فرحات مهني: صوت منطقة القبائل كان سيختنق إذا تم انتخاب مرشح الجزائر لرئاسة مجلس حقوق الإنسان الأممي
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
رحب فرحات مهني، زعيم الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل بالجزائر (الماك) ، بانتخاب المندوب الدائم للمغرب، عمر زنيبر، على رأس مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لسنة 2024.
و قال مهني في تغريدة على موقع X : “رغم الحملة الشرسة التي شنتها الجزائر ، حصل المرشح المغربي على ثلثي الأصوات مقابل منافسه الجنوب إفريقي الذي كانت الجزائر تخوض حملته الانتخابية لصالحه”.
Le Maroc élu à la présidence du Conseil des Droits Humains.
Je salue l'élection du représentant permanent du Maroc, M. Omar Zniber, à la tête du Conseil des Droits Humains de l'ONU pour l'année 2024. Le vote a eu lieu hier à Genève. Malgré une campagne acharnée de l'Algérie pour…
— FERHAT MEHENNI (@FerhatMhenni) January 11, 2024
و أضاف : “هذا كله موضع ترحيب بالنسبة لنا لأن صوت منطقة القبائل كان سيختنق إذا تم انتخاب المرشح الذي ترعاه الجزائر. ”
مهني اعتبر أن ” حصول الجزائر على العضوية غير الدائمة في مجلس الأمن، قد تعرقل أي إدانة للأمم المتحدة للانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان ضد منطقة القبايل”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
اليمن تدعم افتتاح المزيد من القنصليات الأجنبية في الصحراء المغربية خلال كلمة قوية أمام مجلس حقوق الإنسان الدولي (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
أكد مندوب اليمن الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف، علي مجور، دعم بلاده للسيادة الكاملة للمغرب على أقاليمه الجنوبية.
السفير اليمني، وفي مداخلة باسم 39 دولة في مجلس حقوق الإنسان تدعم السيادة الكاملة للمغرب على أقاليمه الجنوبية، أشاد بافتتاح القنصليات في العيون والداخلة كرافعة للتنمية والاستثمار.
???? الآن في جنيف: مداخلة اليمن بيان باسم 39 دولة في مجلس حقوق الإنسان يؤكد دعم السيادة الكاملة للمغرب على أقاليمه الجنوبية، ويشيد بافتتاح القنصليات في العيون والداخلة كرافعة للتنمية والاستثمار.
كما يجدد التأييد لمبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي والجاد للنزاع الإقليمي… pic.twitter.com/EJhT2S1JLx
— Zine El abidine El ouali (@zine_ouali) March 3, 2025
كما جدد التأييد لمبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي والجاد للنزاع الإقليمي حول الصحراء، وفقًا لقرارات مجلس الأمن، وآخرها القرار 2756 (31 أكتوبر 2024).