1-ما هو نشاط المجلس الثقافي البريطاني في مصر؟ 
المجلس الثقافي البريطاني هو الوصي على جودة وسلامة النظام التعليمي البريطاني في مصر.
ففي صميم طموحات مصر لتطوير شبابها وتعزيز المشاركة الدولية، يكمن عملنا في مجال التعليم والتدريب. ونحن ملتزمون بالتميز، ولهذا السبب نولي أولوية قصوى للبقاء على اطلاع  دائم على أحدث الاتجاهات والتطورات في قطاع التعليم.


من خلال اطلاعنا على المشهد التعليمي المتطور باستمرار، يمكننا تزويد شركائنا وطلابنا بأكثر المعلومات والموارد ملاءمة. وهدفنا هو التأكد من أنهم على اطلاع جيد ومستعدون بشكل كاف للتنقل في المشهد العالمي الديناميكي للتعليم.
نحن نضع على رأس أولوياتنا توفير خدمة تقديم امتحانات آمنة ومتوافقة ومتسقة لمدارسنا الشريكة التي تدعم الثقة التي تضعها وزارة التعليم والجامعات وأولياء الأمور في المؤهلات البريطانية. ويضمن نهجنا المتخصص التعامل مع عملية الاختبار بأكملها بأمان وسرية، مما يضمن سلامة نظام الاختبار. وهذا الالتزام متجذر في رؤيتنا وسعينا لضمان حصول جميع المرشحين على تجربة اختبار إيجابية وعادلة.
وأخيرا، بصفتنا المجلس الثقافي البريطاني، نعمل كمصدر موثوق للمعلومات حول التعليم المدرسي البريطاني، كما نعمل كحلقة وصل للمناقشات المشتركة بين وزارة التعليم وهيئات منح الجوائز البريطانية. ودورنا هو تسهيل الاتصال والتعاون الفعال بين هذه الكيانات، وضمان مشاركة المعلومات ذات الصلة وتحقيق الأهداف المشتركة.

2.   كيف يدعم المجلس الثقافي البريطاني تعليم الطلاب في مصر؟
يضع المجلس الثقافي البريطاني حماية المتعلمين الشباب في المقام الأول من خلال تزويد المعلمين بالموارد اللازمة لتدريبهم على التوعية بحماية الطفل وتوفير دعم السلامة الإلكترونية للآباء والطلاب وقادة المدارس. هدفنا هو حماية وتعزيز رفاهية الطلاب في بيئاتهم التعليمية. 
ويدعم المجلس الثقافي البريطاني تعليم الطلاب في مصر من خلال تزويدهم بمهارات اللغة والمؤهلات والمعلومات والموارد اللازمة للنجاح أكاديميا وتوسيع فرصهم التعليمية من خلال دورات اللغة الإنجليزية والدبلومات المعتمدة من المملكة المتحدة وبرامج التبادل الثقافي.
و كما نُقدم أيضا لقادة المدارس والمعلمين برامج تطوير مهني مكثفة عبر الإنترنت وفي الموقع بالإضافة إلى أحداث مناسبات ومنتديات  التواصل الحصرية التي تربط بين المعلمين من جميع أنحاء العالم - مما يخلق فرصا لهم لتبادل المعرفة وخبرات التعلم. مما يضمن في النهاية توفير أحدث أساليب التدريس لصالح الطلاب.


3.   ما دور المجلس الثقافي البريطاني تجاه المدارس الشريكة؟
نتعاون عن كثب مع المدارس لتقديم دعم شامل يهدف إلى تعزيز معايير التعليم في جميع أنحاء البلاد. ويوفر نهجنا الشامل مجموعة واسعة من الخدمات للمعلمين وقادة المدارس والطلاب وأولياء الأمور. كما نعمل جنبا إلى جنب مع هيئات منح الامتحانات، إضافة إلى عملنا كممثلين لمدارسنا الشريكة.ويكمن التزامنا في دعم المعلمين في مدارسنا الشريكة من خلال توفير فرص التطوير المهني، مما يتيح للطلاب تحقيق التميز  التفوق الأكاديمي. وهدفنا الشامل يتمثل في التأكد من أن الطلاب ليسوا مستعدين أكاديميا فحسب، بل مجهزين أيضا بالمهارات الأساسية المطلوبة في للقرن الحادي والعشرين ، والتي تحظى بطلب كبير في سوق العمل العالمي اليوم، نحن نهدف إلى تقديم تجربة تعليمية شاملة تتجاوز الجوانب الأكاديمية فقط ونسعى لتمكين الطلاب بالمهارات والكفاءات الضرورية لتحقيق النجاح في عالم متغير باستمرار.
.   ما هي خطط المجلس الثقافي البريطاني في مصر خلال الفترة القادمة؟في المستقبل، نلتزم بالحفاظ على علاقة قوية مع مدارسنا الشريكة، والاستماع باهتمام إلى ملاحظاتهم، واتخاذ إجراءات فورية عند الضرورة. من خلال البقاء على اتصال وثيق مع شركائنا، نضمن معالجة احتياجاتهم ومخاوفهم بشكل فعال وتمكينهم من الاستمرار في النمو والارتقاء إلى مستوى المعايير.
علاوة على ذلك، نحن نسعى من أجل تحقيق المصالح الأفضل لمدارسنا الشريكة، ونمثلها أمام أصحاب المصلحة الرئيسيين مثل وزارة التربية والتعليم وهيئات منح الجوائز في المملكة المتحدة والمجتمع الأوسع نطاقا. ونسعى جاهدين لضمان سماع أصواتهم وحماية مصالحهم.
وتماشياً مع تفانينا في التحسين المستمر، سنقوم باستمرار بتوسيع وتعزيز نطاق خدماتنا ذات القيمة المضافة. فهدفنا هو تزويد شركائنا بمجموعة أوسع من العروض، مما يتيح لهم الوصول إلى موارد ودعم أكثر قيمة.

5.   ما الذي يميز المجلس الثقافي البريطاني عن المؤسسات الأخرى في مصر؟
يتمتع المجلس الثقافي البريطاني بخبرة 85 عامًا في مجال التعليم في مصر. وباعتباره منظمة معترف بها عالميًا، يجلب المجلس الثقافي البريطاني خبرة دولية واسعة في مختلف المجالات، بما في ذلك التعليم والثقافة وتعليم اللغة الإنجليزية. وتتيح هذه الخبرة للمجلس الثقافي البريطاني تقديم برامج وخدمات عالية الجودة تلبي المعايير العالمية.
وقد بنى المجلس الثقافي البريطاني سمعة طيبة لالتزامه بالتميز والنزاهة والاحترافية. وقد أكسبنا حضورنا الطويل الأمد في قطاع التعليم في مصر ثقة المؤسسات التعليمية والطلاب وأولياء الأمور على حد سواء. وكان ذلك واضحا كما هو الحال في استطلاع الرأي الأخير حول تصورات أولياء الأمور في مصر، حيث أعرب 53٪ من أولياء الأمور الذين شملهم الاستطلاع عن تفضيلهم القوي لمؤهلات المدارس الدولية في المملكة المتحدة لأبنائهم.
بشكل عام، يعمل المجلس الثقافي البريطاني كجسر بين مصر والمملكة المتحدة، ويعزز الروابط القوية والتعاون بين المؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية والأفراد في كلا البلدين. ويسمح هذا الموقع الفريد لتبادل المعرفة والموارد وأفضل الممارسات، مما يعود بالنفع على الطلاب والمعلمين في مصر.

 


6.   أخيرا، نود معرفة نصيحتك للطلاب في مصر وما المطلوب منهم للنجاح وتحقيق أقصى إمكاناتهم؟
بصفتي والدا لطفلين يدرسان في القاهرة، فإن نصيحتي للطلاب في مصر هي نفسها بالنسبة لأطفالي. إن التعاطف على المستوى الفردي والمسؤولية الاجتماعية والانضباط ستجعلكم في وضع جيد وستفيد أيضا المجموعات الاجتماعية التي تعملون فيها، بغض النظر عن حياتكم المهنية أو خلفيتكم أو إنجازاتكم حتى الآن

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

إنجازات وتحديات| الطفولة والأمومة يكشف عن حصاد عام 2024

صرحت الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة، بأن عام 2024 شهد حراكا قويا بملف حقوق الطفل على كافة المستويات بفضل دعم القيادة السياسية التي أولته رعاية خاصة، وقد ظهر ذلك بإصدار قانون رقم 182 لسنة 2023 بشأن إعادة تنظيم المجلس القومي للطفولة والأمومة باعتباره الآلية الوطنية المعنية بالطفل والأم، والمنوط به وضع السياسات والاستراتيجيات وفقا لأحكام هذا القانون، مؤكدة أن الأطفال يمثلون الشريحة الأكبر من تعداد السكان لذا يعمل المجلس من أجل إنفاذ حقوق الطفل والاستثمار في الطفولة لانها الاستثمار الحقيقي للمستقبل.
 

4.2 مليار دولار تمويلات مُيسرة للقطاع الخاص خلال عام 2024


وأوضحت "السنباطي" أن الإدارة العامة لنجدة الطفل استقبلت خلال العام الماضي 453 ألف و82 مكالمة، من ضمنها 21 ألف و424 بلاغًا على خط نجدة الطفل 16000، بزيادة عن العام السابق بنسبة 2.8%، لافتة الى ان نسبة بلاغات حالات تعريض الطفل للخطر سجلت ( 88 ) %  وكانت (12) % هي نسبة الاستشارات التليفونية سواء القانونية أو النفسية، وتنوعت الشكاوى الخاصة بتعريض الطفل للخطر بين "شكاوى خاصة بإجراء عملية ختان للإناث، وزواج أطفال، استغلال أطفال عبر الإنترنت، وعمل الأطفال والتسول والإهمال الأسري، وتقديم خدمات الإيواء للأطفال المعثور عليهم، واستخراج الأوراق الثبوتية".

وقالت إن اكثر المحافظات طلبا للخدمة كانت محافظات "القاهرة، الاسكندرية، الجيزة، الشرقية، الدقهلية، القليوبية" مؤكدة على أن المجلس القومي للطفولة والأمومة متمثلا في الإدارة العامة لنجدة الطفل يستقبل الشكاوى الواردة من المواطنين على مدار 24 ساعة من خلال الخط الساخن 16000 أو من خلال تطبيق الواتس اب على الرقم 01102121600، وأنه قد تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بالتعاون مع الجهات المعنية لحماية الأطفال وإزالة الخطر والضرر عنهم وتقديم الدعم اللازم لهم وإدارة  الحالات لحين إغلاقها.

وأوضحت "السنباطي" أنه خلال العام الماضي نفذ المجلس العديد من المبادرات التي هدفت إلى تنمية وتحسين مهارات الأطفال وتشجيعهم على المشاركة والابداع كمبادرة تمكين الطفل المصري "بكرة بينا" والتي هدفت إلى اكساب الطفل والسلوكيات والمهارات الإيجابية لصناعة التغيير المجتمعي ورفع الوعي بالانتماء والمواطنة وتقبل الآخر، واختتم العام بإصدار قرار من وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى بتعميم تنفيذ مبادرة تمكين الطفل المصرى (بكره بينا) بجميع المدارس على مستوى الجمهورية.

وأضافت انه في إطار اهتمام المجلس بتوعية الأسر بكيفية تعزيز السلوكيات الإيجابية وتعديل السلوكيات السلبية لدى الأطفال فقد تم إطلاق مبادرة "صاحبوهم تكسبوهم" والتي كان لها أثرا كبيرا في مساندة الأسر في تنشئة الأطفال تنشئة صحية، فضلا عن إطلاق حملة #بأمان بهدف حماية الأطفال من مخاطر سوء استخدام الإنترنت وتوفير بيئة رقمية آمنة للأطفال، مشيرة إلى أنه تم إطلاق حملة "اختلافنا مش بيفرقنا" بالتعاون مع منظمة يونيسف والتي هدفت إلى دعم حقوق الأطفال وإدماجهم في المجتمع والقضاء على التمييز والتنمر ونشر ثقافة تقبل الآخر وتعزيز الثقة بالنفس، فضلا عن المشاركة بعدد من الأنشطة في المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان".

وأكدت "السنباطي" أن المجلس قد أولى أهمية خاصة بدعم حق الأطفال في المشاركة من خلال التوسع في إطلاق "منتدى وبرلمان الطفل" في عدد كبير من المحافظات والذي يعد منصة للأطفال للتعبير عن احتياجاتهم وقضاياهم فهو نهج جديد لتعليم الأطفال تولي القيادة والمسئولية، كما شهد عام 2024 التوسع في تنفيذ المبادرة الوطنية لتمكين الفتيات "دوَي" والتي تحظى برعاية السيدة الفاضلة انتصار السيسي قرينة فخامة رئيس الجمهورية، والتي تعمل على دعم وتمكين الفتيات والفتيان في الفئة العمرية من 10 إلى 18 سنة من خلال تعزيز التفاهم بين الأجيال، وإعطاء الأطفال، والوالدين مساحة آمنة للتواصل فيما بينهم.

ولفتت رئيسة المجلس إلى أنه في إطار قيام المجلس بدوره المنوط به من إعداد أدلة خاصة بقضايا الطفولة فإنه تم إعداد دليل للتوعية المجتمعية يضم كافة القضايا التي تخص حقوق الطفل والأم، كما أنه تم إطلاق دليل الإجرائات القياسية التشغيلية لعمل الأطفال والذي تم إعداده ليكون مرجعا موحدا لنظام إدارة الحالة وتنظيم العمل بين جميع الجهات المعنية للوصول إلى مواطن الخطر ومعالجتها في أسرع وقت، كما نفذ المجلس القومي للطفولة والأمومة حملة توعوية بالشراكة مع منظمة العمل الدولية للتوعية بمخاطر عمل الأطفال بمحافظة الغربية بقرى الياسمين.

وقالت "السنباطي" أنه خلال عام 2024 اتخذ المجلس عدة خطوات جادة لإنهاء العنف ضد الأطفال بكافة صوره وأشكاله، من خلال تنفيذ عدة برامج كبرنامج تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والذي يتم تنفيذه في إطار عمل اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث والتي تم تأسيسها برئاسة مشتركة بين المجلس القومي للطفولة والأمومة والمجلس القومي للمرأة، وقد نجحت اللجنة في رفع الوعي بمخاطر هذه الجريمة فضلا عن رفع الوعي المجتمعي بالعقوبات المقررة على جرائم ختان الإناث، لافتة إلى أنه أختتم العام بعقد مؤتمر هام تحت شعار "بالطو أبيض ضد ختان الإناث" للتعريف بخطورة ظاهرة تطبيب تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، وذلك من خلال تفعيل برامج التوعية الشاملة للوصول إلي أطباء مصر وتعريفهم بالجوانب المختلفة للقضية (قانونية، طبية ودينية)، بالإضافة إلى تنفيذ برنامج القضاء على زواج الأطفال، ومناهضة عمل الأطفال، مشيرة إلى أن المجلس أخذ على عاتقه مكافحة قضيتي الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، من خلال تقديم الخدمات للضحايا بالتعاون مع اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنه الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر.

وأوضحت "السنباطي" أنه تم تنفيذ العديد من الأنشطة التي تهدف إلى التوعية بحقوق الطفل في إطار تنفيذ برنامج رعاية ودمج النشء، وقد تمت الأنشطة في شكل مجموعات عمل تفاعلية من خلال تنفيذ أنشطة لاصفية تعتمد على الفكر والإبداع والترفيه والمشاركة، فضلا عن تنفيذ حزمة من الأنشطة الخاصة بدعم الصحة النفسية للأطفال ودعم الأطفال ذوي الإعاقة بهدف العمل علي حماية ورعاية الأطفال ذوى الهمم وتوعية أسرهم والمتعاملين معهم ومدهم بالمعلومات اللازمة في هذا الشأن.

وأكدت "السنباطي" على أن المجلس القومي للطفولة يولي أهمية خاصة بدعم الأطفال المتميزين والمبدعين، وفي إطار ذلك فقد تم تكريم الطلبة والطالبات أوائل الثانوية الأزهرية (العلمي والأدبي وذوي البصائر) وأوائل القراءات وذلك  بالتعاون مع مشيخة الازهر الشريف، وتكريم أوائل الثانوية العامة بأقسامها (علمى – أدبى)، وأوائل الوافدين من غزة ، لتحفيزهم على الاستمرار فى التفوق والاجتهاد، كما أطلق المجلس مسابقة "مصر في عيون أطفال" للابتكار والتصميم بالتعاون مع وزارة الثقافة، وقد تم تكريم الفائزين في احتفالية أقامها المجلس بالتعاون مع يونيسف تحت شعار "احنا المستقبل" للاحتفال باليوم العالمي للطفل.

وقالت "السنباطي" أن العام الماضي شهد دعم وتطوير الإدارة العامة لنجدة الطفل والتي تختص بتلقى الشكاوى من الأطفال والبالغين ومعالجتها بما يحقق سرعة إنقاذ الطفل من كل عنف أو خطر أو إهمال، ويأتي ذلك في إطار توفر آلية فعالة للإبلاغ عن حالات الأطفال المعرضين للخطر، فضلا عن تطوير العمل بالإدارات الملحقة بها كوحدة الدعم القانوني ووحدة الدعم النفسي والإرشاد الأسري ، بهدف تقديم الدعم النفسي والإرشاد الأسري للأطفال الذين يعانون مشكلات نفسية والمعنفين والذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، وفي هذا الصدد فقد قامت وحدة الدعم النفسي والإرشاد الأسري بتنفيذ ورش عمل "العلاج بالفن" للأطفال بهدف تعزيز الصحة النفسية لديهم وتوفير مساحة آمنة للتعبير عن مشاعرهم من خلال الفن، وأيضا التعافي من التجارب السلبية التي مروا بها والتي تركت أثرا سلبيا عليهم.

وفي إطار تعزيز أطر التعاون ودعم الشراكات والتنسيق بين الجهات المعنية فقد تم عقد عدد من اللقاءات مع الجهات المعنية الوطنية والمجتمع المدني الشريك لتعزيز التعاون في عدد من القضايا الخاصة بدعم الأسرة والطفل واختتم العام بتوقيع بروتوكول تعاون بين المجلس القومي للطفولة والأمومة والمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة بهدف تمكين الأمهات والأطفال ذوي الإعاقة وأسرهم.

مقالات مشابهة

  • بابا الفاتيكان: التنمر في المدارس يُعدُّ الطلاب للحرب بدلا من السلام
  • مدير تعليم الفيوم: انتظام وانضباط العملية التعليمية بالمدارس غدًا الأحد
  • مفاجأة غير متوقعة.. عبدالله رشدي يكشف للوفد سر غلق حساباته على مواقع التواصل
  • تعليم القاهرة تحتفل باليوم العالمي للغة برايل
  • التعايش الرقمي.. رئيس هيئة تعليم الكبار يكشف رؤية جديدة لمحو الأمية
  • الإمارات..مهرجان فلج المعلا يدعم رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة
  • التعليم في المملكة.. قصص فريدة ونجاحات ملهمة لـ 292 مدرسة
  • مدينة صينية تحظر استخدام «الهواتف الذكية» في المدارس
  • إنجازات وتحديات| الطفولة والأمومة يكشف عن حصاد عام 2024
  • شيخ الأزهر ووزير التعليم يتفقان على تعزيز الهوية العربية وقيم الدين في مواجهة الغزو الثقافي