الحياة، هيفولوشن الخيرية تُصدر تقريرها بعنوان تمكين حياة صحية في السعودية،تحت عنوان تمكين حياة صحية في المملكة العربية السعودية أصدرت مؤسسة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "هيفولوشن" الخيرية تُصدر تقريرها بعنوان "تمكين حياة صحية في السعودية"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"هيفولوشن" الخيرية تُصدر تقريرها بعنوان "تمكين حياة...

تحت عنوان "تمكين حياة صحية في المملكة العربية السعودية" أصدرت مؤسسة "هيفولوشن" الخيرية، تقريرًا تضمن توصيات قمة "خارطة الطريق العالمية لإطالة العمر الصحي.. تمكين حياة أطول وأكثر صحة في الخليج"، التي نظمتها المؤسسة بالرياض، في فبراير الماضي، بالشراكة مع الأكاديمية الوطنية الأمريكية للطب "NAM"، ومجلس الصحة الخليجي "GHC"، ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية "KAIMRC".

واستند التقرير إلى أحدث البيانات المحلية والإقليمية والعالمية لدراسة وتقييم وضع الصحة والشيخوخة في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.

وسلط التقرير الضوء على تبعات الأمراض غير المُعدية المرتبطة بالشيخوخة في المملكة، مقارنةً ببقية دول مجلس التعاون الخليجي. ويغطي التقرير عددًا من الموضوعات المتعلقة بتوجّه المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي على التركيز على متوسط العمر الصحي وليس متوسط العمر بشكل عام، واستكشاف السبب الرئيس لتدني الحالة الصحية للأفراد والوفيات المُبكرة في دول مجلس التعاون الخليجي، والعوامل المسببة للأمراض غير المعدية بين كبار السن في المملكة، والتخطيط الأمثل؛ استعدادًا للارتفاع المتوقع في معدلات الشيخوخة، بالإضافة إلى مناقشة فرص وتحديات الشيخوخة في منطقة الخليج.

كما يقدِّم التقرير خمس توصيات رئيسة يمكن للمجتمعات في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي وخارجها اتخاذها لتمهيد الطريق نحو إطالة العمر الصحي، التي تستهدف تعزيز تكامل الصحة العامة والخدمة الاجتماعية ودعم النسيج الاجتماعي، وكذلك توفير الفرص التعليمية والتدريبية لتوفير البيئة المثلى لرفع جودة الحياة بالمجتمعات في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي وخارجها.

وتأْمل المؤسسة أنْ تمهّد هذه التوصيات لتغيرات جذرية في مجال الشيخوخة الصحية، وإثراء الحوار حولها، ودعم المبادرات ذات الصلة، وتفعيل الدور الريادي في جعل هذه المبادرات واقعًا ملموسًا لخدمة المنطقة بشكل خاص، والعالم بشكل عام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المملکة

إقرأ أيضاً:

البديوي: التبادل التجاري بين الخليج وآسيا الوسطى 10 مليارات دولار

أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي أن ما تحقق خلال الفترة القليلة الماضية من إنجازات بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بداية واعدة لمسار استراتيجي طويل الأمد يقوم على المصالح المتبادلة والرؤى المشتركة للجانبين، ووفق التوجيهات السامية لقادة دول المجلس.
جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، بمدينة الكويت اليوم، برئاسة وزير خارجية الكويت -رئيس الدورة الحالية- للمجلس الوزاري عبدالله علي اليحيا، ووزير خارجية جمهورية أوزبكستان بختيار سعيدوف، وبحضور وزراء خارجية دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى.
أخبار متعلقة الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف مبنى المحافظة في أبينأمريكا تبدأ سحب قواتها من سوريا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اجتماع الحوار بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى - إكس مجلس التعاونمجلس التعاون وآسيا الوسطىوقال الأمين العام لمجلس التعاون: "إن الاجتماع يأتي استكمالًا للجهود المبذولة لتعزيز الشراكة بين الجانبين، حيث شهدت العلاقات خلال الأعوام الماضية تطورًا ملحوظًا في مختلف المجالات، فمنذ انعقاد القمة الأولى بين قادة دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى في يوليو 2023م في مدينة جدة، شهدنا تحركات ملموسة تعكس جدية الجانبين لترجمة مخرجات القمة إلى خطوات عملية، وفقًا لخطة العمل المشترك للفترة 2023-2027، التي تشمل مجالات حيوية مثل الحوار السياسي والأمني، والاقتصاد والتجارة والاستثمار، والتعليم، والصحة، والثقافة والإعلام، والشباب والرياضة، وتبلور تنفيذ هذه الخطة من خلال الاجتماعات واللقاءات التنسيقية التي عززت التعاون بين الجانبين، وأسهمت في تحديد الأولويات المشتركة".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اجتماع الحوار بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى - إكس مجلس التعاون
وتطرق خلال كلمته إلى أن التعاون والشراكة بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى يتم عبر الدفع بآليات فعالة تضمن تحقيق المصالح المشتركة من خلال القمم المشتركة والاجتماعات الوزارية، واجتماعات كبار المسؤولين، وخطة العمل المشترك للفترة 2023-2027، ومذكرات التفاهم التي وُقع عليها بين الأمانة العامة لمجلس التعاون ودول آسيا الوسطى لتعزيز المشاورات السياسية والاقتصادية، وتطوير أفق التعاون المستدام.التحديات الاقتصاديةوأشار إلى أن التحديات التي تواجه العالم اليوم تستوجب تعزيز الحوار والتنسيق لضمان الأمن والاستقرار، وتعزيز التنمية المستدامة، داعيًا من هذا المنطلق إلى توحيد الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الاقتصادية التي يمر بها العالم اليوم، في ظل المتغيرات الدولية المتسارعة، التي تستوجب تعزيز العمل المشترك لتحقيق الأمن الغذائي، والتصدي لتغير المناخ، والاستفادة من الفرص الواعدة.
واستعرض بعض الإحصائيات الاقتصادية، مبينًا أن حجم التبادل التجاري السلعي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بلغ نحو 10 مليارات دولار أمريكي، إضافة إلى تدفقات الاستثمار التي يُتطلع إلى الارتقاء بها إلى مستويات أعلى بشكل مستدام خلال الأعوام القادمة، من خلال تنفيذ خطة العمل المشترك وتوجيهات القيادة الحكيمة لدولنا.بناء جسور التعاونوأفاد بأنه بناء على مخرجات القمة الأولى بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى (يوليو 2023)، عُقد عدد من الاجتماعات الوزارية وفرق العمل المتخصصة والعديد من الفعاليات لدول آسيا الوسطى في عدد من المجالات الاهتمام المشترك، وتجسد هذه المشاركات حرص مجلس التعاون على بناء جسور التعاون والحوار مع دول آسيا الوسطى، بما يعكس التزامه بدوره الإقليمي والدولي الفاعل، واستعداده لمواصلة توسيع الشراكات بما يخدم المصالح المشتركة.
وأشاد بمواقف دول آسيا الوسطى تجاه القضايا في منطقة الشرق الأوسط، التي حظيت بتقدير عميق واحترام كبير من قبل مجلس التعاون، واتسمت بالاتزان والدعم الصادق، مجسدةً فهمًا عميقًا لأهمية التضامن في إيجاد حلول ناجعة للأزمات الإقليمية والدولية، إذ عبّرت دول آسيا الوسطى في أكثر من مناسبة عن دعمها للقضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ودعمت قرارات الأمم المتحدة الهادفة إلى إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والدائم، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية.
وأعرب عن تطلع مجلس التعاون بكل اهتمام لانعقاد القمة الثانية بين قادة دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى في الخامس من مايو 2025م في مدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان، التي تمثل محطة رئيسة في مسيرة العلاقات المتميزة بين الجانبين، وأن هذه القمة ستسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم في مختلف مجالات التعاون.

مقالات مشابهة

  • الكويت.. “التعاون الخليجي” يبحث سبل تعزيز العلاقات مع دول آسيا الوسطى
  • «التعاون الخليجي»: دعم الجهود لتحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
  • الأمين العام لمجلس التعاون يلتقي وزير خارجية أوزبكستان
  • ولي عهد الكويت يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى
  • البديوي: التبادل التجاري بين الخليج وآسيا الوسطى 10 مليارات دولار
  • أشاد بالعلاقات المتطورة بين الجانبين.. ولي عهد الكويت يستقبل وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى
  • ولي عهد الكويت يستقبل أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى
  • بلغت قيمتها 87.6 مليار ريال.. نمو التبادلات التجارية بين المملكة ودول الجامعة العربية 6.2 % بالربع الرابع من 2024
  • وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى