وتستمر 3 أيام.
نوة الحسوم تبدأ 9 مارس وتستمر 7 أيام.
نوة الشمس الكبيرة تبدأ 18 مارس وتستمر يومين.
نوة العوة وبرد العجوزة تبدأ 24 مارس وتستمر 6 أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انخفاض درجات الحرارة الشتاء الطقس نوة الفيضة الكبرى الفيضة الكبرى النوات الإسكندرية نوة الفیضة الکبرى أیام نوة
إقرأ أيضاً:
أرقام صادمة.. البحر يبتلع آلاف الأطفال!
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة “اليونيسف”، أن “نحو 3500 طفل ومراهق غرقوا أو فقدوا أثناء محاولات عبور البحر المتوسط مع ذويهم إلى إيطاليا خلال العقد الماضي”.
وأشارت اليونيسف، إلى أن الأمر “يُعادل وفاة طفل واحد يوميا على مدار عشر سنوات”، موضحة أن “سبعة من كل عشرة أطفال يقومون بهذه الرحلة الخطيرة دون مرافقة أحد الوالدين أو الوصي القانوني”.
وأكدت المنظمة أن “هذه الرحلات غالبا ما تكون مأساوية، حيث أن أكثر من نصف القاصرين يتعرضون للعنف الجسدي، بينما يتعرض ثلثهم للاحتجاز القسري”، وفقا لشهاداتهم.
ولفتت اليونيسف إلى أن “العديد من الأطفال الذين يحاولون عبور البحر المتوسط يفرون من الحروب والصراعات والعنف والفقر، مما يدفعهم إلى الهجرة القسرية بحثًا عن الأمان أو فرص حياة أفضل”.
وأشارت إلى “أن ما لا يقل عن 20803 شخصا لقوا حتفهم أو فُقدوا في وسط البحر المتوسط خلال العقد الأخير”.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية