أعلنت كتلة اللقاء الديمقراطي أنها توصلت لاتفاق مع اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية لتأجيل وقف استقبال نفايات بيروت وأقضية الشوف وعاليه وبعبدا لمدة تتيح المجال لإيجاد حل لمسألة النفايات. يأتي ذلك بعد اجتمعاً عقدته كتلة" اللقاء الديمقراطي" برئاسة النائب تيمور جنبلاط وحضور الرئيس الأسبق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، وعدداً من نواب الكتلة".

وأعلنت الكتلة في بيان، أنها استعرضت "الجهود والاتصالات التي بذلتها من خلال اللقاءات بكل من رئيس مجلس النواب نبيه بري، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير البيئة ناصر ياسين، والتي أثمرت اتفاقاً مع اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية لتأجيل وقف استقبال نفايات بيروت وأقضية الشوف وعاليه وبعبدا لمدة تتيح المجال لإيجاد حل لمسألة النفايات". وأكدت الكتلة أن "هذا التأجيل ما هو إلا حافز يستدعي بذل كل الجهود على مستوى الحكومة ووزارة البيئة، كما دعت كل الكتل والنواب والقوى الفاعلة في الجبل الى التعاون لإيجاد الحل الجذري في الفترة المقبلة".  وفي سياقٍ آخر تطرّقت الكتلة إلى "ملف تفرغ الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية، داعيةً الى تفريغ كل المتعاقدين دون استثناء طالما أن الجامعة تعاقدت معهم على أساس الحاجة كما يُفترض". وأعلنت تجديد "موقفها الثابت لجهة ثقتها بالقضاء في التحقيقات الجارية ببعض الملفات التربوية"، مشددةً على أن "يأخذ القضاء مجراه ومحاسبة مَن تثبت إدانته وتبرئة غير المدانين".
 
المصدر: الوكالة الوطنية المصدر: "الوكالة الوطنية للاعلام"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سيمور هيرش: الحزب الديمقراطي في أزمة وآن الأوان لصياغة خطاب استقالة بايدن

نقل الصحفي الأمريكي سيمور هيرش عن أحد علماء السياسة في واشنطن، أن الحزب الديمقراطي يواجه أزمة أمن قومي، وأنه ربما حان الوقت لإعداد خطاب استقالة بايدن.

من هو الرئيس الحقيقي؟ تفاصيل غريبة في سلوك بايدن خلال تجمع حاشد بعد المناظرة (فيديو)

وكتب هيرش في موقع Substack، نقلا عن الخبير، أن أداء الرئيس الأمريكي جو بايدن كان سيئا للغاية في المناظرة مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، لدرجة أنه يتعين عليه البدء في إعداد خطاب يعلن فيه انسحابه من السباق وعدم سعيه لولاية ثانية.

وأضاف هيرش: "أخبرني أحد علماء السياسة في واشنطن اليوم، أن الحزب الديمقراطي يواجه أزمة أمن قومي، ووفقا له، تدعم البلاد حربين مدمرتين (النزاع في أوكرانيا وفي الشرق الأوسط)، وهو يقودها".

وأردف: "ربما حان الوقت بالنسبة له (بايدن) الإعداد لخطاب استقالة مماثل للخطاب الذي ألقاه (الرئيس الأسبق) ليندون جونسون في عام 1968".

وتابع هيرش نقلا عن عالم السياسة: "إنهم محاصرون.. محنة كبار مسؤولي البيت الأبيض، الذين كانوا يعولون على أداء جيد لبايدن في المناظرة من أجل الظفر بالدعم الذي تشتد الحاجة إليه من الجهات المانحة". ويضيف الخبير أن كبار المانحين الديمقراطيين يضغطون على حملة بايدن "للقيام بشيء لدحض" التقارير التي تفيد بأن حالة الرئيس آخذة في التدهور.

المصدر: Substack

مقالات مشابهة

  • أمريكا تبحث مع الصين أزمة اليمن
  • حراك المعلمين المتعاقدين: لرفع قيمة بدل الاتعاب للأساتذة في المراقبة والتصحيح
  • غداً.. بدء تطبيق قرار حظر استخدام أكياس التسوق البلاستيكية
  • “المنفي ” يستقبل سفير المملكة المتحدة لبحث تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية
  • رئيس البرلمان العربي: العمل البرلماني يدعم الجهود الدولية الرامية لمعالجة القضايا العالمية
  • طلب إحاطة بشأن تهيئة البنية التحتية لجمع المخلفات الإلكترونية وإعادة تدويرها
  • برلماني يطالب بتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في إعادة تدوير النفايات الإلكترونية
  • النائب أيمن محسب يطالب بتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في إعادة تدوير النفايات الإلكترونية
  • سيمور هيرش: الحزب الديمقراطي في أزمة وآن الأوان لصياغة خطاب استقالة بايدن
  • مبادرة كتلة الاعتدال بين نعيها والتمسّك باستمرارها