تحدث الدولي الجزائري، محمد الأمين عمورة، نجم نادي سان جيلواز، عن مشواره الكروي، وتألقه في السنوات الأخيرة.

وقال عمورة، في حوار لموقع “SO FOOT”: “كل لاعب لديه مخطط خاص بمشواره، والذي يضم مراحل نحاول اتباعها”.

كما أضاف: “بالنسبة لي قبل أربع سنوات لم أكن أملك شيئا، واليوم أنا ألعب إلى جوار رياض محرز”.

وتابع محمد أمين عمورة: “منذ بداياتي مع وفاق سطيف، كان هدفي الانتقال إلى أوروبا في أقرب وقت ممكن، كوني كنت أدرك أنه فور وصولي إلى أوروبا ستفتح الأبواب أمامي”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

رشا عوض: “لما عقل حميدتي وصحا من غفوته الطويلة”

عبد الله علي إبراهيم

كتبت رشا عوض كلمة بدا منها ضيقها بالأكاديمية التي يمثلها محمد جلال هاشم وشخصي في خطاب الحرب القائم. وما تفرغ من قراءة المقال حتى تخلص إلى أنه لو حبا الله رشا برشقة أكاديمية لما كدرته كما فعلت.
جاءت رشا بمقال لصحفي من الكيزان "ولع" في الكيزان "وليعاً" لتصفه بأنه إسلامي "بلا لوثة" أي أنه مما لا يمكن لنا اتهامه بأنه مصاب ب"لوثة" كيزان كما نفعل مع رشا وصويحباتها وأصحابها. فزكت مقاله بأنه قول ناضج عن إسلامي.
قبلت رشا من كوز ينشق على قومه ويصدع بالحق الذي في نظرها، ولكنها تستنكر أن يخرج ممن في مثل تأهيل محمد جلال وتأهيلي وخبراتنا أن نخرج على صف تقدم. وهذا هو الكيل بمكيالين. فإذا كان الانشقاق عن "القطيع" ميزة فلم كان علامة نضج عند الكوز وتؤخذ بشهادته بينما ترمينا، محمد جلال وأنا متى ارتكبناه، بالانجرار مخدوعين من وراء الكيزان. واحتاجت رشا هنا كما لم يطرأ لها للأكاديمية التي هي الترخيص بالانشقاق، وبدور المثقف الذي يسائل السلطان الذي عادة ما حملناه محمل الحكومة بينما هو الجماعة السياسية والاجتماعية أياً كانت. وتقدم منها.
من جهة ثانية، لا أعرف إن كانت رشا قرأت نص الكوز المنشق إلى آخره أما أنها اكتفت بالعفو منه طالما أصاب الكيزان في مقتل وطارت به كما يقول الفرنجة.
هل وقفت مثلاً عند هذه الفقرة من كلمة الكوز المنشق السعيد:
قال الكوز لعمر البشير أن محمد حمدان دقلو كان حبيبه حين أعانه في خططه لتخريب الوطن. وزاد:
"لما عقل وصحا من غيبوبته الطويلة وعرف أنه كان ماشي وراك غلط وأيد حلم الشعب في دولة مدنية سواء بالصح أو بالكذب أصبح عدو يجب قتله".
لا أعرف إن جاز وصف حميدتي في أي وقت من أوقات الرب منذ دخوله الميدان السياسي والعسكري ب"العقل والإفاقة من أي غيبوبة والوقفة مع الدولة المدنية". فحتى الكوز نفسه استكثر هذه العقل على الرجل، على طريقة "يا رااااجل" واستدرك ب (بالصح أو بالكذب). لو كانت رشا على شيء من الأكاديمية لطالعت المقال إلى آخره حتى لا تزكي نضجه إذا اعتقدت مثل كثيرين في "تقدم" أن حميدتي سف التراب اعتذاراً وعرف أنه كان العوبة في يد الكيزان ليخرج ويستأصلهم من الوجود: ندوسو دوس.
ومن تاب تاب الله عليه.

ibrahima@missouri.edu

   

مقالات مشابهة

  • رشا عوض: “لما عقل حميدتي وصحا من غفوته الطويلة”
  • محرز: “لم أحتفل اليوم لأن تسجيل الأهداف يجب أن يكون أمراً طبيعياً بالنسبة لي”
  • محرز :”أتحسن كثيرا وأسعى للتأثير أكثر على مباريات الأهلي”  
  • لافروف: الغرب يحضر أوروبا لـ “مغامرة انتحارية” ضد روسيا
  • ماندي :”لا يهمني أي منصب ألعب فيه وفي المنتخب لا مكان للغرور والأنانية”
  • محرز: ” لست اللاعب الذي يستطيع مراوغة 6 لاعبين”
  • شريط لندن (للراحل) المطرب محمد الامين ايام الزمن الجميل وشريط (تقدم) اللندني ، شتان مابين اهلنا المغتربين في عاصمة الضباب زمان واليوم !!..
  • “تسميته تخلق الكثير من الارتباطات”.. آخر “متحف لينين” في أوروبا يودع زواره إلى الأبد
  • “خارجية الحكومة الليبية” تبحث تحضيرات المؤتمر الدولي الأول للمغتربين الليبيين
  • «رداد الوثبة» يخطف الأنظار في افتتاح «مضمار العين»