اليونان تعفي الأتراك من تأشيرة دخول 10 جزر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن رئيس الوزراء اليوناني، كيرياكوس ميتسوتاكيس، تفعيل اتفاقية منح الأتراك تأشيرات عند الوصول في 10 جزر يونانية.
وأشار ميتسوتاكيس إلى أنه اعتبارا من مارس/آذار سيتم تفعيل الاتفاق.
وذكر ميتسوتاكيس أن السياح الأتراك سيتمكنون من الانتفاع من هذا الإجراء خلال فصلي الربيع والصيف القادمي، و“أثق أن هذا الاتفاق سيظل قائمًا”.
وضمت قائمة الجزر اليونانية العشرة التي يشملها قرار التأشيرة عند الوصول، كل من:
– جزيرة خيوس
– جزيرة ليسبوس
– حزيرة رودس
– جزيرة ساموس
– جزيرة كوس
– جزيرة ميس
– جزيرة بطمس
– جزيرة ليروس
– جزيرة كاليمنوس
– جزيرة سيمي
Tags: - تركياواليونانالجزر اليونانيةتأشيرة عند الوصولالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الجزر اليونانية تأشيرة عند الوصول
إقرأ أيضاً:
طلبة الطب والصيدلة يطالبون وزير الصحة بتسريع تفعيل محضر التسوية
راسلت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، مطالبةً إيّاه بتفاعل عاجل بشأن مخرجات محضر التسوية الموقع من الطرفين، مشيرةً إلى أن « مناخ الاحتقان داخل كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان بلغ مستويات مقلقة ».
وأعربت اللجنة، التي تعتبر نفسها الممثل الشرعي والوحيد لطلبة القطاع، عن استيائها الشديد من عدم تفعيل الالتزامات الواردة في المحضر المذكور، على الرغم من مرور أشهر على توقيعه، وتأكيد الوزارة في لقاء سابق بحضور وزير التعليم العالي نيتها الصادقة في إشراك الطلبة في مسار الإصلاح وتجاوز أخطاء الماضي.
وأشارت اللجنة في رسالتها إلى أنها راسلت الوزارة عدة مرات دون أي تجاوب عملي أو فتح لقنوات الحوار، واعتبرت ذلك يتعارض مع روح الاتفاق ويكرّس سياسة « الآذان الصماء » وتكرار النهج السابق الذي أدى إلى شلّ كليات الطب والصيدلة لمدة تقارب 11 شهراً.
في المقابل، أكدت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة، قلقها العميق إزاء عدم احترام الآجال المتفق عليها، وتأخر تنزيل مختلف بنود المحضر، وعلى رأسها صرف الزيادة المتفق عليها في التعويضات عن المهام.
وتساءلت اللجنة عن مبرّر هذا التأخير، مطالبةً الوزارة بتوضيح موقفها والتأكيد على التزامها بتطبيق ما تم الاتفاق عليه، خاصةً وأن التعويض الحالي وصفته بـ »الهزيل »، إذ يعادل 21 درهمًا في اليوم، ولا يفي بالحد الأدنى من متطلبات الحياة الجامعية، بينما ظلّ التعويض الجديد « حبراً على ورق ».
وحذّرت اللجنة الوطنية من أن هذا الملف « لا يحتمل مزيداً من التسويف »، مشدّدةً على أن مناخ الاحتقان داخل كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان بلغ مستويات مقلقة، ومحمّلةً الوزارة مسؤوليتها الكاملة في هذا الوضع.
كلمات دلالية طلبة طب، احتجاج، الدار البيضاء،