ميناء دمياط البحري يستقبل 12 سفينة ويصدر 21 ألف طن بضائع
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط البحري، خلال الـ 24 ساعة الماضية 12 سفينة، إذ شهد الميناء حركة تجارية نشطة، إذ غادرت 10 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة، وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 21 ألفا و697 طنا تشمل 12 ألفا و312 طن بضائع متنوعة و5 آلاف و905 أطنان رمل و3 آلاف و480 طن مولاس.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 141 ألفًا و209 أطنان، كما غادرت 4 قطارات بحمولة إجمالية 5 آلاف و146 طن قمح متجهة إلى صوامع شبرا و كوم أبو راضي وطنطا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 231 ألفًا و10 طنًا، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4 آلاف و558 شاحنة.
ووفق تقرير لهيئة ميناء دمياط، بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 32243 طن تشمل:
- 10 آلاف و437 طن خردة.
- 6 آلاف و300 طن ذرة.
- 8 آلاف و906 أطنان قمح.
- 100 طن فول.
- 6 آلاف و500 طن أبلاكاش.
حركة الصادر من الحاويات- 939 حاوية مكافئة.
- عدد الحاويات الوارد 306 حاويات مكافئة.
- عدد الحاويات الترانزيت 3 آلاف و267 حاوية مكافئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البحري ميناء دمياط البضائع الحاويات السفن
إقرأ أيضاً:
ضبط 260 كيلوجراماً من المواد المخدرة على متن سفينة في بحر العرب
أعلنت القوات البحرية المشتركة أن فرقة تابعة لها، بالتعاون مع قوات خفر السواحل الأمريكية، تمكنت في 19 مارس الجاري من ضبط 260 كيلوجرامًا من المخدرات على متن سفينة في بحر العرب.
وأوضحت القوات في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني أن وحدة الصعود على متن القاطرة USCGC Emlen Tunnell (WPC-1145) عثرت على 200 كيلوجرام من الميثامفيتامين و60 كيلوجراماً من الهيروين على متن السفينة، حيث تم توثيق الحمولة وإتلافها بشكل آمن.
وقال النقيب ديف بار، نائب قائد قوة المهام المشتركة 150 التابعة للبحرية الملكية النيوزيلندية، إن ضبط هذه الشحنة من المخدرات يُعد شهادة على مثابرة وبراعة البحارة الخبراء في خفر السواحل على متن القاطرة "إيملين تونيل"، الذين يعملون في مياه صعبة وبعيدة عن الساحل.
وأضاف: "المياه في هذه المنطقة مليئة بسفن الصيد والتجارة المشروعة، لذا من المهم إنجاز هذا الجزء بشكل دقيق وتحديد السفن التي يُحتمل أن تحمل مخدرات بدقة. جزء كبير من مهمتنا هو ردع المهربين، حتى يتمكن المشغلون الشرعيون من مواصلة الإبحار بحرية لممارسة أعمالهم."