المناطق_نجران

زرعت جامعة نجران ممثلة بإدارة التشجير والإصحاح البيئي، بمشاركة فريق أصدقاء البيئة اليوم، 1750 شجرة، وذلك استكمالاً للمرحة الأولى من مشروع زراعة 50 ألف شجرة خلال الربع الأول من العام الجاري 2024م.

وتنوعت الأشجار التي زُرعت حول سور وطرقات المدينة الجامعية، مثل الجاكرندا، والنيم، والبونسيانا، والفيقس وغيرها من الأشجار الأخرى، وتهدف إلى حماية البيئة والحد من ظاهرة التصحر، وزيادة المسطحات الخضراء، إضافة إلى المحافظة على البيئة، وتحسين جودة الحياة ومكافحة التلوث، وتحقيق التنمية المستدامة، والتغلب على الظروف البيئية.

أخبار قد تهمك جامعة نجران تشارك في مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا 10 يناير 2024 - 12:35 مساءً جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات التوظيف على عددٍ من الوظائف الأكاديمية الشاغرة 31 ديسمبر 2023 - 12:44 مساءً

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جامعة نجران جامعة نجران

إقرأ أيضاً:

هل سمعت يوماً عن «الورق الطائر» أو «شجرة الزجاجة».. تعرف إليهما؟

إعداد: سارة البلوشي
تتميز شجرة الزجاجة بشكلها الفريد و جذعها الذي يشبه الزجاجة أو القارورة، والذي يكون عريضاً في الأسفل وضيقاً في الأعلى، ما يساعدها في تخزين المياه داخل الجذع، و يجعلها قادرة على تحمل فترات الجفاف.
حيث تأخذ أوراقها شكلاً مشابهاً للأوراق الإهليلجية، وتكون كبيرة ومتفرعة ومسننة قليلاً على الحواف، وفي موسم الربيع تظهر الأزهار الصغيرة ذات اللون الكريمي أو الأحمر ولكنها غير لافتة بشكل كبير وتضيف جمالاً طبيعياً إلى الشجرة، وتنتج ثماراً تحتوي على بذور تُشبه الكبسولات.
وتوجد شجرة الزجاجة في المناطق الاستوائية بأستراليا، خصوصاً في المناطق الجافة والمرتفعة، ومنذ أعوام تم نقلها إلى بعض الأماكن الأخرى في العالم لاستخدامها كنبات زينة، ويوحي شكلها بالقوة والقدرة على التكيف مع الظروف الصعبة، وهي مثال على كيفية تكيّف النباتات مع البيئة المحيطة بها، حيث إنها تزرع في الأماكن التي تتسم بحرارة عالية وجفاف في فترات معينة من السنة.
الورق الطائر
أما «نبات الورق الطائر»، فهو يلتقط أي شيء يهبط على أوراقه ويبدأ على الفور بهضمه، لأنه سطحه العلوي مغطاه بأنزيمات الجهاز الهضمي اللزجة لاحتجاز الضحايا مثل البعوض والبرغش، و يمكن أيضاً أن تمتص المغذيات من حبوب اللقاح.
وهو معروف أيضاً باسم «نبات الورق» و«الورق الطائر»، ويرتبط اسمه بأوراقه الكبيرة المتموجة والتي يمكن أن تشبه الأبواق في بعض الحالات، وتستخدم كأبواق في بعض الثقافات، وهو جزء من جنس سيكروبيا الذي ينتمي إلى عائلة القراصية.
حيث إنه نبات سريع النمو يزدهر في البيئات الاستوائية والمناطق المضطربة، مثل الغابات الاستوائية، ومنتشرة أنواعه في أمريكا الوسطى، وأصبحت نوعاً غازياً في أماكن أخرى مثل هاواي، لأنه ينمو بسرعة في الأراضي المضطربة ويؤثر في الأنواع المحلية.

مقالات مشابهة

  • جندي صهيوني يقول: عمر شجرة الزيتون اكبر من عمر دولتنا (فيديو) 
  • هل سمعت يوماً عن «الورق الطائر» أو «شجرة الزجاجة».. تعرف إليهما؟
  • مسيرات وطنية تجوب شوارع منطقة نجران ومحافظاتها
  • فعاليات “ذاكرة الأرض” تستمر بالمدينة المنورة احتفاءً بيوم التأسيس
  • وكيل جامعة الأمير سطام للشؤون التعليمية والأكاديمية في يوم التأسيس نستذكر إنجازات الوطن
  • فتح تحقيق بحق رئيس بلدية إسطنبول بتهمة تزوير شهادته الجامعية
  • محافظ المنيا: زراعة دفعة جديدة من الشتلات ضمن مبادرة 100 مليون شجرة
  • العيادات المتنقلة تقدّم خدماتها لزوار متنزه الأمير جلوي بنجران
  • إطلاق برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتثمين الغابة الحضرية لسيدي معافة بوجدة
  • بروتوكول بين «كتاب البيئة » و«إعلام CIC»