معهد بحوث العيون ينظم مؤتمر الاتجاهات والابتكارات في ممارسة طب العيون
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
يُنظم معهد بحوث أمراض العيون برئاسة الدكتور مصطفى محمود صلاح الدين رئيس المعهد، المؤتمر الدولي السنوي لمعهد بحوث أمراض العيون في دورته السادسة عشر وذلك برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بعنوان "الإتجاهات الحالية والابتكارات في ممارسة طب العيون"، خلال الفترة من 18 إلى 19 يناير الجاري.
ويناقش المؤتمر كل ما هو جديد في تشخيص وعلاج أمراض وجراحات العيون، بمشاركة 14 خبيرًا عالميًا من الولايات المتحدة الأمريكية والبرازيل وإنجلترا وإيطاليا وإسبانيا وتركيا، بالإضافة إلى لفيف من كبار الأساتذة المصريين من المعهد ومختلف الجامعات المصرية.
جدير بالذكر أن المؤتمر السنوي يُعتبر من أكبر وأهم المؤتمرات التي تُقام في مصر والعالم العربي بحضور أكثر من 1000 طبيب، ويعتبر من أهم الوسائل لنقل المعرفة والتكنولوجيا إلى شباب الأطباء من خلال حضور الندوات العلمية وورش العمل المتنوعة، بهدف صقل خبراتهم وقدراتهم ومهاراتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي
إقرأ أيضاً:
معهد صهيوني :حان الوقت لتفعيل ورقة المرتزقة باليمن
وقال المعهد في تقرير له الأحد: بعد "الضربة الجوية الإسرائيلية" لم يتوقف إطلاق "الحوثيين" للصواريخ باتجاه "إسرائيل"، حسب وصفه.
وأضاف "من غير المرجح للغاية أن تجبر ضرباتنا "الحوثيين" على التوقف تمامًا عن إطلاق النار على "إسرائيل" ومضيق باب المندب، والنتيجة النهائية معقدة"
وتابع “على نحو متوقع وغير مفاجئ، حتى بعد الضربة الجوية الإسرائيلية، واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار باتجاه إسرائيل، متعهدين بالاستمرار حتى تنهي إسرائيل حملتها في غزة ضد حماس”، مؤكدا أن قدرات صنعاء على مواصلة هجماتها لا زالت قائمة.
وعلق المعهد الآمال على وصول ترامب إلى سدة الرئاسة في الولايات لتحقيق الأهداف الصهيونية، قائلا: مع وصول ترامب من المهم استمرار واشنطن في تكثيف الضربات ضد اليمن، والاستخبارات عالية الجودة هي المفتاح لتحقيق هذه الأهداف.
وخلص المعهد إلى أن المعركة ضد اليمن "لن تنتهي قريباً طالما استمرت المعركة في غزة”، مشيراً إلى أن “الطريق لا يزال طويلاً” أمام الكيان.
ولم يغفل المعهد استخدام ورقة المرتزقة والإمارات والسعودية ضد الشعب اليمني، مضيفا "من الحل المتكامل حملة برية من قبل "الجهات الفاعلة" في جنوب اليمن بدعم من الإمارات والسعودية لإنهاء حكم "الحوثيين" وهذا بعيد كل البعد عن السهولة".
وبحسب زعم هذا المعهد الصهيوني فإن "أي تنازلات للـ"حوثيين" عن طريق التجارة البحرية من شأنها فقط أن تعزز تصميهم على "ابتزاز" المجتمع الدولي والدول الإقليمية"، حد تعبيره.